رد: شَا ا ا مخة مثلْ الجبال ال راسيات !لوُ أطيِح يقُول مبدأي : إصعَدي ي ي ي
ومآ خآبتَ قلُوب أوّدعتَ البآريَ أمآنِيهآَ ♥ ‘‘
سألوني ما جرمك ..؟
قلت فلسطيني الهوية
عفواً ,, أعني بلا هوية
ف أشباه وطن يدعى فلسطين
تحرق في اليوم ألف مرة
ولا زلتم برود
تسألون ما القضية !
لا عليكم
ف ليست بمهمة تلك القضية
لكن ورب فلسطين الأبية
إنها عربية ..
إذا كنتم تذكرون
ف شيء ما هناك على الخريطة
يكمل الأكذوبة العربية
ويدعى فلسطين ويدعى الضحية
ما رأيكم يا أمة الحرية..؟
يا أشلاء عزة وكرامة ورجولة منفية
أن تحاولو أن تفهموا أبعاد القضية
حسناً .. حسناً
قرنا أن سنناقش القضية
في اجتماع آخر بعد قرن ٍ آخر
وس نصنع لكم خطةً خمسية
ولكن ما رأيك يا فلسطين ..
أنت تنامي الليلة وللدموع بقية ,,
لا تحزني يا عمري..
ف حزنك شيء ينفيني ..
ودمعك يحرق أوراقي ..
ورؤية عينك باكية ..
هذا ما يقدر ينهيني ..
وتناثر وجهك فوق الموت ..
حزن صعب التكويني..
وبقايا وجهك نائمة ..
في الركن تنادي غطيني ..
وبضعة أحزان أخرى ..
وجفونك تصرخ يكفيني ..
عشق .. غضب .. وسكون ..
والليل الأسود مدفون ..
اسمك يا عمري مركون ..
لا حرف حتى يواسيه ..
لا روح لا قلب وجفون ..
في الصمت ضيعت العيون ..
جميع عبارات الحب ..
وشظايا العشق المجنون ..
وتمضي أيام وسنون ..
وأنتِ يا حبي ما زلت ..
عشق .. غضب .. وسكون ..
وأمسى ليلك مدفون ..
الحزن لديك إدمان ..
وبعض منك هذيان ..
لا يقدر أحد أن يحمل حزنك ..
لا إنس والله ولا جان..
حبي قد أُسِر بعينيكِ ..
وليس بعينيك مكان ..
دمع يسكنها ودخان ..
وبحارك تبحث عن شطآن ..
ارحموا بكائها ..
قد تعب والله بكائها ..
وخبئي أحزانك ..
كوميها واجمعيها ..
بين ثنايا نسيانك ..
مدنك يا قمري ضائعة ..
تبحث عن وقفه لكرمتك ..
وبقايا القدس المنسي ..
لا زالت تحيا بمكانك ..
و الأسود أصبح كحل ألوانك ..
والموت هو نصيب أطفالك ..
وأنا مشتاقٌ يا قمري ..
أحاول أن أجمع أحزانك ..
ف حبك ف القلب لا ينسى ..
حتى إحساسي بعنفوانك ..
|