|
#1 | |
:: كاتبة جديدة :: |
قصة حقيقية
هذه القصة لا انسجلها من نسج الخيال و لا منقول بل من الحقيقة:
يا والله الي رحت عني و صديت= = =هجيت عني يازبون الونية باجيب لك عذراء و بحط لك بيت= = = و بحر قلب الي تحشرك عليا الونية: يعني زوجة او فتاة الابيات لها موقف و قصة طريفة بين ام ولدها. تعودت الام من ولدها الغالي كل ما صحى من النوم قبل ما يطلع من البيت او يدخل يمر عليها بغرفتها يبوس راسها و يجلس عنده ياخذ الي بخاطرها و يتوكل على الله و اذا رجع من العمل كذلك على هذا الحال وهو راجع يجيب لها غراض (حليب او لبن ) و مع الايام تزوج الولد و مرت سنين على زواجة طويلة و ما تغير على نفس العادة و دايم يزعج العجوز زوجيني ... دوري لي مرة ثانية ابي اعرس ... جاء يوم و صحى من النوم و مر على امه و لقاها نايمة تركها نايمة ما يبي يزعجها و لا تحس فيه و طلع للعمل الصبح و رجع بعد انتهاء العمل و مر على امه اول ما شافته قالت حي الله زبون الونية !! الولد ما يعرف اش معنى الونية و حس في شي صاير و حب يعرف اش معنى اللقب الجديد رد عليها قال هذي يبيلها جلسة،،، ابتسمت الام قالت وينك اليوم ماشفتك مريت علي قال اول شي عطيني علمك ابي اعرف كلمة زبون بس اش تطلع الونية ؟؟ و انشدت الأبيات و فهمها وقام حب راسها و شرح لها عذرة ردت عليه قالت خلصت جتك الابيات قبل لا اسمع عذرك . مواضيع ذات صلة |