 |
  |
|
|
|
|
|||||||
| مدونات عضوات ازياء سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) يوجد هنا سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) لقسم لكل عضوة مدونة تطرح أفكارها و ما تود أن تبوح به من معلومات و عن حياتها و كيف ترى مستقبلها و آمالها و لها حرية التعبير عن مشاعرها و ما تود طرحه |
|
|
|
#616 |
|
|
رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟
 لا يزورني الفرح إلا معك .. و لا يزروني الحزن إلا بعدك : ( رحلت و أرتحل الفرح معك , و أتى بعدك الحزن يزورني ! لا شيء أملكه لأعيدك .. سوا قلمي |
|
|
#617 |
|
|
رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟
 حين أبكيك أشعر بألم .. لا أعلم لما تركتني =( لكني أعلم و بشدة أنك تركتني و أنتِ بشدة استمتاعك ! و أعلم أيضاً أنك الآن فرح .. لا أعلم ماذا سأقول لك ؟ لا أعلم حقاً .. سوا شيء أني أحتاجك جداً رغم كل شيء .. |
|
|
#618 |
|
|
رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟
 التقط لنفسڪ صور كثيرة ، ! اضحڪ ڪثيراً ،! وسامح بالمجان ،! وأحب ڪما أنك لم تتأذى من قبل .. إن الحياة تأتي بدون ضمانات ، بدون أوقات مستقطعة ، بدون فرص ثانية .. يتوجبّ عليڪ أن تعيش حياتڪ بأفضل ما تستطيع ! و أخبر الآخرين بما يعنون لڪ ، تڪلّم بصوتٍ عال ! ارقص في المطر المنسڪب ! وأمسڪ يد أحدهم ، واغفُ وأنت تشاهد الشمس تشرق ، اسهر ، وغامر ، وابتسم حتى يؤلمڪ وجهڪ .. لا تڪن خائفاً أن تنتهز ڪل فرصڪ ! والأهم عش لحظتڪ ، فڪل لحظة تغضب بها أو تشعر بالضيق ، هي لحظة مسروقة من أن تسعد بها ، ولا تستطيع استرجاعها أبداً |
|
|
#619 |
|
|
رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟
لست ادرى لماذا أنا هنا الآن !
حتى ليس لدى رغبة جامجة فى الكتابة لكِ كل ما ادركه انى هنا , كل ما اعرفه انى احب تواجدك هنا فليس لدى سواكى يتحملنى , ولا أعرف غيرك يمنع ثقل كاهلى بالكلمات المخزونة بداخلى لأ ارى مكانا غيرك يحتوينى ! لذا انا هنا بكل ما بى من من زفرات وعبرات .. انا هنا بكل مابى من أفعال وأقوال .. انا هنا بكل تفاصيلى الإنسانية بقلمي النازف |
|
|
#620 |
|
|
رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟
 “ تعدّل نظارتها و تجذب شعرها بشكل متزمت .. ترتدي الأسود و ترتشف القهوة السوداء و تكحلّ عينيها بالأسود ! تخبؤهما تحت نظارتها الزجاجية ” غير الطبية ” حتى تمنع بحر عينيها بأن يثور ليغرق أقنعتها .. تعيش لتعلّم طلاّبها الجامعيين كيف يعيشون في الحياة الواقعية .. القاسية جداً ! “”" صبيحة اليوم عرضت عليها إحدى طالباتها قصيدة غزلية كتبتها .. تأملتها ثم أشاحت بعينيها و ضحكت كثيراً وسط دهشة الجميع .. ثم أردفت : إنكم مهووسون بالحب .. مهووسون بكل ما يدمرّكم ! الحب لا يشيد بستاناً من الورد و لا يبني قصراً من أحلام كما تتخيلون إنه يبني مأساة مزخرفة برسائل معطرة و موقعة من قبل شخصين قتلوا أنفسهم بإسم الحب ! إن مجنون ليلى يبكيكم و يجعلني أضحك كثيرا ً و أتقزز أكثر .. و أراهن كم ليلى في هذه القاعة تحلم برجل مثل قيس .. لا تحلمن .. لأن مجنونها لو حصل عليها لبحث عن ليلى أخرى ! لأننا بشر تغرينا الأشياء البعيدة .. نمقتُ ما بين أيدينا و نلهثُ كثيراً إننا في سكرة الموت نتعلق بالحياة التي ضيعناها بملاحقة المستحيلات ! لا تجعلوا نرجسيتكم تدفعكم لخزعبلات الحب الذي اخترعها ” شاعر : .. حتى لا تبكوا كثيراً .. و تدمنوا كثيرا .. وتتعثروا كثيراً و تموتوا أبشع ميته ! عيشوا من أجل أنفسكم فقط فقط ! “” تودع الجميع بنظرة صارمة و تتجه للمنزل ! تشعل مصباحاً خافتاً .. تنزع سوادها و ترتدي قميصها الحريري الذي يشبه لون الورد .. تلقي بنظارتها و تسمح لعينيها بأن تبوح .. تنثر دموعها على وسادتها ! و تضم رسائله إليها التي تخبؤها في ديوان نزار قباني الموقع بإهداء و مزخرف باسمه .. تمسك بالهاتف .. تضغط على الأرقام و يواجهها الصوت الذي تسمعه لسنتين كل ليلة : هذا الرقم الذي طلبته غير موجود بالخدمة مؤقتاً .. : هه ! مؤقتاً .. تهمس لأحرفه : لقد سجنتك خلف أضلعي ” مؤبداً ” ! أ . هـ “” · لا تصدقوهم حين لا يبكون .. السماء تبكي .. الجدران تبكي .. فكيف بكتلة بشرية قذفها رحم ضيق فخرجت للحياة وهي تبكي ؟ |
