سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R)

عندما افكر بعقلآنيةة , وبتفكير اكبر من عمري
يشتد حزني وقلقي ,, من الوآقع والحيآةة وكل شيء ,,
فأتمنىآ حينهآ بأن اكون " طفلة لآ آبالي بشيء "

ولا يهمني سوآ لعبتي , " وحلقات من السـندريـلآ "!!

قمة التهور ـ ,,هو الاعتياد على شخص مآ ,, وأنت تدرك تماما بأنه س يأتي يوم وسُتحرم منه ,,

مؤلمَ ب شده !
. . . حينً نكآبرً آمآمهمَ بَ آن يبتعدوآ و . . يخرجوآ من حيآتنآَ
ومن دآخلنآ نعععلمً بـ آنَ [ آلبعد سيقتلنآ " حنيناً " لهم ] !

لآسمعت : بحة , رابح صقر .
لا قال :
( تمنيت العمر ويآك )
ولآ يرخص ل اححد ثآني ..

أحس : اني مع شهيق ( الالم )
بينفجر فيني ورييد

ليست الديمقراطية أن يقول الرجُل رأيهُ في السياسه دون أن يعترضهُ أحد ،
الديمقراطيه أن تقول المرأه رأيها في الحُب دون أن يقتلها أحد !

*سُعاد الصباح !

	#6852
انا غير البنات	رد: سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) قمة التهور ـ ,,هو الاعتياد على شخص مآ ,, وأنت تدرك تماما بأنه س يأتي يوم وسُتحرم منه ,,

	#6853
انا غير البنات	رد: سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) مؤلمَ ب شده ! . . . حينً نكآبرً آمآمهمَ بَ آن يبتعدوآ و . . يخرجوآ من حيآتنآَ ومن دآخلنآ نعععلمً بـ آنَ [ آلبعد سيقتلنآ " حنيناً " لهم ] !

	#6854
انا غير البنات	رد: سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) لآسمعت : بحة , رابح صقر . لا قال : ( تمنيت العمر ويآك ) ولآ يرخص ل اححد ثآني .. أحس : اني مع شهيق ( الالم ) بينفجر فيني ورييد

	#6855
انا غير البنات	رد: سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) ليست الديمقراطية أن يقول الرجُل رأيهُ في السياسه دون أن يعترضهُ أحد ، الديمقراطيه أن تقول المرأه رأيها في الحُب دون أن يقتلها أحد ! *سُعاد الصباح !