سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R)

أحيانِ فيِ عزِ الحزنِ وِ إحتدِآمهَ
يمرِنيِ طيفك ... وَ يملآنيِ فـرِح..}

لآ تطوّل ..!
ترىْ مآني بـ قد الغيآب
[ قلبي ] وًآحسآسي ] وً ,,, أنا ] !
نحتريك
... نحتريك
...... نحتريك

بعِضَ الحَكيْ يوُجِعْ ,،

................. ولّوكآنَ حَرفِينْ

وَشْ ينِفَعكْ لا مَنْ حَكيِتْ وتنَدّمتْ ..!

مَآني بـ حآجةْ مَوآقفْ بسْ أنآ بحَآجة رَفيقْ !
الرفيقْ انْ صَآر جَنبكْ هوّن الضِيقه عَليك
وانتْ مَآ قصرتْ يآللي كِلْ مَآ الدِنيآ تِضيقْ !
أرمِي الضِيقة وَرآي واتركْ الدِنيآ و أجيكْ

أمانـہ لاطريِتْ بـ [ خ‘ـَاطِرك ] ~
ودّي . . تطالِعْ / فووووووووووق
و تذّكرْ ( ربِك ) إللي فـ [ غِ‘ـَيابِك ] ڪِيفْ مبليني . . ؟
وتذكر وش كثر مابي
مِنْ عِ‘ـَتاب و ح‘ـَنِينْ و ش‘ـَوقْ
وإذا ودّك تعرفْ إللي بُقىا
بسسس ناظر فـ [ عِ‘ـَيني ] . . !

	#2537
توئمي مومو	رد: ـآحَ’ـبڪْ مُوٍتْ فيْ غَ’ـيآبِڪْ وٍلـآشِفتِڪْ ـآحَ’ـبِڪْ زٍوٍدْ ๑ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) لآ تطوّل ..! ترىْ مآني بـ قد الغيآب [ قلبي ] وًآحسآسي ] وً ,,, أنا ] ! نحتريك ... نحتريك ...... نحتريك

	#2538
توئمي مومو	رد: ـآحَ’ـبڪْ مُوٍتْ فيْ غَ’ـيآبِڪْ وٍلـآشِفتِڪْ ـآحَ’ـبِڪْ زٍوٍدْ ๑ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) بعِضَ الحَكيْ يوُجِعْ ,، ................. ولّوكآنَ حَرفِينْ وَشْ ينِفَعكْ لا مَنْ حَكيِتْ وتنَدّمتْ ..!

	#2539
توئمي مومو	رد: ـآحَ’ـبڪْ مُوٍتْ فيْ غَ’ـيآبِڪْ وٍلـآشِفتِڪْ ـآحَ’ـبِڪْ زٍوٍدْ ๑ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) مَآني بـ حآجةْ مَوآقفْ بسْ أنآ بحَآجة رَفيقْ ! الرفيقْ انْ صَآر جَنبكْ هوّن الضِيقه عَليك وانتْ مَآ قصرتْ يآللي كِلْ مَآ الدِنيآ تِضيقْ ! أرمِي الضِيقة وَرآي واتركْ الدِنيآ و أجيكْ

	#2540
توئمي مومو	رد: ـآحَ’ـبڪْ مُوٍتْ فيْ غَ’ـيآبِڪْ وٍلـآشِفتِڪْ ـآحَ’ـبِڪْ زٍوٍدْ ๑ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) أمانـہ لاطريِتْ بـ [ خ‘ـَاطِرك ] ~ ودّي . . تطالِعْ / فووووووووووق و تذّكرْ ( ربِك ) إللي فـ [ غِ‘ـَيابِك ] ڪِيفْ مبليني . . ؟ وتذكر وش كثر مابي مِنْ عِ‘ـَتاب و ح‘ـَنِينْ و ش‘ـَوقْ وإذا ودّك تعرفْ إللي بُقىا بسسس ناظر فـ [ عِ‘ـَيني ] . . !