سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R)

لـسـتـ أدري هـل يـعـود الـحـبـ يـومـآ
أمـ طـوي حـبـي فـي سـجـلـآتـ الـزمـآنـ

لـيـهـ لـمـآ نـخـلـصـ نـنـخـآنـ
ولـمـآ نـوفـي نـلـآقـي نـكـرآنـ
ولـمـآ نـحـبـ نـعـيـشـ بـ حـرمـآنـ
والـخـبـيـثـ يـعـيـشـ فـرحـآنـ
والـطـيـبـ فـ الـدنـيـآ مـآلـو مـكـآنـ
لـيـهـ لـمـآ نـعـشـقـ جـزآنـآ نـنـهـآنـ
وقـلـوبـنـآ دآيـمـآ عـآيـشـهـ بـ أحـزآنـ
لـيـهـ يـآدنـيـآ لـيـهـ يـآزمـآنـ

إذآ كـنـتـ تـحـبـنـي بـصـدقـ
فـلـآ تـرحـل وتـتـركـنـي
لـأنـ رحـيـلـكـ يـنـزع الـحـيـآة
مـنـ أحـشـآء صـدري

أتـحـدى كـل مـنـ عـآشـرتـهـمـ
مـنـ مـجـآنـيـنـ
وأطـفـآل
ومـفـقـوديـنـ
فـي بـحـر الـحـنـيـنـ
أنـ يـحـبـوكـ بـ إسـلـوبـي وطـيـشـي وجـنـونـي

عـوآطـفـنـآ مـثـل نـوبـآتـ الـتـشـنـج
تـجـعـلـنـآ أقـوى لـ فـتـرهـ
ثـمـ تـتـركـنـآ ضـعـفـآء إلـى الـأبـد

	#382
توئمي مومو	رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) لـيـهـ لـمـآ نـخـلـصـ نـنـخـآنـ ولـمـآ نـوفـي نـلـآقـي نـكـرآنـ ولـمـآ نـحـبـ نـعـيـشـ بـ حـرمـآنـ والـخـبـيـثـ يـعـيـشـ فـرحـآنـ والـطـيـبـ فـ الـدنـيـآ مـآلـو مـكـآنـ لـيـهـ لـمـآ نـعـشـقـ جـزآنـآ نـنـهـآنـ وقـلـوبـنـآ دآيـمـآ عـآيـشـهـ بـ أحـزآنـ لـيـهـ يـآدنـيـآ لـيـهـ يـآزمـآنـ

	#383
توئمي مومو	رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) إذآ كـنـتـ تـحـبـنـي بـصـدقـ فـلـآ تـرحـل وتـتـركـنـي لـأنـ رحـيـلـكـ يـنـزع الـحـيـآة مـنـ أحـشـآء صـدري

	#384
توئمي مومو	رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) أتـحـدى كـل مـنـ عـآشـرتـهـمـ مـنـ مـجـآنـيـنـ وأطـفـآل ومـفـقـوديـنـ فـي بـحـر الـحـنـيـنـ أنـ يـحـبـوكـ بـ إسـلـوبـي وطـيـشـي وجـنـونـي

	#385
توئمي مومو	رد: مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ سَوْف أَنْثُر لِكَي صَدِيْقَتِي وَسَأَبْقَى بْجانبِك يْأَغْلَى مِن رَوِوِحِي ( m&R) عـوآطـفـنـآ مـثـل نـوبـآتـ الـتـشـنـج تـجـعـلـنـآ أقـوى لـ فـتـرهـ ثـمـ تـتـركـنـآ ضـعـفـآء إلـى الـأبـد