|
#1 | |
عضوة شرفية |
لي سكونٌ لا يدركه إلا هو ْ ~
أيها القابعُ بداخلي ما تريد ؟ أبكُل نفسٍ ترتجي مني اعتراف ؟ هاك ما أردت إذن من اعتراف فسكونٌ لك يا أنت ‘ صعبةٌ هي تلك الأماني العظيمة و سهلٌ هو نزعها مع الترهلات أكادُ لا أصدقُ ما يحدث لي و أكادُ أوقنُ أكثر أن بداخلي حياةٌ و وطن يحكمه شخصٌ واحد يستعبدُ مشاعري فيه ! هو فقط من يجبرني أن أكون نهراً متدفقاً من الأحاسيس ينبوعه كلمةٌ من فيه تخرجُ اليومُ فقط أقولها لي عيدُ ميلادٍ مجيد ، و عيدُ استيطانٌ مديد اليومُ فقط اهمسُ للزهرِ عنك أحدثها ، و امتطيها أملاً بي يحيا سأعترفُ لك عن كُل شيء و ارتمي على ذراعيك باشتياقٍ احضني أنت فقط من أحدث ذلك الضجيجُ بداخلي ، و أزال كلُ اعتقادٍ بائس يا عمر أنا لك و إن لم تعشقني ، أنا إليك وإن لم تحبني ، أنا منك و إن لم استهويك فيك أنت فقط سعادتي و بك لا بغيرك أكون ، لا تقل لي شيئاً الآن – أنتظر سأعترفُ بالمزيد – صوتك ذاك أيها الحبيب يجعل مشاعري تتراقصُ لك بأنين و إن لم اقل لك حينها إلا أنك كُل شيء ! أتذكُر يوم قلت لك يكفينا ؟ استبدلها بـ " لنستمر " فالقلبُ بداخله احتياجٌ لك و ما بقي به حنينٌ لعينيك و ثلثٌاً منه لملامسة خديك و يديك ذوات الحنان ارتجييييك اقترب لأمسكهما و أداعبهما بحنان لانحني لك و أقول " لبيك سيدي لبيك " يا وطني أتريدُ أن تفجرني بحبك ؟ أتريدُ أن تزيد من حاجتي لسماعِ صوتك ؟ ألا يكفييييك ! ارحمني يا حُب و قل لقلبي اقترب * مواضيع ذات صلة |