ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات قصة حقيقية -تاكسي الغرام بمصر يوجد هنا قصة حقيقية -تاكسي الغرام بمصر روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

معزولة الخاطر

:: كاتبة نشيطة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 170548
تاريخ التسجيـل: Aug 2011
مجموع المشاركات: 155 
رصيد النقاط : 0

736748352431817400 قصة حقيقية -تاكسي الغرام بمصر


قصة حقيقية -تاكسي الغرام بمصر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:icon_idea:
وقفت فتاة جميلة ممشوقة القوام في كامل أناقتها بالشارع لاستيقاف سيارة تاكسي لتوصيلها لزيارة أحد أقاربها لكنها فوجئت بسائق السيارة يقذف بنفسه خارجها ويسرع بفتح الباب لها وكأنه السائق الخاص لإحدى الأميرات، وبهذه الطريقة المبتكرة تعرف “سمير” إلى “هبة”، وعلى الفور دار بينهما حديث لم ينقطع طوال الطريق وكان كله إعجابا بجمالها وأنوثتها التي ليس لها مثيل...
وأتى الكلام المعسول :sddhgh:بتأثير سريع ولعبت الكلمات برأسها، خاصة أنها عرفت منه أنه ليس سائقا فقط وإنما صاحب السيارة التي يقدر ثمنها بنحو مائة ألف جنيه، وأنه اشتراها بعد رحلة طويلة من الكفاح والعمل المستمر، كما علمت منه أنه حاصل على شهادة جامعية، لكن العمل الروتيني لا يروق له ويفضل العمل الحر.. وافقته على رأيه نظرا لأن والدها من أكبر تجار بورسعيد، ولم تنته هذه الرحلة القصيرة إلا بعد أن حصل “سمير” منها على موعد فكان اللقاء الأول بينهما أشبه بلقاء الحبيبين، وتبادلا خلاله الإعجاب، ووجد كل منهما في الآخر شريك حياته، وسرعان ما عرض عليها الزواج، فرحبت، وخلال أشهر قليلة من تعارفهما طلب يدها من أسرتها، التي لم تمانع في الزواج، خاصة أن دخله كبير، لأن معظم تعاملاته مع القرى السياحية، مما يدر عليه دخلا كبيرا، كما يمتلك شقة كبيرة، وكان الأهم أن لديه القدرة على إقناع كل محدثيه بما يريد.. تم الزواج في ليلة كانت فيها هبة أشبه بالأميرات:11_3_2[1]:، وعاش الاثنان أجمل أيام حياتهما في شهر العسل، بعدها عاد سمير ليواصل عمله على سيارته الأجرة، وكلما تأخر عن الحضور إلى المنزل اضطربت زوجته ووسوس لها الشيطان أنه ربما استلطف إحدى زبائنه كما حدث معها فيضطرب قلبها وتخشى أن يضيع منها، خاصة أن لديه جاذبية من نوع خاص، وبمجرد عودته للمنزل تحاصره بالأسئلة وكأنه متهم وعليه أن يقر بجريمته ويعترف بها، وفي كل مرة كان سمير ينهي الحوار بدعاباته المعهودة وضحكاته الرنانة معللا غيرة زوجته بأنها نابعة من حبها له، وكان يطمئن نفسه أنه بمجرد أن يرزقهما الله بطفل سوف تنشغل به ويقل اهتمامها الزائد به، وبعد عام من الزواج رزقهما الله بطفل غيّر مسار حياتهما، فقد زاد سمير من ساعات عمله ليتمكن من مواجهة مسؤولياته الجديدة وليوفر مستقبلا آمنا لابنه، لكن غيابه عن المنزل لفترات طويلة كان يجعل الشكوك تحاصر هبة، وكلما عاد تفتش ملابسه لعلها تصل إلى دليل خيانته لها، حتى ضاق صدره من تصرفاتها واتهاماتها له، وصارت الحياة بينهما بين شد وجذب، وبعد أربعة أعوام من الزواج رزقهما الله بطفلهما الثاني، ومع قدومه تغيرت أحوال الزوج الذي أصبح يقضي معظم وقته خارج المنزل بحجة العمل، ورغم ذلك يعود وليس معه سوى أجر ساعات قليلة، ما جعلها تتابعه وتعطيه المزيد من اهتمامها فلاحظت أن شوقه إليها قد انطفأ وتفحصت هاتفه المحمول فوجدت رقما غريبا جعلت شقيقها الأصغر يتصل به لتكتشف ما خشيت من حدوثه منذ زواجها، وهو أنه خاص بسيدة مطلقة فتقوم بمساعدة شقيقها بالتحري عنها لتكتشف أن زوجها على علاقة بها منذ أشهر عدة، على الفور تواجه هبة زوجها بما عرفته، فيعترف ويصارحها بعزمه على الزواج منها، ويتركها تغلي من شدة الغيظ ويغادر الشقة.. علمت هبة أن زوجها يقوم يوميا بتوصيل حبيبته منى يوميا لعملها فتتجه إليها وتتشاجر معها وسط جميع العاملين من زملائها وتتهمها بأنها خطفت زوجها، وكان رد فعل سمير هو التصميم على الزواج من “منى”، وبالفعل قدم إليها شبكة غالية الثمن، فجن جنون هبة وسيطرت عليها الرغبة في منعه من الزواج بأية طريقة، ووصل بها تفكيرها إلى حتمية التخلص من سيارته الأجرة والتي تعتبر وسيلته في الإيقاع بفرائسه، وبينما كان نائما وقت الظهيرة هبطت إلى الشارع حيث تقف السيارة وألقت بعود ثقاب على خزان الوقود فاشتعلت بها النيران وتجمع الجيران وعلت الأصوات واستيقظ سمير ليجد سيارته كتلة من النيران وزوجته تقف بجوارها وكأنها تخلصت من عدوها اللدود، وفي ثورته يسألها عن الفاعل غير متوقع أن تكون هي فتجيبه أنها التي أشعلت النيران فيلتقط سكينا من المطعم المجاور ويوجه إليها طعنتين نافذتين بالرقبة ويفر هاربا وسط ذهول المارة الذين حملوها إلى المستشفى لتلفظ أنفاسها الأخيرة بينما يفر الزوج إلى القاهرة ومعه جواز سفره حيث كان ينوي مغادرة البلاد. على الفور تم إبلاغ الشرطة التي أكدت أن المتهم يختبئ في شقة شقيقه، وبعد استئذان النيابة تم القبض عليه وبمواجهته اعترف بالجريمة.

اللهم احفضنا

مواضيع ذات صلة
القصة التي وراء الكعوب العالية
بعض النصائح الهامة للفتيات عند لبس الاكسسوارات
كيف تختارين عطركك المناسب ..؟
رساله الى نفسى!
القصة التي أبكت الملاين أكثر من 2 مليون مشاهدة
قصة رساله إلى حياتي
قصة مرعبة وحقيقية،لا لاصحاب القلوب الضعيفة
قصة فتاة تأخرت في الزواج
قصة حقيقية اسال الله ستري وستركم ارجو الدخول
أحن إلى خبز أمي قصة حب نرويها لكم
قصة وعبرة اقرأ ها حتى النهاية



 
قديم   #2

أغلى إبتسامه


رد: قصة حقيقية -تاكسي الغرام بمصر


قصة حقيقية -تاكسي الغرام بمصر

مشكوره ياعسل .
هذه نهاية التعارف وقليل منها تنجح ..
اللهم استرنا وأحفضنا ..

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:21 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0