مدونتى
سألته وشلون لو ( تفارقنآ ) !
. . . . . . ناظرني بَ طرف عينه , وقآل :
لو تفارقنا آموت
. . . . . . . . . . . . *وافترقنا
لآ رسآيل .!
ولآ صوت .!
وصرت دايم آسأل من ورآهـ ><
وش صار فيه .!
قآلوا :
يضحححك ولا عليه .
ابتسمت = )
وقلت هذا اللي أبيييييه ؛
( لكن ) مدري كيف صدقته يوم قآل :
. . . . . . . . . . . . . لوتفارقنا آموت = (
.
|