مدونتى
.
.
,’
مَؤلَمُ !
آنَ تكونَ فَ آقصىُ حَآلآتَ آلإحَتيَآجُ
وَ تبَكيُ بَ صمتَ لكَيُ لآ يَشعُر بكَ منَ ( تحَتآجُهِ ) !
وَ آلأكَثثرَ آيَلآمَآ , آنَ تجَرحَ نفسَكُ بَ ضحَكآتُ وَهمييَهَ ؛ وَ تقولَ ( بَخييرَ )
فيَ آلوقتَ آلذيَ لآ تشعُرَ فيهَ بَآيَ معنىَ للخيُر !
. ,
.
. ,
,
,
|