|
#1 | |
عضوة شرفية |
فَقِيرة هَذِهِ الثوآنِيّ
" ـ ــــــــــــــــــــ " دفنتُ أجفانَ ليلي ُحلم آبيض عانق الروح, وأُمْنِيَاْتٌ اِنْتَثَرَتْ مَعْ اَلْرِيْح ,كأنها لألىء تلامس قمر.. وشعائر "صحوةِ " لَاَ تغفوأ فتحتسِي الصَباحْ كَـ مَفهُومْ عُذرْ" كهَمهمات دجى تَتبوء ...بأسفلِ وسائدِ أمنياتى .. ,جَحَافِلَ مَطرْ ، فــ تنثر علىْ أكتافِ صبري رماداً .. تذروهُ الرياحُ وَتْهبَطْ بِ مُعْتَكَفٍ مُقَدَس لتُمَارِس الأحْتْضار بِ طُهر, " َْ فكم فَقِيرة هَذِهِ الثوآنِي أسقطتني ضَعفًا يلملمنى , " َْ فَقِيرة هَذِهِ الثوآنِيّ, ; الا من مَخاوف تتحدثْ الم...! " َْ فَقِيرة هَذِهِ الثوآنِيّ, الا من رياح وجعً نفحت بقايا ابتسامه! " َْ فَقِيرة هَذِهِ الثوآنِيّ تتمخض الذاكره الحبلىَ بـ العمر الافلْ زلالَ اهْ رااقت لي مواضيع ذات صلة |