|
#1 | |
عضوة شرفية |
عآلمْ مجهولْ ليسْ بهِ سكآنْ
بينمآ كنتْ أمضيْ فيْ طريقْ مظلمْ . . وكآنتْ السمآءْ " ضبآبيةِ " . . الجوّ كآنْ كـ خيآلْ ! ............كـ خيآلْ ! ........... كـ خيآلْ ! بدأتْ فيْ التفكيــرْ ! وإذآ بيْ فيْ[ عآلمْمجهولْ ] . . / ليسْ بهِ سكآنْ !! لآ نسمآتْ لـ" الهوآءْ " . . ولآ طرقْ مطرقةِ نجآإآإآرْ ! ولآ صرآخْ طفلْ " ضآئعْ " . . ولآ حتى آ أصوآتْ طبوْوْلْ وهميـةِ !! تجآهلتْ نفسيْ . . لأنيْ كنتْ أتسآئلْ ! وبيْ [ كومةِ ] أسئلةِ . . لآ أجوبةِ لهآ ! أنآلآ أقآومْ . . نعمْ , أتسآئلْ : ( أينْ أنآ ؟أينْ أكونْ !! ) إذآ بـ صوتْ خآفتْ. . أحسستْ بـ قربهِ . . وركزتْ. . وركزتْ . . وركزتْ ! فـ إذآ بـ الصوتْ " يقتربْ " أكثرْ فـأكثرْ . . بيْ[ خوفْ ] . . عفوآ بيْ " أضدآدْ " . . لآ أعلمْ مآ هوْ ذلكْ الشعوْوْرْ . . كنتْ أبحثْ عنْ أيْ صوتْ ! أيْ صوتْ! أيْ صوتْ ! وألتفتْ يمنةِ ويسرةِ . . بآحثآ عنْ مصدرهٌـ !! وأقتربْ أكثرْ فـ أكثرْ . . وأنآ لآ أعلمْ منْ أينْيأتيْ . . . . . !! فـ عزمتْ ع المضيْ منْ ذلكْ المكآنْ ! لكنْ . .إلى آ أينْ . . ؟ ... إلى أينْ . . ؟ إلى أينْ . . ؟ إلى أينْ . . ؟ إلى أينْ . . ؟ إلى أينْ . . ؟ إلى أينْ . . ؟ وفيْ[ لحظةِ صمتْ ] . . ترددّ صدى آتسآؤلآتيْ . . / وإذآبيْ أكتشفْ شيئآ جديدآ . . أكتشفتْ أنيْ بـ" وحلْ " . . ولآ يوجدْ طريقةِ : لـ الخروْوجْ سوى آ طريقةِ وآحدةِ . . كآنتْ النقطةِ " الأملْ " . . ............... " الأملْ " . . ............... " الأملْ " . . ............... " الأملْ " . . تغيرتْ تعآبيرْ وجهيْ حينهآ . . وتغلبتْ على آ" إستفهآمآتيْ " . . ونظرتْ لـ الأعلى . . فـ إذآ بـتلكْ الغيوْوْمْ " الضبآبيةِ " تنجليْ . . وإذآ بـ سمآءْ مختلفةِ !! سمآءْ ظهرتْ ليْ فقطْ ! وإذآ بـ الوحلْ يتغيرْ . . كمآ تغيرتْتعآبيرْ وجهيْ : . . / وتحولْ ذلكْ الوحلْ لـ طآقةِ ~ جعلتْ منْ عينآيْ ترى آ[ الألمْ أملْ ] وتغيرتْ نظرتيْ لـ الحيآةِ ! ورفعتْ وجهيْ مرةِ أخرىآ . . وأبديتْ تسآؤلآجديدآ لكنهِ مختلفْ . . ! سألتْ نفسيْ : أينْ ذلكْ الصوتْ الذيْ إتبعتهِ . . قبلْ قليلْ ولمْ أجدهٌـ . . ؟ فـ إذآ بـ الصوتْ يردْ أنآ هنآ . . لكنْ السؤآلْيآ هذآ هوْ : لمآذآ سمآؤكْ هكذآ . . ؟ فـ أبتسمتْ وقلتْ :...... " سمآيْ الأملْ " . . ! " سمآيْ الأملْ " . . ! " سمآيْالأملْ " . . ! " سمآيْ الأملْ " . . ! " سمآيْ الأملْ " . . مما رااق لي مواضيع ذات صلة |