آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..!

لآ ششيّء ، ، سوى أنه : . . . زآرني حنينيُ لَ ( رووحهه ) ، / وشعرت أننيّ ” . . أففتققدهه بَ ششدةة ,

تَدرِيےْ مِتَى آلتوُفِيق
-----، يصبِح حلِيفِگِ ؟
لآ نآمَت أمّگِ لِيلَهَآ. ،
"رآضِيَہ عَنگِ"

عسى باقِي مِنْ ذاك العُمرْ ويَاك
لوْ لحّظَه | ترّفِض تعّدِي ؟!
عسّاك ، مِثّلي كِل ماقلّت : راحَ أنسّاكَ .
كِلَ وْردَةْ ولّهَ فِيِنِي تعّطرْ فِيكَ وَ تنّدِيَ ،.

تمر بك أيآم تشَعَر فِيهَآ بـِأنَّ كُلَ شيء يُثقِل على صدرِك
الذينَ يحبونك وَ الذينَ يكرهونك وَ الذينَ يعرِفونَك وَ الذينَ لآ يعرِفونَك
تشعُر بـِ الحآجةِ إلى أنْ تكونَ وحيداً كَـ غيمَة
أنْ تُعيدَ النظرَ بـِ أشيآء كثيرة
أنْ تعودَ إلى ذآتِك مُشتآقاً لـِ تُنبشُهآ وَ توآجِهُهآ بعدَ طولِ هَجر
أنْ تُفجِرَ كُلَ القنآبِل الموقوتة التي تَسكُنك ..

كيف سمحت لنفسي أن أكون سعيداً إلى ذلك الحدّ،
وأنا أدري أنني لم أمتلك منك شيئاً في النهاية،
سوى بضع دقائق للفرح المسروق،
وأن أمامي متسعاً من العمر .. للعذاب ؟

	#332
سآرقة القلوب	رد: آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! تَدرِيےْ مِتَى آلتوُفِيق -----، يصبِح حلِيفِگِ ؟ لآ نآمَت أمّگِ لِيلَهَآ. ، "رآضِيَہ عَنگِ"

	#333
سآرقة القلوب	رد: آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! عسى باقِي مِنْ ذاك العُمرْ ويَاك لوْ لحّظَه \| ترّفِض تعّدِي ؟! عسّاك ، مِثّلي كِل ماقلّت : راحَ أنسّاكَ . كِلَ وْردَةْ ولّهَ فِيِنِي تعّطرْ فِيكَ وَ تنّدِيَ ،.

	#334
سآرقة القلوب	رد: آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! تمر بك أيآم تشَعَر فِيهَآ بـِأنَّ كُلَ شيء يُثقِل على صدرِك الذينَ يحبونك وَ الذينَ يكرهونك وَ الذينَ يعرِفونَك وَ الذينَ لآ يعرِفونَك تشعُر بـِ الحآجةِ إلى أنْ تكونَ وحيداً كَـ غيمَة أنْ تُعيدَ النظرَ بـِ أشيآء كثيرة أنْ تعودَ إلى ذآتِك مُشتآقاً لـِ تُنبشُهآ وَ توآجِهُهآ بعدَ طولِ هَجر أنْ تُفجِرَ كُلَ القنآبِل الموقوتة التي تَسكُنك ..

	#335
سآرقة القلوب	رد: آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! آدرِي آني ..مبدع ـه لحد [آلنهآيهُ] وآدرِي آن«آسلوبي له مقلدون..! كيف سمحت لنفسي أن أكون سعيداً إلى ذلك الحدّ، وأنا أدري أنني لم أمتلك منك شيئاً في النهاية، سوى بضع دقائق للفرح المسروق، وأن أمامي متسعاً من العمر .. للعذاب ؟