|
#1 | |
عضوة شرفية |
افتقده
أفْتَقِدهُ كَثيراً - آشتآقُ لَهُ كَثيراً . . كنتُ أظَنّ أن آلحَنينَ آلذي بِدآخَلي بدأ ينفُذ لكننِي أتفآجأ عَندمآ أتَذكَرهُ يَمتلِئ من جَدِيد ! عِندَمآ أرَاه أشعُر بِرغَبَه جَآمِحه فِي آلبكآء . . ! لَطَآلمَآ سَهِرنَآ كَثيراً لسآعآت آلصَبآحِ آلآولَى أذكرُ أننِي منذُ عِرفتُه كَآنت آلسعآده تُعآنقنِي وآلآبتسَآمه تَسرقُنِي مَن دمُوعِي ? . . آتَذكر جَيداً حِينمآ كُنآ نبُوح لِبعضنآ وَنبكِي يُحآول أن يُخَفف عَني فَ آبتسسَم وآنآ مَآزلتُ أبكِي ، أتَذكر جَيداً حَديثُه آلذي لآ أملّه اِبتسآمته / ضِحكآتِه / غَضبَه / عتآبِه وَ . . رُوحه آلبِيضآء ? . . وَكلّ شِيء . . وَكلّ شِيء . . " شَعرتُ بِطعم آلبُكآء مَعه " وَطعم آلضِحك بِصحبتِه شيّء آخر فَ أنآ أفتَقِدهُ بِحجمِ آلكَونّ . . مواضيع ذات صلة |