|  |   | 
|   | #1 | 
| عضوة شرفية | رَوْحِ كَوَرَقَةٌ 
 أَنْزَوِيْ بِـ رَوْحِ كَوَرَقَةٌ تَبْغٌ مَلْفُوْفِهِ  فً أَقْلِبْنِيَ ذَاتَ الْشِّمَالِ وَ ذَاتَ الْيَمِيْنِ وَ./ أُشْعِلُ بَيْنَ دَهَالِيَزالسَّهرُ أَنِيِنٍ مُتَعَسِّرٌ مِنْذٌ أَنَّ حَبَسَتَنِيّ وَأَنَا أتُمْطْرّكِ عِشْقَا وَتَزَيَّدَنِيَ بِالأَمْطَارٍ أَضَعَافَا غُلِّقَتْ بِكَ سِوَآْرُ شِمُوْخِيْ وَغَرَسْتُ بِ أَضْلُعِ تَوَاثِيقِ عُهُوْدِيْ خَضَعَ لَكَ قَلْبٍ كَالْجَبَلِ رَاسِيَاَ .. لَآَنّكَ رَجُلٌ أَرْتَضَى لَهُ غَرَويّ مُلِئَتْ .تِلْكَ الْفَرَاغَّاتْ الْخَاوِيَهْ.. بِجَوْفِي وَنَفَثْتَ الْغُرْبَةُ مِنْ أَوْرِدَتِيْ مَصْلُوْبَةً بِذَاكَ الضِّلَعِ الّـأَيْسَرُ ... وَلَنْ يُمِحْيَنّىْ بِيَدَيْهِ مِنْ الْأَثَرِ  أَخَذّتْني بَعِيّدا عَنْ طُفَيْلِيَاتِ الْبَشَرِ ...فْتَزَّفرأنْفَاسِ الْوَفَاءِ فَيَنْتَشّرِ طَوَّقَتْنِي بِ أَعَاصِيْرُ أهْتِمَامِكِ .. قُرْبِكَ وَأَجْتَّيَاحُ رِيَاحٌ مَشَاعِرَكَ حِيْنَ أحْتِيَاجَ لَثْغَةُ الْعَطَشِ وَلَـ ثْغَّرِ الْعِشْقُ لاهِثَهُ كُلَّ الْدُّرُوبِ كَانَتْ مُيَسَّرَةٌ مُسَطَّرَةٌ بِ أَتّجَاهُ خُرَآئطُكِ كُلِّ الْأَشْيَاءْ كَانَتْ مُشْرِقَةً وَهِيَ تَتَدَلَىْ بَيْنَ يَدَيْكَ بَحْرٍ عَطَائِكَ يَهِيْجُ بِ الْوَفَاءِ أَسْقَيْتَنِيْ زُلَالٍ عِشْقِكِ كُ الْمَاءِ تَخَلَّيْت .. تَنَّازَلَيتُ.. ضَحَّيْتُ.. مِنْ أَجْلِكَ وَبِسَبِيْلِ عِشْقِكِ وَتَشَبّتِ بِتَلَابِيبِ حُبَّكَ كُنْتُ أُكَسَجَيِنِيَ بَلْ أَوَّلَ أُكْسِجِينُ لِـ أَنْفَاسٍ مُشَرَّدَةٌ نَحْوَ الْسَّمَاءِ الْثَامِنَهْ أَقْسَمْتَ../ بِ أَنْ لآتَسَكّنَ أمِرْآةِ حَرَّمَهُ أَضْلُعَكْ أَبَدا وَأَنْ تَصَوَّنُ حُبّيْ بِحَيَاتِكَ وَمَمَاتَكَ وَلاتَجَعَلِنِيّ صَرِيعَةً الْنَدَّمَ حِيْنَ سَلَّمْتُكَ الْرُّوْحِ بِكُلِّ هَيْبَةٌ وَأَقْسَمْتُ../ أَنَّ أَصُوْمُ عَنْ كُلُّ رِجَالِ الْعَالَمِيْنَ مَعَكَ أَوْ مِنْ بَعْدِكَ الَىَّ أَنْ يُبْعَثُوْنَ..! أُنْثَىْ مُحَرّمَةٌ لَآَهِيْ مَطْعَوْمِهُ وَلَا طَاعَمِهُ وَأَنْ ثَكِلَتْكَ الْسِّنِيْنَ وَبَيْنَ لَيلةوَضُحَاهَا ..!  صَاعِدٌ مِنْ وَرِيْدِ سَمَاءِالعِشقّ أُزْلِفَتْ رَحَيْلا .. وَالْنُّوْرُ شَاخَ وَانْطَفَىَ تِلْكَ سَمَاءْ وَرَدِيَّةٌ كَآْذِبَةٍ فً أَيْنَهَا وَأَيْنَ وَّعُهُوْدَهَا بِالْبَقَاءِ الَىَّ يَوْمِ يُبْعَثُوْنَ لِمَا أَمُطِرْنَا بِوَابِلٍ الآلْحَانَ وَمَنْ ثُمَّ قُلِعَتْ بِدَبَابِيْسِ وَجَعٍ فَاضِح أَصْبَحَتْ تَرَرَدَ الْهَجْرِ عَ مَسَامِعِيْ مَلِيّا وَ الْآِآِنْ تَتَأَبَّطُ الْهَجِيْرَ مُضِياً ! وَشَمَتْ جُرْحَا قَاسِيْا يَتَضْلَىْ فَوْقَ خَارِطَةِ صَدْرِيْ تَقتَلعَنِي أصَابعَ وَاقِعِيِ مِنْ جُذُوْرٍ أَحْلَامِيِ َقلبي أَصْبَحَ يَسْتَفِيْقُ مِنْ غَيْبُوْبَهِ الْإِحْلامُ وَأَبْصَرْتُ عَيْنَآيْ المَوَبوئَةً بِرَمَادِ الْأَوْهَامُ لَسْتُ أبَالِيْ ب مِيْلادٍ انْحَدَآرَ وجُودكَ من قاعِ لَسْتُ أبَالِيْ ب ذَاكِرَاةٍ تَتَخَبّط فِيْ طُوفَانِ الضَّيَاعِ سَلَبْتَنِي مِنْكَ الْحَيَاةَ يَا أَنْتَ أَشْوَاكِ هَجْرِكَ تُدْمِيْنِيْ وَلَنْ تُضَمَدَهَا لِفَافَةٌ الْنِّسْيَانِ وَلَـِ يَمْضِ كُلَّ شَيْءٍ  وَلَـ يُبْقِيَ أُنْثَىْ تَتَّكِيءُ عَلَىَ خَاصِرَةِ الْشُّمُوْخِ تَأْبَىْ إِنَكِسَارَ أَنْتِفَائِكِ مواضيع ذات صلة |