اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع

- لآ ضضضآقت الدنيآ عليّ ,
ومآعآدْ يبقى لي | ونيسْ !
أتركَك حححيآتي وَ َكَلْ شششئ :
وأبقى مع صوت .. [ السديس !

غـآليُ يآبۈيُ » ۈقلٺهـآإ بـَقلبُ فخـۈرَ , يآٺآج أحطـِہ فــۈقُ رآسيُ ۈينُ مآسييرُ .

كلمه شگر يآبوي مآتوفي « آلششعور » !
وآحسسآسي صوبك يآبعّدي ,
« آگبر گثير »
مهمآ " شگرتك " .. لآزم آششعر ( بآلقصور )
لأن عيني دآيم تششوفگ " گبير "

في الدنيآ ثلآث
[ أمـل ، ألـم ، أجر ]
فعش الأولى و تحمل الثانيه لأجل الثالثه !

يَّـًُـَْآآ { صاحبي }’’ :
.. لا طاحت عصاتك . .:/
و إنت [ عاجز ] عن القـوم
شِوفْنِي » آنا [ يمْنَاك ] ..
لّعًـنبْو دنيآ تّذلّك واّنَا حٌيْ …

الْلَّهُم إنًيُ اٌستُغفرًگ
عدُد ًما أَنساًنيُ الٌشيُطان ٌعن ُذكرُگْ
وُ عٌددُ مِا أٍلهتٍنيُ الٌدنُيا ٍعن الرجُوَع ِإلُيگْ . . ’
فقٌد ُقَصَرتً وُلم ُتًقصُر =‘( وُنُسًيتِگ َوُلمَ تِنسُنًيِ
الْلَّهُمُ أٌذقُني ًلَذِة ٍاْلخشٌوُعِ ,, و ُزًدَنِي ًلگ ِخٍضُوًع
وَتقبِل ذِلٍي ُفًي َاَلِرٍگْوٌع ُوِاَلِسٍجُوًدِ ;
آِنَا ِوٍمُن َآِحُببٌتُهِم ُفًيگَ
الْلَّهُم َآِمُيّن

	#992
ضحكه	رد: اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع غـآليُ يآبۈيُ » ۈقلٺهـآإ بـَقلبُ فخـۈرَ , يآٺآج أحطـِہ فــۈقُ رآسيُ ۈينُ مآسييرُ . كلمه شگر يآبوي مآتوفي « آلششعور » ! وآحسسآسي صوبك يآبعّدي , « آگبر گثير » مهمآ " شگرتك " .. لآزم آششعر ( بآلقصور ) لأن عيني دآيم تششوفگ " گبير "

	#993
ضحكه	رد: اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع في الدنيآ ثلآث [ أمـل ، ألـم ، أجر ] فعش الأولى و تحمل الثانيه لأجل الثالثه !

	#994
ضحكه	رد: اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع يَّـًُـَْآآ { صاحبي }’’ : .. لا طاحت عصاتك . .:/ و إنت [ عاجز ] عن القـوم شِوفْنِي » آنا [ يمْنَاك ] .. لّعًـنبْو دنيآ تّذلّك واّنَا حٌيْ …

	#995
ضحكه	رد: اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع اتصنـــــــ ع البسمات و القلب موجــــ و ع الْلَّهُم إنًيُ اٌستُغفرًگ عدُد ًما أَنساًنيُ الٌشيُطان ٌعن ُذكرُگْ وُ عٌددُ مِا أٍلهتٍنيُ الٌدنُيا ٍعن الرجُوَع ِإلُيگْ . . ’ فقٌد ُقَصَرتً وُلم ُتًقصُر =‘( وُنُسًيتِگ َوُلمَ تِنسُنًيِ الْلَّهُمُ أٌذقُني ًلَذِة ٍاْلخشٌوُعِ ,, و ُزًدَنِي ًلگ ِخٍضُوًع وَتقبِل ذِلٍي ُفًي َاَلِرٍگْوٌع ُوِاَلِسٍجُوًدِ ; آِنَا ِوٍمُن َآِحُببٌتُهِم ُفًيگَ الْلَّهُم َآِمُيّن