ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي > سيرة النبي وزوجاته والصحابة
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
سيرة النبي وزوجاته والصحابة معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال يوجد هنا معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال مواقف وقصص الرسول النبي محمد صلى الله عليه وسلم, وسيرة زوجاته ومواقف وقصص الصحابة و الصحابيات رضي الله عنهم جميعا

فساتين العيد


 
قديم   #1

(ام حبيبة)

:: كاتبة قديرة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 178124
تاريخ التسجيـل: Dec 2011
مجموع المشاركات: 3,998 
رصيد النقاط : 25

معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال


معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
في حياة النبي -صلى الله عليه وسلم- نماذج كثيرة ومواقف تعليمية تحتاج إلى وقفات طويلة ؛ لنستخرج فوائدها, ونقطف ثمارها, ونقتدي بها في حياتنا العملية, والتعامل بها مع نشئ اليوم ورجال الغــد ونصف الحاضر وكل المستقبل قال تعالى:
(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر)
وهذه عدة مواقف من سيرته العطرة -صلى الله عليه وسلم- مع الصغار:
1- احترام وتقدير ذات الطفل:
وهذه من أهم الأمور التي يحتاج إليها الطفل دائمــاً, ويغفل عنها الآبـــاء غالــبـــاً,فقد كان النبي-صلى الله عليه وسلم-
يشعر الناشئة بمكانتهم وتقدير ذاتهم.
يروي أبو سعيد الخدري-رضي الله عنه- أن سعد بن مالك-رضي الله عنه-
ممن استصغر يوم أحــد يقول-رضي الله عنه- أن الرسول-صلى الله عليه وسلم-
نظر إليه,وقال:"سعد بن مالك؟" قال: نعم بأبـي أنت وأمــي. قال فدنوت منه فقبلت ركبته, فقال:"آجرك الله في أبيك"وكان قد قتل يومئذٍ شهيداً.
فقد عامله الرسول-صلى الله عليه وسلم- وعزاه تعزية الكبـــار , وواساه في مصيبته بعد ميدان المعركة مباشرة.
2-تعويد الطفل على تحمل المسؤولية:
وهذه ضرورة لابد من تعويد الطفل عليها ونحن في أوقــات فرضت الإتكالية والإعتمادية نفسها على الكبار والصغار سواء بسواء ,
فالمربي الواعي يساعد الناشئ على تنمية مفهوم إيجابي عن نفسه, يعينه مستقبلا على تحمل المسؤولية.
فقد اهتم-صلى الله عليه وسلم- في بناء شخصية الناشئين من حوله,
روى مسلم عن سعد الساعدي-رضي الله عنه-أن الرسول-صلى الله عليه وسلم- أتى بشراب فشرب منه وعن يمينه غلام وعن يساره شيوخ فقال للغلام:
"أتأذن لي أن أعطي هؤلاء؟"
فقال الغلام:لا والله لا أؤثر بنصيبي منك أحداً.
وهكذا يعتاد الطفل على الجرأة الأدبية , فينشأ وفيه قوة الرأي ورجاحة العقل .
3-حاجة الطفل إلى الإحساس بالعدل في التربية:
وذلك من أهم عوامل الإستقرار النفسي ,فلا يلهب الآبـــــاء الغــيرة بين أبنائهم, ولا يثيرون التنافس فيما بينم بتفضيل بعضهم على بعض
وقد تكون من وجهة نظر الآبــــاء يسيرة وبسيطة كالإبتسامة أو تلبية حاجة أحد على الآخــر .
فعن النعمان بن بشير-رضي الله عنه- أن أمه بنت رواحة- سألت أبــاه بعض الموهبة من ماله لابنها ,فالتوى بها سنة ثم بدا له. فقالت:لا أرضى حتى تشهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على ما وهبت لإبني ,
فأخذ أبي بيدي وأنا يومئذ غلام .فأتى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله إن أم هذا (بنت رواحة) أعجبها أن أشهدك على الذي وهبت لإبنها,
فقال الرسول-صلى الله عليه وسلم- :" يا بشير ألك ولد سوى هذا؟"
قال :نعم.
فقال -صلى الله عليه وسلم- :"أكلهم وهبت له مثل هذا؟"
قال:لا
فقال-صلى الله عليه وسلم-: "فلا تشهدني إذاً, فإني لا أشهد على جور."
وفي رواية:
قال-صلى الله عليه وسلم-:"أيسرك أن يكونوا إليك في البر سواء؟"
قال :بلى.
قال-صلى الله عليه وسلم- :"فلا إذاً".رواه مسلم .
4-حاجة الطفل للحنان والمرح:
وهذه حاجة ضروية للطفل وطبيعته ما دام ذلك في الحدود الشرعية, فلا يجب أن تسرف فيها؛ حتى لا يتعود الطفل على التدليل ولا تقتر فيها؛فيحرم الطفل من أهم حاجيته الطبيعية, فيكون معقداً أو يتولد عنده الإنطواء والخجل. بل كن وسطاً حتى لا يكون الطفل مدللاً خارج عن الحدود,
ولا يكون مفتقراً للحنان يبحث عنه عن طريق وسائل غير شرعية.
ومما رواه البخاري عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: كنت ألعب بالبنات عند النبي -صلى الله عليه وسلم-, وكان لي صواحب يلعبن معي ,فكان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- إذا دخل يتقمَّعن منه, فيسرِّبهَن إليّ, فيلعبن معي.
وهكذا لا تحرم الناشئة من الحنان الطبيعي, والمرح الذي يجدد النشاط, على أن يكون ذلك متوازيــاً,
يحفظ لهم شخصياتهم وتماسكهم الوجداني.
5-أنت أفضل معلم لطفلك:
وليكن واقعك للتقدم هو مرضاة الله تعالى, وليس لأن يكون ابنك أفضل من فلان, وعوّده دائمـــاً على التشجيع , ولا تتوقع منه الكمــــال ,واعلم أن كثرة الكلام-أحياناً-لا تؤتي أكلهـــا, في حين تجد أن الموعظة الحسنة والقدوة الطيبة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها,وهذا ما أدركه الصحابة من فعل النبي-صلى الله عليه وسلم- فيروي أحــــد الصحــــابة أن وائــل بن مسعود -رضي الله عنه- يذكرنــا كل خميـــس مرة.
فقال له رجـــل: يا أبا عبد الرحمــن لوددت أن ذكرتنا كل يوم.
فقال:أمـــا إنه يمنعني من ذلك أني أكره أن أُمِلَّكم, وإني أتخوَّلكم بالموعظة كما كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- يتعهدنا بمخافة السآمة علينا. متفق عليه

مواضيع ذات صلة
طريقنا الله.. موعدنا الجنة
الذكرى الثامنة لبيعة خادم الحرمين الشرفين "الملك عبدالله بن عبد العزيز"
لبيك اللهم لبيك ..
واصل رعاك الله واحكم يا عبدالله .. حنا بكل إخلاص على الوفا وياك
قصة سرقة قبر الرسول صل الله عليه و سلم
من دعاء النبي صلى الله عليه و سلم
اعترافات إبليس للرسول صلى الله عليه وسلم ( مكذوب )
اعتداءات على رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الرحيق المختوم)
شفقة النبى صلى الله عليه وسلم بالحيوانات والجمادات والنباتات
سيرة النبى صلى الله عليه وسلم من الرحيق المختوم (نسبه)
حفظ عورة الرسول صلى الله عليه وسلم .
عدل رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرضاعة .



 
قديم   #2

احلام شاعرة


رد: معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال


معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال

جـــزآآك الله خيرآآ

 
قديم   #3

السلفية


رد: معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال


معاملة الرسول صلى الله علية وسلم لاطفال

االسلام عليكم ورحمة الله.اللهم صي وسلم على الامي الذي علم الامة

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:46 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0