ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > صور , اجمل الصور
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
صور , اجمل الصور اللعبه 2 يوجد هنا اللعبه 2 صور photos تواقيع طريقة اضافة صورة تصاميم فلاش تضليل الصور العارية صور منوعة images افضل صور ضحك مشاهدة صور مجموعة صور image

فساتين العيد


 
قديم   #1

jojo sweety

:: كاتبة جديدة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 190737
تاريخ التسجيـل: May 2012
مجموع المشاركات:
رصيد النقاط : 0

قلب جديد اللعبه 2


اللعبه 2

< في الحلقة السابقة >

بعد عدة ساعات إستقر وليد بالمنزل و جلس بالغرفة المخصصة له .. سمع صوت طرق في الباب و كان خالد ..

وليد : أهليييييييييين خالد إتفضل

خالد : عاين عايزك في موضوع كده لأنك هسي بقيت واحد من ناس البيت

وليد : جداً إتفضل

خالد : ما تقول أنا ثقيل و لا عشان إنت ضيف عندنا أنا حتحكم فيك .. أنا بس في حاجة واحدة عايزك تخلي بالك منها ..

ميادة

صاح نحن في زمن متحضر و ما بعرف شنو لكن أختي دي أهم عندي من كل شيء في الدنيا

ميادة دي غير كل البنات البتعرفهم او العرفتهم او الحتعرفهم .. يعني حركات الأولاد بتاعت اليومين ديل ما بتنفع معاي هنا .. و زي ما شايف ما شاء الله ميادة ما ناقصها شيء و ممكن تكون أجمل بنت حتشوفها في حياتك عشان كده ما عايزك تمشي بعقلك بعيد .. حدك السلام عليكم و بس معاها يعني ونسة و حنك و ضحك و الكلام ده ما بنفع معانا هنا .. و السلام ده زاتو بس قدام أبوي عشان ما يلاحظ حاجة .. لأنو لو بيدي ما كان خليتك تسلم عليها زاتو ..

و ديني يا وليد أسمع في يوم إنك خنت ثقتي دي .. حيكون آخر يوم في حياتك ..


< الحلقة 2 >

رد وليد بهدوء : إن شاء الله أكون قدر الثقة دي و البيت بيتك

خالد : تمام شديد .. أيوا و قبل أنسى .. للأسف الشديد .. أبوي قرر إنك حتوصل ميادة معاك الجامعة عشان بتقرو سوا .. و أنا ما بقدر أخالف كلمتو و حتى لو قعدت أناقشو حيقعد إستجوبني و ده ما لمصلحتي ..
مش بتعرف تسوق ؟

وليد : آي أكيد

خالد : جميل ، بس صدقني .. لو إنت في آخر الدنيا خبرك بيجيني ..
ما تشوف الترطيبة و العربات و الكلام ده .. وقت الجد ببقى ليك أكبر قتال قتلة و بلطجي و حرامي و أي فهم ..
كلو إلا ميادة يا وليد


جلس وليد يفكر فيما يحدث .. و في العالم الجديد الذي أدخله والده فيه .. فهو لم يعهد كل ذلك .. و خصوصاً لمياء و خالد .. فوليد في نهاية الأمر لم يكن سينظر لها أو يغازلها كباقي الشباب .. فكل هدفه إكمال دراسته فقط ..

و حتى في الجامعة .. فوليد ليس لديه سوى أصدقاءه .. ليس ضعفاً أوخوفاً منه إلا أنه وليد لا يرى سوى هدفه أمامه و هدفه الآن هو إكمال الجامعة فقط !

في الصباح ..

عم أحمد : يا مياااااادة الساعة 9 دي جات حتأخري وليد معاك أرح أطلعي يا بت

و نظر لوليد بإبتسامة راضية ..

المفتاح معاك يا ولدي ؟

وليد : أيوه مفتاح العربية معاي يا عمي

عم أحمد : الله يوفقك يا ولدي و تعبناك معانا و الله

وليد : لا لا عادي و الله و بعدين هي في نفس طريقي وجامعتي يعني الحالة واحدة

خرجت ميادة في أجمل صورة ..

عينين جميلتين .. إبتسامة ساحرة .. و نسمات الهواء تتلاعب بخلصة شعرها التي تتدلى من طرف الطرحة

ميادة : خلاص يا بابا أنا جاهزة

عم أحمد : يلا مع السلامة

ميادة : أهلين وليد كيفك ؟

هز وليد رأسه مبتسماً و بتمتم بفمه و كأنها يقول :
تمام الحمد لله

و من بعيد يرقبه خالد و كأنه يذكره بكل كلمة قالها له ..

ركب وليد السيارة بعد أن تأكد من أن ميادة قد ركبت في المقعد الخلفي .. و تحركا نحو الجامعة و طوال الطريق لم ينطق بكلمة .. فهو لم يكن مبالٍ بكلمات خالد و هو من نفسه لايرى أهمية للونسة مع ميادة ..

يعني هو أصلاً ما كان عندو شيء لميادة و لا غيرها ..
لو خالد كان إتكلم أو لأ

بعد أن أوصلها للجامعة و أوقف السيارة .. واصل طريقة وحيداُ عبر بوابة الجامعة وميادة تراقبه و هي ( مربعة يدها ) و تنظر إليه بإستغراب حتى أنه أحس بتلك النظرة و ألتفت ليجدها
( مكشرة ) توقف و هو ينظر إليها من بعيد ..

بعد قليل و بصوت عالٍ و نبرة غاضبة سألته ميادة : يعني ما حتسألني حأخلص الساعة كم ؟ و لا تفتكر يعني حأرجع البيت كداري ؟

رد وليد بنبرة باااااااااردة قائلاً : حتخلصي الساعة كم ؟

ميادة : الساعة 2 يا ببغاء و شكراً على إهتمامك

و ذهبت إلى القاعة و قد تعكر مزاجها و فجأة شيء ما أغمض عينيها من الخلف و سمعت صوتاً يقول :

أنا منووووووووووووووووووو يا ميمي ؟

و على الفور أجابت ميادة : وفووووية حبيبتي
هههههههههههههههههههههه

وفاء .. في مثل عمر ميادة تقابلتا منذ أول يوم في الجامعة و لمدة سنة كاملة هما معاً كل يوم لا تفترقان و كأنهما قد خلقتا لبعض ..

و أغرقتا بعضهما بالسلام على طريقة البنات
( بوسة يمين بوسة شمال بوسة يمين تاني بوسة شمال طق طق طق .. إلخ ) و المصافحة بكافة أنواعها ..

يعني لغاية ما يخلصو سلام بياخدو نص ساعة كده

أحست وفاء بمزاج ميادة العكر و سألتها : في شنو يا حبيبتي ؟

ميادة : و الله ما عارفة أوصف ليك كيف

وفاء : في شنو مالك ؟ قلقتي بي إنتي كويسة ؟

ميادة : قبل كم يوم كده عندنا ود أهلنا يدرس هنا معانا لكن سنير .. بس بالجد ما شفت إنسان ثقيل و بارد زيو .. و المصيبة إنو بابا أداهو العربية و قال بدل السواق أخير يستفيد منها هو و بالمرة يوصلني الجامعة .. إتخيلي إني كل يوم الصباح حأصبح على الزول ده و حأدخل الجامعة و مزاجي معكر كده :(

وفاء : للدرجة دي ؟ طيب هو وينو ؟

ميادة : أول ما وصلنا الجامعة و نزلت من العربية قفل العربية و دخل جاري على الجامعة و لا حتى قالي مع السلامة و لا عاين لي أصلاً

وفاء : ههههههههه ما بتخيل إنسان جادي زي ده .. عارفة زكرني بمنو ؟

ميادة : إنتي حتقولي لي ؟ أستاذ الإستاتيكا هههههههههههههههه

وفاء : ههههههههههههههههههههههههههههه
لكن الولد الذي ده ما بيكسرو إلا قلبو ..
بالعربي كده لو لقى ليهو بنت بتحبو و حباها حيبقى ملاك وديع و حنين

ميادة : يحب ليها شنو عليك الله ، ده شبه حب ده !!


و أستمر الحال على ذلك ..


فوليد يوصل ميادة من و إلى الجامعة و في المنزل يدخل غرفته و لا يخرج منها إلا للصلاة أو الاكل أو بعض المشاوير الخارجية و لقاءاته بإصدقائه

و من جهة أخرى فخالد لا يعير إهتماماً لوليد و حافظا على سطحية العلاقة بينهما

أما ميادة فهي الضحية الوحيدة لهذا الصراع الذي لا تعلم عنه شيئاً و تكاد تمزق شعرها من الغيظ
فروح ميادة مرحة جداُ إعتادت على أن تعيش وسط الإبتسامة و الفرح و يموت بريقها وسط الكائبة و الحزن ..

أمسكت هاتفها و أتصلت بوفاء أو وفووووية كما تسميها ميادة ..

واااااااااااااااااااااااااي يا وفاء أنا خلاص ما قادرة

وفاء : يلاهوي مالك يا بت ؟

ميادة : أنا حأموت من فيلم الرعب الفي بيتنا ده ..

وفاء : هههههههههه إنتي لسه مع دركولا بتاعكم ده ؟

ميادة : إنتي عارفة أنا خلاص عايزة أقتلو و أرتاح .. مما جانا في البيت خالد زاتو بقى زيو

مافي حل إلا حاجة واحدة بس ..

لــعــبــة .. game
هههههههههههههههههههه

وفاء : لعبة ؟ لعبة شنو ؟

ميادة : عارفة طبعاً الموبايل الجابو لي بابا من دبي صح ؟

وفاء : آي عارفاهو الموبايل الجديد

ميادة : أنا ممكن أخفي رقمي لمن أتصل على زول ..
يعني بدل رقمي حيظهر ليهو

رقم خاص يتصل بك ..

و غير كده ممكن أغير صوتي بكل سهولة

وفاء : طيب أنا عارفة كده الجديد شنو يعني ؟

ميادة : إنتي عارفة صح .. لكن وليد ما عارف

و من هنا حتبدأ أكبر لعبة تشوفيها يا وفوية

و زي ما قلتي لي الصباح ما حيكسر وليد إلا قلبو

بكل بساطة حأخليهو يقع في الحب و يبقى مجنووون بيهو كمان

و وليد ده كان ما خليتو سرحااااااااااان هااااااااااايم طووول اليوم

و أخليهو ليك مسكيييييييين و بيحلم بس بمكالمة مني

ما أبقى ميادة بنت أحمد ^_^


يتبع ..
الحلقة التاالتة بعدين الساعة (10 . م )

مواضيع ذات صلة
شاهد بالصور عمره 14 سنة ولكن جسمه 110 سنوات
دعاء للوالدين فلا تبخل عليهم
بالصور خطوات المناكير الرخاميه
الحاجة ام الاختراع
تخيلوا ان العالم كله على شكل مربع
كرواسون جامد
تتوقعن من ايش مصنوع
اللعبه الممنوعه في دول الخليج الاسلامي



 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:11 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0