ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات تضحية من زوج يوجد هنا تضحية من زوج روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

ازياء ام حمزة الاسد

مشرفة المنتدى الاسلامى

الملف الشخصي
رقم العضوية: 189383
تاريخ التسجيـل: Apr 2012
مجموع المشاركات: 4,017 
رصيد النقاط : 130

11633831441487246193 تضحية من زوج


تضحية من زوج

القصه حقيقه ورائــعة...
&&يحكى ان...
_بعد أربع سنوات من الزواج ..
_بدأ الناس يتكلمون في زواجهم
_لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟
_لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى ..
_نتائج التحاليل .. الزوجه :لا تنجب .. الزوج : سليم ..
_دخل على الطبيب قبل زوجته .. واستفسر ..
_فقال له ..الطبيب زوجتك لا تنجب .. مريضة ..
_فاسترجع الرجل .. وحمد الله عز وجل الذي
_لا يحمد على مكروه سواه ..
_فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي ..
_ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيا .. وليس فيها ..
_وألح على الطبيب .. فوافق ..
_ذهب .. وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء ..
_ ودخل على الطبيب ..
_فقال: أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!
_ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..
_فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن ..
_وأيضا الرضاء بقضاء الله وقدره ..
_رجع إلى البيت .. لم تمض سوى أيام قلائل ..
_حتى انتشر الخبر .. للأقارب والجيران ..
_مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران ..
_حتى أتت تلك اللحظة .. التي قالت فيها الزوجة .
_ يا فلان لقد تحملتك 9 سنوات ..
_وأنا أريد الطلاق ..
_ حتى أصبحت في نظر الناس..
_ أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها
_وهو لا ينجب هذه المده..
_ ولها الحق في كلامها ..
_ وأن الزوج مهمل في صحته .. وعلاجه ..الخ
_الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي
_فقال الزوج : يا زوجتي .. هذ ابتلاء من الله عزوجل .. ووووووووو..الخ
_فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط ..
_فوافق الزوج .. وأمله في ربه كبير..
_لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة .
_حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي ..
_فتدهورت نفسيتها ..
_فأصبحت تلقي اللوم على زوجها .. وأنه السبب ..
_لماذا لا يطلقني .. وأتزوج أريد أن أرى أولادي..
_تنومت هذه الزوجة .. في المستشفى ..
_فقال : الزوج إني مسافر لخارج المملكة ..
_لبعض الأعمال ..وسأعود إن شاء الله ..
_ فقالت الزوجه .. تسافر ..؟؟
_قال :لأبحث لكي عن كلية ..!
_واتصل بزوجته .. وبشرها بأنه حصل على متبرع ..
_وسوف يصل بأسرع وقت ..
_وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية ..
_وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه
_وأخوها .. ونالته تلك الدعوات الحسنة ..
_ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج ..
_لينهي بعض الأعمال ..
_فقالت زوجته .. أنا بسوي عملية .. وتخليني ..
_أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!!
_تمت العملية ونجحت ... والزوج .. مر اسبوع ..
_عاد الزوج ..وفي وجهه علامات التعب ..
_نعم لا يذهب فكرك/ي بعيدا ..هو
_هو المتبرع ..!! وما الرجل العربي إلا تمثيلية ..
_نعم لقد تبرع لزوجتته بكليته .. ولا يعلم .. أحد ..
_وبعد العملية بتسعة شهوووور ..
_تحمل هذه الزوجه ..وتضع مولودها البكر ..
_عمت الفرحة الجميع ..
_الأقارب .. والجيران .. الزوج .. الزوجه..
_وبعد .. أن عادت المياه إلى مجاريها ..
_الزوج .. قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه ..
_في الشريعة الإسلامية .. وهو كاتب عدل في جده ..
_استغل هذه الفترة من حياته ..
_فأصبح حافظا لكتاب الله جل وعلا .. ومعه سند برواية حفص..
_كنت مسافراً معه .. وكان قد ترك دفتر حياته اليومية
_على مكتبه .. ونسي أن يرفعه في مكانه ..
_فقرأته تلك الزوجه .. فاتصلت به ..
_وهي تبكي .. وبكى لبكائها .. وبكيت لبكائه ..
_جلست معه .. قبل فترة .. فما قال لي إلا ::
_أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..
_عندما يكلمها .. تنظر ببصرها للأسفل .. ولا ترفع صوتها ..
_يقول لي .. العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم
_كنت .. أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..
_وكانت تبكي .. وكنت أمسح دمعتها .. يقول ..
_كنت غريبا بين أقاربي .. وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..
_كنت أنا الذي أغلط .. وهي لا تغلط .. كنت .. وكنت ..
_أما الآن .. أعتقد دموعه .. كانت كافية لأفهم ..
_كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات .. :0152:
_جميل ان يكون هناك تضحيه بين الازواج.

مواضيع ذات صلة
مجموعة طلاء الأظافر وأحمر الخدود "زوج مثالي "للصيف من ديور..
اكسسوارات ممزوجة بخلطة الانوثة
روعة الألماس من " WOWforWOW" المميزة
ياعروس.."ألوان البحر"لحفل زفافك هذا الصيف
فوائد الزنجبيل
كريم شد الترهلات بالزنجبيل والشاي الاخضر (لبناني - متجر ام ريان
الزوجة الصالحة
تحميل كتاب ماذا أقرأ؟ للدكتور طارق السويدان pdf
صفات الزوجة الفاشلة
قصة أم جميل زوجة ابى لهب عم رسول الله صلى الله عليه وسلم
تطوير التعليم: التفكير خارج الصندوق



 
قديم   #2

ازياء ام حمزة الاسد


صورة متحركة وجه بنت خذ بيدى الى الجنة زوجى الحبيب


تضحية من زوج

توقظه قبل آذان الفجر بدقائق ... كعادتها كل يوم ... بابتسامتها الرقراقة ... ووجهها المستدير المضيء كالبدر بل اشد منه ضياءا ... وهي تهمس حبيبي حان اللقاء مع رب السماء ... تقف خلفه في الصلاة خاشعة ... تفيض عيناها بالدموع من خشية الله.

تقف معه وهو يرتدي ملابسه مستعدا للجهاد من أجل قوت يومهما ... تساعده في اختيار لون البنط...لون و القميص الذي يتناسب معه ... تسير إلى جانبه حتى باب شقتهما ... تودعه مذكرة إياه بما اعتادت أن تقوله له متى ذهب إلى عمله " أتقي الله فينا و أتنا بالمال الحلال لكي يطيب عيشنا " ... يقبلها وهو يقول لها " سأشتاق إليك يا قرة عيني" ... و بالشهادتين يودع كل منهما الأخر

تستقبل خديجة الزوجة بيتها البسيط ... ذا الغرفتين ... بذلك الأثاث الذي مضي عليه خمسة عشر عاماً ... ولا زال يسترهما .... فبرغم بساطة البيت إلا إن كل من يزورهما يقول " لا نعرف ما سر تلك الراحة التى نستشعرها في بيتكما" ... لم تنجب خديجة لعيب في زوجها ... الذي يعمل موظفا بسيطا في جهة حكومية يخدم فيها المواطنين ... وبرغم أن هذا يعرض عليه كوباً من الشاي مدفوعٌ كي ينجز له مصلحته أولا وذاك يسترق بيديه خلسة يحاول أن يضع في درج مكتبه أو في المظروف الذي يقدمه إليه مبلغاً من المال عله يرضي بقضاء مصلحته أولا ... إلا أن الزوج يذكر قول زوجته له في الصباح فيعتذر بكل أدب ويرفض ما عرضه هذا وما حاول أن يقدمه ذاك

يعود الزوج مسرعاً إلى زوجته الرقيقة ... الراضية بما قسم الله لهما ... فيجد المنزل كجنة أعدت من أجله و لأجله ... كان قد أستعد لمقابلة زوجته حبيبته وشوقه يدفعه إلي البيت دفعا ... إلا أنه وجدها جالسة إلى جوار أختها حسناء فيسلم على أختها ثم يجلس قليلا ثم يستأذن منها بلطف بحجة أنه في حاجة إلى استبدال ملابسه ... فتلتفت حسناء إلى أختها خديجة وتقول " لا أعرف ما الذي جعلك تصبرين على هذه الحياة طوال هذه السنين ، إنه لا ينجب ، ولا مال لديه " ... ثم تستطرد " ألا تذكرين فلاناً الذي قد تقدم لخطبتك من قبل؟؟ ... إنه يعمل بنفس مجال تجارة زوجي ، لقد أخبرني زوجي بأنه أصبح من كبار التجار في مجاله" ... فتقاطعها خديجة : " يا حسناء أتذكرين أنه لم يكن على هذا القدر من الخلق الذي يجعلني أقبله ، وحين قبلت زوجي هذا كان ملتزماً بدينه عارفاً بكتاب ربه و لا يزال " ... تحاول حسناء مقاطعتها إلا أن خديجة تستمر في الحديث " يا أختاه إني راضية بما قسم الله لي ، ولو عادت بنا الأيام لاخترت ما اخترت " ...

حسناء الأخت التي لا تهتم سوى بزينتها و ملابسها وسيارتها الفارهة ... ماذا جنت حديث يدور في خلدها وخديجة تتحدث إليها ... زوجها التاجر الذي يأتيها كل ليله وعبق الليالي الحمراء يفوح منه كرائحة نتنه ... ماذا جنت من مال زوجها وماذا أخذت من كونه تاجراً ؟ ... أهي أفضل حالا أم أختها خديجة ؟؟؟ سؤال ألح على عقلها ... تستأذن فجأة للانصراف بحجة أنها قد واعدت محلا مشهورا كانت قد ذهبت إليه من قبل ليحضر لها فستانا و اليوم هو موعد استلام هذا الفستان ... تحاول خديجة إثنائها للبقاء حتى الغذاء فتجيب أنها بعد ذلك ستلتقي بزوجها الذي سوف يأخذها للغذاء في المطعم المعروف ... و يا ليتها صدقت فيما قالت لأختها خديجة ...

أتي المساء وحان لقاء آخر ... بعد يوم قضته خديجة بين عمل البيت و بين الصلاة وتلاوة القرآن ... و بالطبع لقاء أختها حسناء التي لم يؤثر كلامها فيها ... جلست إلى جواره ملتصقةً به غابت المسافات وذابت الحدود ... وضعت رأسها برقة على كتفه ... مد يده لتستقر على كتفها ... ضمها إليه بحنان ... ثم فتح كل منهما مصحفه ... الذي كانا قد أحضراه لهذا اللقاء ... لقاء كل ليلة ... فقد أعتادا ألا يناما إلا بعد أن يتلوان آيات الله البينات ... تنظر إليه بعينها البراقتان الساحرتان ... و الخشوع و الإيمان قد ارتسم على وجهها ... تطلب منه أن يريها كيف تتلو هذه الكلمة من كتاب الله ...

هذا المساء لم يكن كأي مساء ... أحست خديجة بألم في صدرها ... شعر به زوجها الذي كان مستغرقا في التلاوة ... فالتفت إليها سائلا " ما بكي؟"... قالت " ليس بالأمر العظيم لعلها لفحة برد " ... فأجابها " هيا بنا نذهب إلى طبيب " ... قالت " لا سيكون الحال أفضل في الصباح ، لكني أشعر بحاجة إلى النوم الآن " ... تحاول أن تداري الألم كي لا تقلق عليها زوجها ، فهي تعلم مقدار حبه لها ... تستلقي وقد زاد الألم في صدرها ... تحاول أن تداري ما لا تعرف له سبب في إيلامها ... فكل ما تعرفه أنه ألماَ أحل بصدرها ... و قد استطاعت فعلا أن تخفي هذا الألم الرهيب بصدرها ... نام الزوج ... حاولت هيا أن تخرج من بين ذراعيه كي تتألم دون أن يشعر بها ... مرت الساعات والألم لا يفارقها ... تغفو وتستيقظ على ألم ... ثم تغفو وتستيقظ و الألم لا يفارقها ... أيقظت زوجها ... فظن أنه موعد الصلاة إلا أنه وجدها تتحدث إليه وهي مستلقية وصوتها لا يكاد يغادر فمها ... تقول له" حبيبي وزوجي ، أراض أنت عني ؟" ... فيجيبها " نعم ، ماذا بك ؟ " سؤال لم يكد ينهيه حتى طلبت منه أن يضمها إلى صدره ... بصوت مخنوق تقرأ " يا أيتها النفس المطمئنة أرجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وأدخلي جنتي" ... حل الصمت سكتت أنفاسها ... فارقت الحياة وهي بين ذراعيه .... يضمها إليه ... يهزها ... ينادي عليها ... لا تجيب ... يشعر انها قد .... لا يريد أن يعترف ... ينادي عليها ثانيا وعاشراً ولا تجيب ...

يضع رأسها على وسادتها وقد أغرقته دموعه ... وجهها مبتسم ... نور بوجهها يخطف الأبصار ... ريح زكية أحلت بالغرفة ... ينظر إليها وهي ملقاة على فراشها وقد ماتت حبيبته ... يشعر أن يداً من حديد قد أمتدت لتخترق صدره ممسكة بقبله ... تعصره عصرا ... ولا يجد سوى كلمة تخرج من فمه دون ما يشعر يكررها مراراً و مراراً " إني راض عنك ، إني راض عنك ، إني راض عنك

 
قديم   #3

•°o.O ڪـبريآآآآآآئي O.o°•


رد: تضحية من زوج


تضحية من زوج

رووووعه ماشاء الله مجهود جميل جدا

يعطيكي العافية ,,,,, وجزاكي كل خير

 
قديم   #4

مهى بوزارت


رد: تضحية من زوج


تضحية من زوج






 
قديم   #5

ضحكه


رد: تضحية من زوج


تضحية من زوج

مشكوره ياعسل و تسلم الايادي

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 08:20 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0