ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
منتدى اسلامي والابتلاء يكون فى الخير والشر يوجد هنا والابتلاء يكون فى الخير والشر منتدى اسلامي, قران, خطب الجمعة, اذكار,

فساتين العيد


 
قديم   #1

(ام حبيبة)

:: كاتبة قديرة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 178124
تاريخ التسجيـل: Dec 2011
مجموع المشاركات: 3,998 
رصيد النقاط : 25

والابتلاء يكون فى الخير والشر


والابتلاء يكون فى الخير والشر


تعريفه :

لغة : مأخوذ من الفعل بلا, ومنه ابتلى . والبلاء والابتلاء : الاختبار . والابتلاء يكون في الخير والشر . يقال : ابتليته بلاء حسناً ’, وبلاء سيئاً .

اصطلاحاً : الاختبار والأمر الجلل يُنـزله الله تعالى بالموحد ليتبين مدى صبره ([1]) .

عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ رضي الله عنه قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ ( الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ , فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ , فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ , وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ , فَمَا يَبْرَحُ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ) ([2]) .

وعَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ( إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ , وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ , فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ ) ([3]).

وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :

( إن الله ليجرب أحدكم بالبلاء وهو أعلم به كما يجرب أحدكم ذهبه بالنار . فمنهم من يخرج كالذهب الإبريز , فذلك الذي نجاه الله من السيئات , ومنهم من يخرج كالذهب دون ذلك , فذلك الذي يشك بعض الشك . ومنهم من يخرج كالذهب الأسود فذلك الذي قد افتتن ) ([4]) .

وقال الحسن البصري رحمه الله :

" لا تكرهوا الملمات الواقعة , فلرب أمرٍ تكرهه فيه نجاتك , ولرب أمرٍ تحبه فيه عطبك " ([5]) .

الابتلاء دواء للنفوس .

يقول ابن القيم رحمه الله :

" إن النفوس تكتسب من العافية الدائمة والنصر والغنى طغياناً وركوناً إلى العاجلة , وذلك مرض يعوقها عن جدها في سيرها إلى الله والدار الآخرة .

فإذا أراد بها ربها ومالكها وراحمها كرامته قيض لها من الابتلاء والامتحان ما يكون دواء لذلك المرض العائق عن السير الحثيث إليه , فيكون ذلك البلاء والمحنة بمنزلة الطبيب يسقي العليل الدواء الكريه , ويقطع منه العروق المؤلمة , لاستخراج الأدواء منه , ولو تركه لغلبته الأدواء حتى يكون فيها هلاكه " ([6]) .

الابتلاء في حياة الرسل والأنبياء عليهم السلام :

قال تعالى ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ، وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ) ([7]) .

والابتلاء في تاريخ الرسالات أمر بين وواضح :

- إبراهيم عليه السلام والنار ( قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ) ([8]) .
- لوط عليه السلام وقومه ( وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ) ([9]) .
- موسى عليه السلام والملأ (وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ) ([10]) .
- شعيب عليه السلام وقومه ( قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفاً وَلَوْلا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ) ([11]) .
_ أيوب عليه السلام والمرض ( وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) ([12]) .

ومن أعظم مواقف الابتلاء ما حدث للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم في بداية الدعوة من أذى , وما حدث لهم في الجهاد وخاصة في غزوة أحد من بلاء . إذ كان الدرس فيها مكلفاً . وكلما كان الدرس مكلفاً متعباً وشاقاً ومؤلماً كانت الاستفادة منه أكمل وأعظم ، وتذكره أحضر وأقرب إلى الاهتداء به وأخذ العبرة منه .

عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كُسِرَتْ رَبَاعِيَتُهُ يَوْمَ أُحُدٍ وَشُجَّ فِي رَأْسِهِ , فَجَعَلَ يَسْلُتُ الدَّمَ عَنْهُ وَيَقُولُ : كَيْفَ يُفْلِحُ قَوْمٌ شَجُّوا نَبِيَّهُمْ وَكَسَرُوا رَبَاعِيَتَهُ وَهُوَ يَدْعُوهُمْ إِلَى اللَّهِ . فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ) ([13]) .

عَنْ سَهْلٍ بن سعد رضي الله عنه قَالَ لَمَّا كُسِرَتْ بَيْضَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى رَأْسِهِ وَأُدْمِيَ وَجْهُهُ ، وَكُسِرَتْ رَبَاعِيَتُهُ ، وَكَانَ عَلِيٌّ يَخْتَلِفُ بِالْمَاءِ فِي الْمِجَنِّ وَكَانَتْ فَاطِمَةُ تَغْسِلُهُ ، فَلَمَّا رَأَتِ الدَّمَ يَزِيدُ عَلَى الْمَاءِ كَثْرَةً عَمَدَتْ إِلَى حَصِيرٍ فَأَحْرَقَتْهَا وَأَلْصَقَتْهَا عَلَى جُرْحِهِ فَرَقَأَ الدَّمُ ([14]) .

قال ابن حجر : ومجموع ما ذكر في الأخبار أنه صلى الله عليه وسلم شُجَّ وجهه ، وكسرت رباعيته ، وجرحت وجنته

وشفته السفلى من باطنها ، ووهى منكبه من ضربة ابن قمئة ، وجحشت ركبتيه ([15]) .

ومجمل الموقف من الذي يقفه أعداء الله من الدعوات وأصحابها يرد في قوله تعالى ( ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ . وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ . وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ) ([16]) .

يقول سيد رحمه الله :

" ولا بد من تربية النفوس بالبلاء ، ومن امتحان التصميم على معركة الحق بالمخاوف والشدائد ، وبالجوع ونقص الأموال والأنفس والثمرات :

قال تعالى ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) ([17]) .

لا بد من هذا البلاء ليؤدي المؤمنون تكاليف العقيدة كي تعز على نفوسهم بمقدار ما أدوا في سبيلها من تكاليف ، والعقائد الرخيصة التي لا يؤدي أصحابها تكاليفها لا يعز عليهم التخلي عنها عند الصدمة الأولى ، فالتكاليف –هنا – هي الثمن النفسي الذي تعز به العقيدة في نفوس أهلها قبل أن تعز في نفوس الآخرين ، وكلما تألموا في سبيلها , وكلما بذلوا من أجلها كانت أعز عليهم ، وكانوا أضن بها ...

ولا بد من البلاء كذلك ليصلب عود أصحاب العقيدة ويقوى ، فالشدائد تستجيش مكنون القوى ومذخور الطاقة ، وتفتح في القلب منافذ ومسارب ما كان ليعلمها المؤمن في نفسه إلا تحت مطارق الشدائد ، والقيم والموازين والتصورات . ما كانت لتصح وتدق وتستقيم إلا في جو المحنة التي تزيل الغبش عن العيون والران عن القلوب ، وأهم من هذا كله ، أو القاعدة لهذا كله الالتجاء إلى الله وحده حين تهتز الأسناد كلها , وتتوارى الأوهام , وهي شتى , ويخلو القلب إلى الله وحده لا يجد سنداً إلا سنده ، وفي هذه اللحظة قد تنجلي الغشاوات ، وتنفتح البصيرة , وينجلي الأفق على مد البصر : لاشيء إلا الله ، لا قوة إلا قوته ، لا حول إلا حوله ، لا إرادة إلا إرادته ، لا ملجأ إلا إليه ... لذلك إن الله قد وضع الابتلاء لينكشف المجاهدون ويتميزوا ، وتصبح أخبارهم معروفة ، ولا يقع الالتباس في الصفوف ، ولا يبقى مجال لخفاء أمر المنافقين ، ولا أمر الضعاف الجزعين " ([18]) .

الثبات على الحق :

عَنْ خَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ رضي الله عنه قَالَ شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ مُتَوَسِّدٌ بُرْدَةً لَهُ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ قُلْنَا لَهُ أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا ! أَلَا تَدْعُو اللَّهَ لَنَا ! قَالَ ( كَانَ الرَّجُلُ فِيمَنْ قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ لَهُ فِي الْأَرْضِ فَيُجْعَلُ فِيهِ فَيُجَاءُ بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُشَقُّ بِاثْنَتَيْنِ وَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ , وَيُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ مِنْ عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ وَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ , وَاللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هَذَا الْأَمْرَ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لَا يَخَافُ إِلَّا اللَّهَ أَوِ الذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ , وَلَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ ) ([19]) .

قال سيد :

"فمن مسه الضر في فتنة من الفتن ، وفي ابتلاء من الابتلاءات ، فلييثثبت ولا يتزعزع ، وليستبق ثقته برحمة الله وعونه ، وقدرته على كشف الضراء ، وعلى العوض والجزاء " ([20]) .

" ولا بد من توفر الثبات , فمن كان مشوشاً مضطرباً خائفاً فإن الثبات بعيد منه , والعامل لا يستطيع العمل بغير ثبات واستقرار نفسي وإلا فإن عمله ونتاجه يكونان من الضعف بمكان " ([21]) .

ويقول الشيخ القرضاوي حفظه الله :

" أما المؤمنون فهم أصبر الناس على البلاء , وأثبتهم في الشدائد , وأرضاهم نفساً في الملمات .

عرفوا قصر عمر الدنيا بالنسبة لعمر الخلود فلم يطمعوا أن تكون دنياهم جنة قبل الجنة . وعرفوا سنة الله في هذا النوع من الخليقة الإنسان الذي ابتلي بنعمة حرية الإرادة والاستخلاف في الأرض , فلم يطمعوا أن يكونوا ملائكة أولي أجنحة , وعرفوا من سنن أنبيائهم ورسلهم أنهم أشد الناس بلاء في الحياة الدنيا , وأقل الناس استمتاعاً بزخرفها , فلم يطمعوا أن يكونوا خيراً منهم , ولهم فيهم أسوة حسنة " ([22]) .

الابتلاء عـزة عند الله :

عن أَبَي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ( مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ ) ([23]) .

قال الإمام الغزالي رحمه الله :

" إذا رأيت الله جل جلاله يحبس عنك الدنيا , ويكثر عليك الشدائد والبلوى . فاعلم أنك عزيز عنده , وأنك عنده بمكان , وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه , وأنه يراك ... أما تسمع إلى قوله تعالى ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ) ([24]) .

الابتلاء كشاف الواقع :

قال سيد رحمه الله :

" الابتلاء يكشف في عالم الواقع ما هو مكشوف لعلم الله ، مغيب عن علم البشر . فيحاسب الناس إذن على ما يقع من عملهم لا على مجرد ما يعلمه سبحانه من أمرهم . وهو فضل من الله من جانب ، وعدل من جانب ، وتربية للناس من جانب ، فلا يأخذ أحداً إلا بما استعلن من أمره ، وبما حققه فعله . فليسوا بأعلم من الله بحقيقة قلوبهم " .

منازل لا تنال إلا بالابتلاء :

قال ابن القيم رحمه الله : [ هيأ سبحانه لعباده المؤمنين منازل في دار كرامته لا تبلغها أعمالهم ، ولم يكونوا بالغيها إلا بالبلاء والمحنة ، فقيض لهم الأسباب التي توصلهم إليها من ابتلائه وامتحانه ، كما وفقهم للأعمال الصالحة التي هي من جملة أسباب وصولهم إليها ] ([25] .

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنهما عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ( مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ ) ([26]) .

ينابيع تربوية
-------------------------------------------------------------------------------

([1] ) الابتلاء والمحن /11-12 د : محمد أبو فارس . وكتابه جامع للموضوع من أراد استزاده فعليه به فإنه متوسع في هذا الباب .
([2] ) أخرجه الترمذي (ح/2398) وقَالَ هََذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
([3] ) أخرجه الترمذي (ح/2396)وقَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ
([4] ) أخرجه الحاكم في المستدرك 4/314 وصححه ووافقه الذهبي
([5] ) هامش الفتن والبلايا /16 للعز بن عبد السلام
([6] ) زاد المعاد 3/221
([7] ) سورة العنكبوت /2-3
([8] ) سورة الأنبياء:69
([9] ) سورة الأعراف:82
([10] ) سورة القصص:20
([11] ) سورة هــود:91
([12] ) سورة الأنبياء:83 -84
([13] ) أخرجه مسلم (ح/1791) والآية من سورة آل عمران /128
([14] ) أخرجه البخاري3/1063(ح/2747)
([15] ) فتح الباري 7/372
([16] ) سورة إبراهيم:13-14-15
([17] ) سورة البقرة:155
([18] ) طريق الدعوة /221-222
([19] ) أخرجه البخاري (ح/3416)
([20] ) المصدر السابق / 230
([21] ) الأمن النفسي /11د: محمد موسى الشريف
([22] ) الإيمان والحياة 194-195
([23] ) أخرجه البخاري (ح/5321)
([24] ) سورة الطور:48
([25] ) زاد المعاد 3/221
([26] ) أخرجه البخاري (ح/5318)

مواضيع ذات صلة
ضيف الخير يطرق الابواب فكيف يكون الاستقبال؟
العشر الأوائل من ذي الحجة موسم عظيم من مواسم الخيرات ..... احذر أن يفوتك
هنيئاً لنا قدومك ياشهر الخير.
اقترحات لإضفاء الاجواء الرمضانيه لديكورات منزلك
واصبر وما صبرك إلا بالله
معيار الخير والشر في انفسنا
معيار الخير والشر فى انفسنا
الخير والشر فى برواز
إذا رأيت الله يكثر عليك الشدائد والابتلاءات فاعلم أنك عزيز عنده
{أَىُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ قَالَ ‏"‏ الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا ‏}
الفرق بين البلاء والابتلاء
قصص عجيبة لأناس تعرضوا لبعض الكرب والابتلاءات



 
قديم   #2

*أنسام العراق*


رد: والابتلاء يكون فى الخير والشر


والابتلاء يكون فى الخير والشر

يسلموا ع الطرح الرائع

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 04:50 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0