ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي > مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار تفسير سورة التوبة يوجد هنا تفسير سورة التوبة قراءة القرآن أدعية أذكار شريفة و أحاديث إسلامية


 
قديم   #11

المحبه لله الودود


رد: تفسير سورة التوبة


تفسير سورة التوبة

الآيات 103 ـ 104

( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ، إن صلواتك سكن لهم ، والله سميع عليم * ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم )

هؤلاء الذين اعترفوا بذنوبهم خذ من أموالهم صدقات لتطهرهم بها وادع لهم واستغفر لهم وصلى عليهم لأن صلواتك رحمة لهم والله يسمع دعاءك وعليم بمن يستحق المغفرة

فالله هو يقبل الصدقات ويجازى عليها ويحاسبهم ويغفر ذنوبهم بها ويرحمهم .

الآية 105

( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ، وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون )

وقل لهم اعملوا الخير لأن الله ورسوله يرى عملكم وتعرض أعمالهم على الله والرسول والمؤمنين ويوم القيامة يخبركم بما فعلتم .

الآية 106

( وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم ، والله عليم حكيم )

وهؤلاء الثلاثة الذين خلفوا عن التوبة وهم : مرارة بن الربيع وكعب بن مالك وهلال بن أمية الذين قعدوا عن غزوة تبوك كسلا ميلا لزخرف الحياة وليس شكا ونفاقا وقد عادوا لمحاسبة النفس ومخافة الله
وهؤلاء تحت رحمة الله إما يعذبهم وإما أن يغفر لهم
والله يعلم حقيقة ما بنفوسهم وحكيم فى أقواله وأفعاله .

الآيات 107 ـ 108

( والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل ، وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى ، والله يشهد إنهم لكاذبون * لا تقم فيه أبدا ، لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه ، فيه رجال يحبون أن يتطهروا ، والله يحب المطهرين )

سبب نزول الآية :

كان بالمدينة قبل أن يدخلها الرسول صلى الله عليه وسلم رجل اسمه أبو عامر الراهب من الخزرج ، وكان تنصر فى الجاهلية وتعلم علم أهل الكتاب وكان ذو شرف بين الخزرج ، فلما قدم مهاجرا إلى المدينة واجتمع المسلمون عليه وأصبح للإسلام كلمة عالية ويوم بدر بدأ أبو عامر عداوته للمسلمين وأسرع إلى كفار قريش يحفزهم على قتال المسلمين وكانت الفوز للمسلمين بعد أن امتحنهم الله

وكان أبوعامر الكافر قد حفر حفائر ما بين الصفين فوقع فى إحداها رسول الله صلى الله عليه وسلم وجرح وكسرت رباعيته وشج رأسه

فى بداية المبارزة تقدم أبو عامر هذا إلى قومه من الأنصار وحاول استمالتهم لنصرته فلما عرفوا نفاقه سبوه وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد دعاه ليقرأ عليه القرآن فأبى أن يسلم فدعا عليه أن يموت بعيدا طريدا
وذهب أبوعامر إلى هرقل ملك الروم ليستنصره على النبى صلى الله عليه وسلم فوعده ومناه فكتب إلى جماعة من الأنصار المنافقين ووعدهم ويمنيهم بعودته وأمرهم بأن يبنوا له مكانا معقلا يقدم عليه إليهم فبنوا له مسجدا وطلبوا من الرسول صلى الله عليه وسلم يصلى فيه ليكون حجة لهم بإثباته وقالوا له أنهم بنوه للضعفاء منهم فى الليلة الشاتية ، فوعدهم بذلك بعد أن يرجع من تبوك
ولكن الله أوحى إليه بخبر هذا المسجد أنه للإضرار بالمسلمين وأن مسجد قباء هو خير منه بنى على أساس التقوى أما مسجد ضرار فهو للإضرار بالمسلمين ونهاه عن الصلاة فيه
فأرسل الرسول صلى الله عليه وسلم من هدمه قبل مقدمه للمدينة .

يقول الله جل وعلا عن هذا المسجد مظهرا حقيقة من قاموا ببنائه من المنافقين :
الذين بنوا مسجد ضرار من المنافقين لإيذاء المسلمين وهذا من الكفر وهم يحلفون أنهم إنما بنوه للخير والرفق بالناس ، فالله يشهد على كذبهم وكفرهم وأنهم إنما أرادوا أن يفرقوا بين المسلمين
فلا تصلى فيه ولا تقم فيه يا محمد ، إن مسجد قباء الذى أسس من أول يوم على التقوى وفيه رجال يحبون ان يطهروا نفوسهم هو خير من هذا الذى أسس على الغدر والتفريق بين المسلمين وهذا الأحق لك أن تصلى فيه لأن الله يحب المتطهرين المتقين .

 
قديم   #12

المحبه لله الودود


رد: تفسير سورة التوبة


تفسير سورة التوبة

الآيات 109 ـ 110

( أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به فى نار جهنم ، والله لا يهدى القوم الظالمين * لا يزال بنيانهم الذى بنوا ريبة فى قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم ، والله عليم حكيم )

لا يتساوى ما أسس بنيانه على تقوى الله وخشيته وطاعته مع الذى أسس لتفريق المسلمين وإيذاءهم وكفرا ، وليس مصير له إلا الإنهيار فى نار جهنم ولا يهدى الله عمل المفسدين .
وفعلهم ذلك أورثهم نفاقا فى قلوبهم وشك حتى تتقطع قلوبهم بموتهم
والله يعلم نفوس خلقه وحكيم فيما يقضى عليهم به .

الآية 111

( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة ، يقاتلون فى سبيل الله فيقتلون ويقتلون ، وعدا عليه حقا فى التوراة والإنجيل والقرآن ، ومن أوفى بعهده من الله ، فاستبشروا ببيعكم الذى بايعتم به ، وذلك هو الفوز العظيم )

يعوض الله المؤمنين الذين يجاهدون بأموالهم وبأنفسهم فى سبيل رفع كلمة التوحيد بالجنة ونعيمها
فهم يقاتلون الكفار ويقتلون وقد وعد الله بذلك فى جميع كتبه التوراة والإنجيل وفى القرآن تأكيدا لما وعد به من حسن الجزاء
ولا يخلف الله وعده
فليستبشر من بايع الله ورسوله على الجهاد فإن ذلك هو أعظم الجزاء والفوز العظيم .

الآية 112

( التآئبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين )

وهذه صفات المؤمنين :
تائبون من ذنوبهم ، تاركون للفواحش
يعبدون الله بالقول والفعل ودائمون عليها
حامدون الله على نعمائه قولا وعملا بالصوم والصلاة الطاعات
انهم سائحون أى صائمون راكعون وساجدون فى الصلاة
راكعون وساجدون ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر يحفظون حدود الله ولا يتعدونها فى حلاله وحرامه
وبشر المؤمنين بالسعادة فى الدنيا والآخرة

الآيات 113 ـ 114

( ما كان للنبى والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم * وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه ، إن إبراهيم لأواه حليم )

عندما حضرت أبا طالب الوفاة قال له النبى صلى الله عليه وسلم " أى عم ، قل : لا إله إلا الله ، كلمة أحاج لك بها عند الله "
فقال أبوجهل وعبد الله بن أمية : يا أبا طالب ، أترغب عن ملة عبد المطلب ؟ فقال : أنا على ملة عبد المطلب
فقال النبى صلى الله عليه وسلم : لأستغفرن لك ما لم أنه عنك "
فنزلت الآية :

لا يحق للنبى ولا للمؤمنين أن يستغفروا للمشركين حتى ولو كانوا قرباء لهم من بعد أن اتضح لهم أنهم لا مصير لهم إلا الجحيم

ولو كان إبراهيم عليه السلام قال لأبيه سأستغفر لك ربى واستغفر له ، فهذا كان وعد له ولكنه عندما تبين له أنه عدو لله والمؤمنين فإنه تبرأ منه
إن إبراهيم كان كثير الدعاء رحيم بعبادة ربه تواب .

 
قديم   #13

المحبه لله الودود


رد: تفسير سورة التوبة


تفسير سورة التوبة

الآيات 115 ـ 116

( وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون ، إن الله بكل شئ عليم * إن الله له ملك السموات والأرض ، يحى ويميت ، وما لكم من دون الله من ولى ولا نصير )

وإذا كان بيد الله الهدى والضلالة فإنه تعالى لا يضل أحد إلا بعد أن يرسل له الرسل ويوضح له طريق الهداية ويقدم له الحجة ثم يجد منه الضلال والعناد والكفر
والله يعلم ما بالنفوس كبيرا أو صغيرا سرا وعلانية .

فالله يملك السموات والأرض وما فيهن ويحي الموتى ويميت الأحياء وبيده كل شئ وليس للكافرين ولى ولا نصير ينقذهم من عذاب الله وعقابه .

وهكذا يحرض الله المؤمنين على قتال الكافرين لأنهم ليس لهم حجة فى كفرهم .

الآية 117

( لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه فى ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم ، إنه بهم رءوف رحيم )

المقصود بالعسرة كما أوضح عمر بن الخطاب رضى الله عنه هو أنه قال :
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تبوك فى قيظ شديد ، فنزلنا منزلا فإصابنا فيه عطش حتى ظننا أن رقابنا ستنقطع ، وحتى إن كان الرجل ليذهب يلتمس الماء فلا يرجع حتى يظن أن رقبته ستنقطع ، وحتى إن الرجل لينحر بعيره فيعصر فرثه فيشربه ويجعل ما بقى على كبده ، فقال أبوبكر الصديق رضى الله عنه : يا رسول الله ، إن الله قد عودك فى الدعاء خيرا ، فادع لنا فقال : " تحب ذلك ؟ "
قال : نعم
فرفع يديه صلى الله عليه وسلم فلم يرجعهما حتى سالت السماء ، فأهطلت ثم سكنت ، فملؤوا ما معهم ، ثم ذهبنا ننظر فلم نجدها جاوزت العسكر .

ويقول عز وجل :
لقد تاب الله وغفر للنبى والمهاجرين والأنصار فى ساعة العسرة بعد أن كادت قلوبهم تزيغ عن الحق ويشكون فى دين الرسول صلى الله عليه وسلم من شدة المشقة
ثم رزقهم الدعاء والرجوع إلى الله والثبات على دينهم لأن الله رؤوف بعباده المؤمنين رحيم بهم .

الآيات 118 ، 119

( وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا ، إن الله هو التواب الرحيم * يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )

هؤلاء هم : كعب بن مالك ، ومرارة بن الربيع ، وهلال بن أمية
وقد شهدوا بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
وتخلفوا عن الخروج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فى غزوة تبوك بغير عذر إلا أن كان الحر شديد ، وكانت لهم زروع حان حصادها وجمعها وبيعها

وكان كعب بن مالك كما قص عن نفسه مترددا فى الخروج حتى خرج الرسول صلى الله عليه وسلم وعاد ودخل المسجد ليصلى ، فجاءه ما يزيد عن الثمانين رجلا تخلفوا ليحلفوا له ويعرضوا أعذارهم الزائفة ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ بقولهم ويترك سرائرهم إلى الله ويدعوا لهم
حتى جاءه هؤلاء الثلاثة فلم يكذبوا واعترفوا بذنبهم وقد حزنوا وتألمت نفوسهم حسرة على ما فعلوه
فحزن الرسول صلى الله عليه وسلم وترك أمرهم حتى ينزل فيهم وحيا من الله .

فنزلت الآيات بعد مرور خمسون ليلة وهم فى تعذيب لأنفسهم ، والرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين معرضون عنهم ، تخبر بعفو الله عنهم إذ تابوا وأنابوا إلى الله وضاقت نفوسهم فعفا عنهم ، وافتضح أمر من دونهم ممن اعتذروا وكذبوا على الرسول صلى الله عليه وسلم بحجج واهية وهم منافقون .

ويدعوا الله المؤمنين بالتقوى والصدق مع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأنفسهم .

 
قديم   #14

المحبه لله الودود


رد: تفسير سورة التوبة


تفسير سورة التوبة

الآية 120

( ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ، ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة فى سبيل الله ولا يطؤن موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح ، إن الله لا يضيع أجر المحسنين )

يعاتب الله المتخلفين فى غزوة تبوك فيقول :
لا يحق للمؤمنين من أهل المدينة وممن حولهم من أحياء العرب أن يتخلفوا عن الخروج للجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يعزوا نفسه عن نفسه ، وأن ما يصيبهم من عطش ولا تعب ولا مجاعة مخمصة ولا أن ينزلوا منزلا يخيف الكفار وما ينالون من غلبة عليهم إلا كتب الله لهم به عملا صالحا وثوابا جزيلا لأن الله لا يضيع أجر المحسنين

الآية 121

( ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون )

وما ينفقونه من مال قليل أو كثير ولا يسافرون سفرا بعيدا أو قريبا إلا يجزيهم الله به أجرا عظيما جزاء لهم بما عملوا .

الآية 122
( وما كان المؤمنون لينفروا كافة ، فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون )

يأمر الله المؤمنين بأن يخرج بعضهم للجهاد والبعض يكون للتفقه فى الدين فيما ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم من وحى لينذروا قومهم إذا رجعوا بما كان من أمر العدو ليحذروه .

الآية 123

( يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة ، واعلموا أن الله مع المتقين )

ويأمر المؤمنين بقتال العدو أولا بأول والأقرب فالأقرب
وليظهروا الشدة على عدوهم ، والله يساعد من اتقاه و أطاعه .

الآية 124 ، 125

( وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا ، فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون * وأما الذين فى قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون )

وعندما تنزل سورة من آيات القرآن على نبى الله صلى الله عليه وسلم ، فمن المنافقين يقولون لبعضهم البعض من منكم زادته هذه إيمانا ؟
فالذين آمنوا يزدادون ثقة بالله ورسوله ويزداد إيمانهم ويستبشرون برحمة الله
أما المنافقين فتزيدهم شك وتردد وريبة على ما هم به من شك وهؤلاء هم الكافرون ويموتون على الكفر .

الآيات 126 ، 127

( أولا يرون أنهم يفتنون فى كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون * وإذا ما أنزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم انصرفوا ، صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون )

ألم ير هؤلاء المنافقون أنهم يمتحنون كل عام مرة أو مرتين بالقتال ومع ذلك لا يتوبون من ذنوبهم السابقة ولا يتذكرون أفعالهم

وإذا نزلت عليك سورة من القرآن يا محمد فإنهم ينظرون لبعضهم البعض ويسألون هل أحد يراكم ثم يتسللون وينصرفوا من مجلسك

صرف الله قلوبهم عن الحق والهدى فهم قوم لا يفهمون .

الآيات 128 ، 129

( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم * فإن تولوا فقل حسبى الله لا إله إلا هو عليه توكلت ، وهو رب العرش العظيم )

يا أيها المؤمنون ، لقد أرسلنا إليكم رسولا من جنسكم يعز عليه ويشق عليكم ، فاتبعوه ولا تشقوا عليه مهمته .
يا محمد إذا أعرض عنك المنافقون فلا تحزن وقل حسبى الله ونعم الوكيل والله هو رب العرش العظيم الذى هو السقف لجميع المخلوقات والسموات ويرى الخلائق وإليه مصيرهم .
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

تمت بحمد الله تعالى .

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 09:07 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0