ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
منتدى اسلامي كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله يوجد هنا كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله منتدى اسلامي, قران, خطب الجمعة, اذكار,

فساتين العيد


 
قديم   #1

آية بسملة

عضوة شرفية

الملف الشخصي
رقم العضوية: 189912
تاريخ التسجيـل: May 2012
مجموع المشاركات: 33,473 
رصيد النقاط : 143

قمر يملع كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله


كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله

كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله







أقرب طريق لتحصيل محبة الله تعالى




هذه ثمرة جليلة وكبيرة ورائعة.. أرجو التركيز والتأمل فيها :



قال بعض العلماء :

نضرب لهذه الثمرة مثالاً قريبا جميلا ..

( ولله المثل الأعلى ) :

لو أن إنسانا كريماً سخياً يعيش بيننا ..

وأراد آخر أن يتقرب إلى هذا الكريم ،

بحيث يعطيه من غير أن يطلب منه بصريح العبارة ..

فماذا يمكن أن يفعل للوصول إلى هدفه ؟



قالوا : عليه يركز على أحب أبناء هذا الغني

( مثلا الابن الأصغر من ابنائه لا سيما إذا عرف أنه يحبه أكثر )



فعلى هذا الإنسان أن يقبل على هذا الصغير ..

يهتم به .. يكرمه .. يداعبه .. يعطيه من وقته الكثير ..

يهديه ما تيسر .. يحمله .. يلاطفه .. الخ …. الخ من صور التودد

_ والأب ينظر ويتابع من طرف خفي ..!!_



فإذا لاحظ الأب هذا الفعل من هذا الإنسان ،

فما هي النتيجة ؟؟؟

بلا شك فإنه : سيحبه.. ويقربه اليه..

ويعطيه من كرمه وجوده.. بلا سؤال ..

لأنه يراه مهتما بأحب الأبناء إليه ، متفرغا له ، ،

كثير الإقبال عليه والملاطفة له ...



والآن ..اسمع النتيجة الرائعة ..

من هو أحب الخلق إلى الله تعالى ؟؟

بلا شك : محمد صلى الله عليه وسلم هو الأحب والأقرب إلى الله

وهل مثل محمد أحد في العالمين ؟؟



إذن .....

فحين نقبل على الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

ونعطيه من أوقاتنا ، وجهدنا ..

فما هي الثمرة .. ؟؟

نحن الآن نتقرب إلى أحب الخلق إلى الله سبحانه

ونفرغ له أوقاتنا.. تذكر المثال السابق ..

النتيجة ان يحبنا الله .. لأننا نحب حبيبه؟
إذن : يمكن تحصيل محبة الله سبحانه ،

من خلال الإكثار من الصلاة على رسول الله وشغل اللسان بها ..

ستكون النتيجة :

أن يقربك الله منه .. أن يعطيك من كرمه وفيض جوده ..

أن يمنحك محبته .. الخ الخ

بمعنى : حين نقبل على الصلاة على رسول الله وننشغل بها ،

مستشعرين تلك الثمرات الرائعة ...

فإن الله سبحانه بكرمه سيقبل علينا . ويكرمنا ،

ويعطينا ، بل ويقربنا ويحبنا فالجزاء من جنس العمل ..

وعلينا أن نحسن الظن بربنا سبحانه ..



علينا أن لا ننسى المثال المتقدم
.. ولله المثل الأعلى
فهل هذه ثمرة قليلة بالله عليكم ؟؟

أليست جديرة أن تجعل ألسنتنا تدور باستمرار ومن غير فتور ..

بالصلاة على رسول الله....صلى الله عليه وسلم

ما أعظمها من ثمرة و يا لرحمة الله ..



المهم أن علينا أن نستشعر ثمرات الصلا ة على رسول الله

صلى الله عليه وسلم



إن علماءنا يقولون :

استشعار الثمرة يستجلبها سريعا .

ودعني أقص عليك قصة عجيبة جدا

من ثمرات الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم..

وهي من أعجب ما سمعت بل من أعجب ما رأيت بعيني !!!!!

إنها قصة تجعل الإنسان ( يدمن ) الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم

وحين تسمعها ... قد يدور رأسك عجبا ..

ولكن قبل هذا أحب أن أنبه إلى أمر :

لا يعني هذا أن نغفل بقية الأذكار .. وتلاوة القرآن ..

كلا.. ولكن ..



يمكن أن نقول : أن الصلاة على رسول الله هي ( الوجبة الرئيسية لنا ..

وطبعا المائدة حافلة بأطايب الطعام المختلفة والرائعة ..

من أذكار الصباح والمساء .. وأذكار الصلوات .. وقراءة القرآن ..

والنوافل الأخرى .. لكن الطبق الرئيسي على مائدتنا هو :

الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

وقضية العدد عملية نفسية فحسب ..

وإلا فالأصل أن يبقى اللسان لاهجا بالصلاة على رسول الله بلا عدد ..

والعلامة الكبرى : وجود الأثر واضحا …

وإلا فيبقى دوران اللسان بالصلاة على رسول الله حتى يجد الإنسان

بركة هذا الإقبال .. ولابد أن يجد ..

ولو بعد حين ..

لنجعل شعارنا : اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون .



فحين يشعر الإنسان منا أنه ذكر ثلاثمئة مرة مثلا ..

فإن هذا يعطيه دفعة قوية إلى الأمام .. وهكذا ..

ويحرص في اليوم الثاني أن يزيد الكمية وهكذا ..

فالعدد ليس هو المطلوب في حد ذاته.. الثمرة هي المراد.



فقضية العدد كأنها تحد مع النفس من ناحية ..

ومنافسة مع الآخرين السائرين في هذا الطريق من ناحية أخرى ..

( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )

وإليك القصة التي وعدتك بها :

قال أحد الأخوة الفضلاء .. لم أعد أحسب ..

مع أني كنت في البداية حريصا على العدد . ..

أما الآن .. فإني ألهج بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم

بشكل دائم تقريبا لا أكاد أفتر ..

لا سيما وقد وجدت بركة هذا الطريق واضحة في حياتي ..

لقد اصبحت أشعور شعورا واضحا أننني محمول حملا إلى الطاعات

أبادر إليها في فرح قلبي .. وانشراح وابتهاج .. الخ



اصبح لساني لا يفتر عن الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم

حتى وأنا أنتظر الطعام

حتى وأنا أغير ملابسي.. حتى وأنا اتجه إلى السيارة ..

حتى وأنا أنتظر رد الطرف الآخر على حديثي

أو الطرف الآخر على الماسنجر
قال : لقد اصبح شعاري في كل ساعة :

في ضميري دائما صوت النبي **** آمرا : جاهد وكابد واتعبِ

صائحاً : غالب وطالب وادأبِ *** صارخاً : كن أبداً حراً أبي



يقول الأخ أيضا :

وأحاول خلال ذلك أن أجاهد نفسي لاستشعر ثمرات الصلاة عليه ،

وهذا الذي يجعلني أتذوق ..





علينا إذن أن نذكر أنفسنا بهذه المعاني الراقية ..

ثم نستعيذ من الشيطان الرجيم ..

لأنه سيحاول أن يقطع علينا الطريق باية وسوسة ..

علينا أن تستعيذ منه بالله .. ونمضي في طريقنا غير عابئين به ..

ومن يدري هل سنعيش إلى غد أم لا ..؟

من يدري لعلنا نجد أنفسنا غدا مجندلين بين المقابر

وعندها سنعض بنان الندم ونصيح :

رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت ...!!!!!!

ونتوسل إلى الله : أن يعيدنا إلى الدنيا..

لنجعل حياتنا كلها ( وقف ) من أجله !!!

ولكن هيهات هيهات !!!

مضت الفرصة ، وانطوى العمر .. وانتهت المسرحية ،

ونزل الممثلون وعادوا إلى منازلهم الحقيقية !!!!!

نسأل الله السلامة والعفو والعافية


المهم .. العاقل من تذكر هذه المواقف الآن ...

وتخيل وكأنه قد مات ، واستجاب الله له ،

وأعاده إلى الدنيا ، لينظر ماذا يفعل ؟؟؟

هل فعلا سيجعل حياته كلها ( وقف ) لله تعالى

أم أنه كان يمثل على الله وهو يتوسل ذلك التوسل !!!؟؟



وعودا على بدء نكرر لنقرر :...

من اسرع الطرق وأقربها لتحصيل محبة الله سبحانه :

( إدمان ) الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

مع مجاهدة النفس على الإقبال على سيرته المطهرة ..

والعيش في رحابها لنزداد قربا من أجواء حياته الكريمة الجليلة ..

وفي خط موازٍ لهذا الطريق :

الإقبال على الفرائض والمسارعة إليها ..

والإكثار من النوافل على قدر الطاقة ..

ففي الحديث :

ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه

ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ..

فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به .. وبصره الذي يبصر به ..الخ

ويا لها من ثمرة رائعة وكبيرة وعظيمة ...

يسترخص العاقل في سبيل الوصول إليها كل تعب وكل مشقة ،

ولسان حاله يقول :

إذا كان رضاكم في سهري *** فسلام الله على وسني

وبالله التوفيق ..




وعلينا مع هذا كله أن نلهج بالدعاء المتواصل ..

وكلنا ثقة بأن لنا رب رحيم كريم يجيب دعوة عباده الفقراء المحاويج ..

وقد فتح لنا باب الرجاء على مصراعيه فقال ( ادعوني استجب لكم )..



وقال جل شأنه ( أمن يجيب دعوة المضطر إذا دعاه )

ونحن مضطرون دائما إليه ، لأنه لا رب لنا سواه

في رحمته نخوض ، ورحمته نرجو

لولا رحمته لهلكنا جميعا

ولا حيلة لنا في شيء ..

نعم والله ولا حيلة لنا في شيء ..

نحن تحت رحمته نرضى بما قسم لنا ..

ونرجوه أن يتولى أمورنا ولا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ..



والله الهادي والموفق إلى سواء السبيل ..

مواضيع ذات صلة
كيف نعيش عصر الجنون
ضيف الخير يطرق الابواب فكيف يكون الاستقبال؟
لبيك اللهم لبيك ..
أم لأول مرة كيف تستعدين؟
وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم للجنة
قصة أم جميل زوجة ابى لهب عم رسول الله صلى الله عليه وسلم
مؤلم والله ...
سر عظمة الرسول صلى الله عليه وسلم .
نسوا (رسول الله )
أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم
أخبرني حبيبي رسول الله ﷺ
مواهب رسول الله صلى الله عليه وسلم العلية



 
قديم   #2

هِيَّ جَنةٌ


رد: كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله


كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله

جزاكِ الله خيرا

 
قديم   #3

هِيَّ جَنةٌ


رد كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله


كيف نتقرب لمحبة الله - جل جلاله

و نفع الله بك

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 11:51 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0