 |
  |
|
|
|
|
#316 |
|
|
رد: انثى عجز الواقغ ان يفهمها
- دوّنوا أمَانيكُم , ثمّ ضعوُها في ظرف التفاؤُل
اطبعوُهـــا ثقةَ بالله اختموهَـــــا أملًـا و عملًـا  وإلى بريدِ السّماء أرسلوها , حتمًا لّن تضل الطريـٍـق |
|
|
#317 |
|
|
رد: انثى عجز الواقغ ان يفهمها
سأخبركُم أمراً !
ﻻ فاقد سعيد ، وﻻ غائب يعود . وﻻ ذُكريات تُنسى ، وﻻ أحد يشعُر بما تشعر به وﻻ أحد يستحق الثقه ! وقلبك ما دام بصدرك ؟ حياتُك لن تقف على أحد و من كان به خيراً سيبقى معك !  ﻻ تُعاتب أحداً ! من أحبّ حكَى ، و من إشتاقَ أتى وكففى ! |
|
|
#318 |
|
|
رد: انثى عجز الواقغ ان يفهمها
 تستيقظ تعبة من كثرة اﻷرق ليﻼ، تنظر إلﯽ ساعتها، الساعة التاسعة صباحا و كعادتها تحسب عدد الساعات الباقية ﻹنتهاء هذا اليوم الطويل الفارغ كغيره من اﻷيام الماضية، تجلس فالمطبخ و تشرب قهوتها مع سيجارة و إثنتان و ثﻼث فهي رفيقتها و أنيستها في وحدتها، و ها قد دقت الساعة العاشرة صباحا و قد أكملت الطبخ و التنظيف و الترتيب، و هنا بدأت ساعات الروتين و الوحدة، بين التلفاز و الكتب و الحاسوب و الشباك إختنقت، تدمرت أعصابها من الصمت و كأنه صمت القبور، تعبت من الجلوس عاﻷريكة، تقرر سماع الموسيقﯽ و لكن تذكرت أنها أصبحت هشة المشاعر و أن أي لحن يبكيها، هي ليست بعجوز هي شابة دفنت نفسها وسط تضحياتها و قدرها، وسط إختيارات العادات و التقاليد، وسط أقاويل عن حواء بأنها عنوان الصبر و التضحية، بأنها عامود كل بيت، بأنها عليها اﻹحتمال و السكوت و الرضا، و لكن نسوا بأنها إنسانة.. إنسانة لها طاقة إحتمال، إنسانة تتمنﯽ، تحلم، تتوجع وﻻ تتكلم، تحترق مع كل سيجارة، هي تنظر إلﯽ نفسها فالمرآة و لكن ﻻ تعرفها..!! أين الفتاة الحالمة.!! أين الضحكة و الفرح فالعيون !! أصعب اﻷحاسيس أن تنظر لنفسك و تسأل ... أين أنا !!؟؟؟ |
|
|
#319 |
|
|
رد: انثى عجز الواقغ ان يفهمها
الاحتياج لشخص
ما غير موحود او استخالة وجوده قاتل قاتل جدا.....  |
|
|
#320 |
|
|
رد: انثى عجز الواقغ ان يفهمها
لا اعلم هل اشكو من
الحزن ... ام من الالم.. ام من الحرمان.. ام من القيود... امن الخذلان......... ام الحظ السيء...........  ام ام ام ام لا اعلم حقا لا اعلم.. |
