رد: على صفحة الحزن كتب اسمي بالسواد
على صفحة الحزن كتب اسمي بالسواد
أُحَبّه لأنه عَفُوّي .,
ولأن وُجُوَدَّه حَوْلِيّ يمُنْحَنٍي الَطَمَأنيِنّة
يمَلَّأ لي أَلِفََرَآغَآت الكَبِيرَة الَّتِي تخَنََّقَّني وَتَّرَهق أحَلَّأُمِّيّ
يحَرَص دائًما أن يكَوَّنَ بِجآنِّبِيّ , و أن يشَعَل لي ألَفَّ فَرِحَ لا يِنّطفئ .
هُوَ رَوَّحَ بَيَّضَاء لا يحَمَّلَ في قَلَبَه إلا كَلَّ خَيَّرَ
و هُوَ الَوْحِيَد الَّلذيٌ بَتَّ أرتأَحَّ و أُسَهْب بأَلْحَدَيث مَعَه
يعَجِبُنَيَّ كَثِيرًا بشَخْصِيّته آلَمَرِحَة , أَلِفَكَأَهِيّة
سَرَدَه للحَكَّإِيَّا و اِلْتَفَّآصيل عَذَّبَ جَدَّا , و بَسِيط جَدَّا و غَيَّرَ مُتصنّع
وَهَبَني الكَثِير دَوَّنَ أن يَدَرَك
و دَوَّنَ أن يعَلِمَ أنه أصُبْح الشَيْء الَوْحيَد آلَمَضِيء في عَيْنِيّ
يَسَعَدَّنَي حِيْن يكَوَّنَ بَقَرُبّي
ولَوْلا وجُوْده مَعَي الآن ما كنتُ أشَعَرَ أنني بخَيَّرَ
|