 |
  |
|
|
|
|
|||||||
| قصص و روايات ][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][ يوجد هنا ][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][ روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية |
|
|
|
#1 |
|
عضوة شرفية |
[align=center]الحلقة الأولى
الممزر .. يناير 1989 هندووه .. هندوووه .. وين راحت هاذي؟؟ كانت سعاد واصله حدها من الغيظ ودوّرت هند في البيت بكبره .. الي يشوف سعاد تعجبه على طول .. جميلة وأنيقة وأهم شي عندها ان مظهرها يكون حلو ومرتب .. شعرها كستنائي وطويل وناعم بس لأنها حرمة وأم عيال وعندها مسئوليات تعودت انها دوم تلفه سعاد أصلا عصبية بطبعها .. بس من بدت إجازة الصيف وهي تحس انه أعصابها خلاص تعبت .. بنتها هند الي عمرها 15 سنة وايد متعبتنها .. طول اليوم وهي بيت عمها وما ترد البيت الا الساعة تسع في الليل .. ويوم ترمسها أمها ترد عليها بكل وقاحة وقلة أدب غمضت سعاد عيونها وحاولت انها ما ترتجف من القهر الي فيها .. (( يا ربي .. متى بتبدا المدارس وبفتك من أذيتها .. على الأقل بتنشغل بدراستها )) سعاد يا حياتي .. خفّي على البنية شوي نصحها أبوها سعود الراهي .. الي دش الصالة ولقى بنته مشتطة كالعادة سعود الراهي: انتي تعرفين انه الضغط يولّد الإنفجار؟؟ .. لا تكتمين أنفاسها عشان ما تنجلب ضدج بعدين سعود الراهي ريال كبير في السن .. كويتي الجنسية .. سكن في الإمارات عقب وفاة مرته مريم أم سعاد وبما انه سعاد هي بنته الوحيدة قدرت تقنعه انه ايي ويسكن عندها في دبي ومن 8 سنين وهو ساكن وياهم عقب ما توفت مرته مريم الي كان يحبها بجنون كل شي صار يذكره فيها في بيتهم بالكويت وهذا هو السبب الرئيسي الي خلاه يودر اهله وينتقل للإمارات يوم كانت سعاد ياهل .. كانت دلوعة أمها وابوها وكبرت وصارت أنانية وحقودة وغيورة لأبعد الحدود .. لدرجة انها كانت تغار من بنتها هند ويوم تزوجت سعاد من حمدان .. كانت تعرف انها بتترك الكويت للأبد وما فكرت ولا لحظة في أمها وأبوها الي يموتون فيها وما عندهم غيرها وعقب ما تزوجت سعاد .. مرضت أمها من الهم والوحدة وماتت سعاد كانت تحب أبوها بس طبيعتها الأنانية وشخصيتها العصبية كانت تمنعها من انها تظهر هالحب أو تعبر عنه وكانت تفتشل منه ساعات لأنه كبير ويخرف وأحيانا كان يقول الصراحة وما يهمه حد .. بس هي كان في نظرها انه لسانه طويل سعود عمره ما حس انه واحد من أهل حمدان .. مع انه عاش باجي أيامه كلها في الإمارات .. بس كان دوم يحس بالغربة وهذا بعد كان إحساس سعاد الي كانت دوم تحاتي انها ترتكب أي غلطة في تربية عيالها عشان لا يعايرونها و يقولون انها ما عرفت تربيهم لأنها كويتية قطعت الخدامة .. تينا .. حبل أفكار سعاد لما يت تينا: ماما موزة يريدج على التيلفون سعاد: تينا .. حطي العشا انتي وأم جمال .. الساعة الحين تسع وهند بعدها ما يت .. برايها .. بنتعشى عنها تينا: اوكى مدام وراحت تينا تخبر أم جمال .. المربية .. إنهم بيتعشون من دون هند وتضايجت أم جمال الي تحب هند وتعتبرها بنتها .. أم جمال لبنانية وعمرها فوق الأربعين .. تشتغل في بيت حمدان بن ضاحي من أكثر من 12 سنة .. تعرفت عليها سعاد يوم كانت مسافرة لبنان ويا ريلها وأصرت عليه انه يكفلها عشان تساعدها في تربية عيالها وعمرها ما ندمت على قرارها هذا لأنه أم جمال ما قصرت وياها وويا عيالها .. كانت سعاد تهتم بس بالأولاد ناصر وراشد وأهملت هند بدرجة كبيرة .. أم جمال هي الي كانت تهتم فيها وترقدها .. هي الي ربتها ودلعتها وسعاد ارتاحت لأنه هند تعلقت في أم جمال لأنها من يوم يابتها وهي عايفتنها .. وبسبب معاملة سعاد لهند .. ازدادت المشاكل بينها وبين ريلها حمدان طالعت أم جمال ساعتها وتضايجت وايد .. (( الساعة الحين تسع .. وين راحت هند؟؟ .. أكيد امها مشتطة الحين ويمكن تظربها .. ليش هند جذي؟؟ .. دوم هي ومشاكلها .. كأنها تدور على المشاكل )) .. بس أم جمال تعرف انه هند تسوي كل هذا عشان تجذب انتباه امها لها وعشان تحسسها بوجودها دشت سعاد الصالة وهي بتموت من القهر وشلت السماعة ويلست وغمضت عيونها عشان تخفف من صداعها .. موزة هي مرة مانع أخو حمدان وفي نفس الوقت يارتهم لأن حمدان ومانع ومحمد بيوتهم حذال بعض سعاد: هلا أم هزاع .. شحالج غناتي؟؟ موزة: هلا ام راشد حبيبتي .. بخير الله يعافيج .. شحالج انتي؟؟ سعاد: الحمدلله بخير موزة: عاد بغيت أخبرج انه هند سارت العزبة ويا عيال عمها .. سلطان وشما وبعدهم ما ردوا سعاد وهي تصارخ: شوو مودنها العزبة؟؟ .. شوو وصلها الذيد؟؟ .. أنا كم مرة قايلة لها ما تظهر ويا سلطان .. وبعدين ولدج هذا بيكمل 18 سنة وبعده ما عقل .. شله باليهال والبنيات ييلس وياهن؟؟ .. يا موزة .. انا نبهت عليج أكثر من مرة ما تخلينها تسير وياهم أم هزاع يحليلها حست انه ويهها احترق وانقهرت وهي تسمع سعاد محتشرة بس كتمت غيظها: أنا قلت لسلطان بس الله يهديه ما يسمع الرمسة .. تعرفينه .. شما ما تهون عليه ويوم قالت له بتسير العزبة ما رام يكسر بخاطرها سعاد: والله محد مخرب بنتي غير عيالج يا موزة .. سمحي لي بس الحق ينقال موزة: خلاص .. اليوم يوم بيردون بهزبهم سعاد: تسوين خير سكتت أم هزاع وكانت تعرف انه سعاد بتنفجر في ويهها وعشان جي كانت مترددة انها تتصل والحين تنهدت وحاولت تغير الموضوع موزة: يحليلج يا ام راشد .. باجر بتتعبين .. عازمتنا نحن وقوم محمد .. ما تبيني اساعدج الغالية؟؟ سعاد: لا .. ما يحتاي .. مشكورة .. البشاكير يسدن كانت سعاد قافطة لأنها احتشرت على موزة وهي تعرف انها مسكينة ومب بإيدها وانه عيالها بروحهم شياطين سعاد: سمحي لي يا ام هزاع .. بس هند هاذي بتطلع لي قرون منها .. وايد تعاند .. والله انه اخوانها الصبيّان أهدى وأعقل عنها .. ما أعرف من وين ورثت هالاطباع موزة: ما يندرى والله .. وفي خاطرها .. (( طالعه عليج .. بعد على منوو بتطلع؟؟ )) [overline]في الذيد[/overline] كانت هند وعيال عمها مانع يالسين يسولفون ومب حاسين بالوقت تنهدت هند وهي تطالع النجوم: ما أبا ارد بيتنا .. بتم هني الليلة سلطان وهو يطالع ساعته: واخيبتيه .. الساعة تسع .. بسرعة خل نرد البيت هند: ليش نرد؟؟ .. انتم هني احسن شما: هيه سلطوون .. انتم شما وهند عمرهم 15 سنة .. دوم ويا بعض ومتفقين في كل شي .. بس شما كانت تموت في هند وتطيعها وتحترمها لأنه هند جريئة وواثقة من عمرها وهالشي تفتقده شما الخجولة الهادية وبما انه هند وشما ما عندهم خوات وعايشين في بيئة كلها شباب .. سوو لهم حزب خاص فيهم وكانوا يلعبون ويا بعض وكل وحدة تخبر الثانية بأسرارها سلطان: سمحوا لي .. ما فيه على لسان الكويتية <<< يقصد أم هند ومشى سلطان جدا موتره وهند وراه وهي تراقب ريوله .. سلطان يعري شوي لأنه كان مسوي حادث يوم كان عمره 12 سنة وتعورت ريوله وايد ومع العلاج الي كان في أمريكا وبسبب شجاعة سلطان نفسه .. قدر انه يتغلب على هالشي ومحد كان يلاحظ إعاقته البسيطة الا الي يدققون في مشيته وبالرغم من هالحادث .. كان سلطان رياضي وخيّال من الدرجة الأولى وأبوه مانع كان دوم يفتخر به جدام اخوانه هند: سلطان .. اصبر .. بتمنى امنية قبل لا أركب الموتر سلطان: شوو هالخرابيط؟؟ .. والله انج ياهل هند: أف منك .. شوو دراك انته؟؟ .. يدي قال لي كل ما تروحين العزبة تمني أمنية وبتتحقق ان شاء الله سلطان: يدج هذا متفيج هند: يدي احسن عنك سلطان: محد قال شي انزين .. يالله تمني .. خلصيني غمضت هند عيونها وتمنت وقلدتها شما بعد وتمنت أول ما بطلت هند عيونها سألت شما: شوو تمنيتي؟؟ شما: ما بخبركم .. بتضحكون عليه هند: والله ما بضحك .. قولي شما: تمنيت أستوي مطربة لأنه صوتي حلو ضحكت هند من الخاطر وسلطان ابتسم: عاد هالامنية مستحيل تتحقق لأنه صوتج اخس عن صوت بقر أمايه عصبت شما: كنت متأكدة انكم بتضحكون سلطان: هنادي .. انتي شوو تمنيتي؟؟ هند: باجر الجمعة .. يعني كلكم بتكونون في بيتنا وبتلعبون كورة شرات كل مرة صح؟؟ سلطان: صح هند: تمنيت تخلوني ألعب وياكم سلطان: لو تموتين ما بتلعبين ويانا هند: وليش ان شاء الله؟؟ .. تخافون أغلبكم؟؟ سلطان: تخسين .. والله لا نقطعج تقطيع عصبت هند .. ما تحب حد يقلل من قدراتها وانقهرت سلطان: والله انج ياهل .. الحين تأكدت انج ياهل هند: ياهل؟؟ .. أنا ياهل؟؟ .. يكون في علمك اني بكمل 16 سنة عقب ثلاث شهور .. بستوي حرمة .. فديتني سلطان وهو يضحك: هنادي .. انتي عمرج ما بتستوين حرمة لأنج أصلا ما فيج شي من الأنوثة .. والتفت على اخته شما .. شما مثلا .. كلها أنوثة .. بس انتي .. لا احمرّ ويه هند من القهر: وانته يا سلطان .. شوو تمنيت؟؟ سلطان: أنا مب ياهل ولا بنية عشان اصدق هالخرابيط ابتسمت هند .. سلطان وايد يعيبها وحتى يوم يحاول يغيظها ما تزعل منه .. بالعكس .. تستانس لأنه يهتم فيها هند: سلطان .. والله تخلوني ألعب وياكم باجر سلطان: حتى لو خليتج تلعبين .. أخوج ناصر ما بيطيع هند: نصور يعرف اني العب احسن عنه .. عشان جذه ما يبا يفتشل جدامكم سلطان: أنا ما يخصني .. خبري أبوج .. تراه يموت فيج وما يروم يرفض لج طلب ضحكت شما: كل حد يموت في هند .. مب بس أبوها هند: كل حد .. ما عدا امايه .. هي الوحيدة الي تكرهني سلطان: حرام عليج شما: صدق والله .. خالوه أم راشد ما تداني هند هند من يوم ياهل وهي تتمنى تكون ولد عشان امها تحبها شرات ما تحب اخوانها الشباب .. كانت تكره ألعاب البنات وكبرت وهي تقلد الأولاد في كل شي .. بس محد كان يسوي لها سالفة كثر سلطان ولد عمها .. هو الي علمها تركب الخيل وهو الوحيد الي يرضى يلعب وياها كورة ودوم يدافع عنها وعشان جذي تعلقت هند بسلطان واعتبرته اخوها لأنه اخوانها راشد وناصر دوم يواجعونها وما يسوون لها سالفة سلطان بعد كان يحب هند ومعزتها عنده نفس معزة شما .. بس أخوه العود هزاع كان يكرهها ويقول عنها مغرورة وخبلة .. يوم ركبت هند الموتر طالعها سلطان من الجامه وابتسم يوم يت عينه في عينها .. هند بشرتها حنطاويه وناعمة وعيونها فيها غرور كبير بالرغم من صغر سنها .. بس شخصيتها وايد حلوة وسلطان يعيبه فيها مرحها وعنادها ويوم تعصب محد يروم يوقف في ويهها .. بإختصار كانت هند شعلة من النشاط والجاذبية وكان سلطان يعرف انه مكانته عندها كبيرة وتعاملها معاه غير عن تعاملها مع باجي عيال عمها سرحت هند في عالمها الخاص وتذكرت امنيتها الحقيقية .. طبعا مب الامنية الي قالتها لعيال عمها .. الي ما تعرفه شما ولا سلطان هو انه مشاعرها لسلطان بدت تتغير من شهر تقريبا .. بدل لا تعتبره اخوها صارت تشوفه حبها وفارس أحلامها ويوم كان يحط عينه في عينها كانت تستحي وقلبها يدق بقوة وحاولت أكثر من مرة انها تسيطر على مشاعرها بس من دون فايده .. أمنية هند كانت انه سلطان يكون من نصيبها في يوم من الأيام ويعطيها ولو جزء بسيط من حبه وقلبه كان سلطان متنرفز وهو يطالع ساعته سلطان: الساعة عشر وربع هند: أمي بتقطّعني كانت هند شوي وبتموت من الخوف سلطان: وأنا بتشتمني وبتخبر أبويه عشان يهزبني .. كالعادة هند: تستاهل .. محد قال لك تودينا العزبة سلطان: والله .. يالسبالة .. انزين .. الي يوديج هناك مرة ثانية سكتت هند وردت تفكر بأمها الي بتطلع حرتها فيها الليلة أول ما وصلوا البيت .. طلعت لهم أم جمال أم جمال: وينك يا هند؟؟ .. أمك بدها تدبحك هند وهي تضحك: شوي شوي على عمرج يا أم جمال .. لا يرتفع ضغطج وتطيحين هني علينا بس ضحكة هند اختفت يوم دشت الصالة وشافت أمها الي كانت شابة نار سعاد أول ما شافت بنتها داشة الصالة .. وقفت وسارت صوبها وصرخت عليها سعاد: إنتي ما تخافين ربج؟؟ .. وين هايتة لي هالحزة؟؟ هند: أمايه فديتج .. هدي شوي .. أنا سرت العزبة ويا سلطون وشموه ونسيت أخبرج راشد وناصر اخوان هند الكبار .. نزلوا من غرفهم عشان يطمشون ويوم شافتهم هند: انتوا بعد شوو يايبنكم؟؟ .. هذا الي ناقصني ناصر عمره 23 ووغد لأبعد الحدود ناصر: تستاهلين كل الي بييج يالدبة سعاد: نصووور .. صخ .. مب وقته الحين تلفتت هند في الصالة وتدور ابوها عشان يدافع عنها .. بس ما كان موجود ويدها أكيد راقد .. يعني ما شي محاميين وعقب ما هزبتها أمها وما خلت كلمة ما قالت لها اياها سعاد: التعني حجرتج وما أبا أشوف ويهج لين باجر هند: أمايه .. انا بعدني ما تعشيت سعاد: ماشي عشا .. يالله ذلفي حجرتج سارت هند حجرتها وهي تتأفف وأول ما دشت الحجرة كانت بتطير من الوناسة لأن أم جمال كانت داخل ووياها صينية العشا وحمدت ربها لأنها تذكرتها خصوصا انها بتموت من اليوع [overline]في الصالة[/overline] اتصلت سعاد بريلها حمدان الي كان في بيت أخوه محمد سعاد: وينك انت؟؟ .. تعرف انه بنتك توها رادة من الذيد؟؟ .. كنت أباك تهزبها حمدان: انزين .. ما فيها شي يا ام راشد .. تراها سايرة ويا عيال عمها سعاد: محد بيضيع هندوه غيرك انت يا بو راشد .. وايد تدلعها تضايج حمدان من رمسة مرته وتسائل في داخله .. (( ليش ما تحب هند؟؟ )) .. وين راحت الإنسانة الي حبها من كل قلبه وتزوجها رغم معارضة امه وابوه؟؟ .. (( شوو الي غيرها وخلاها تتحول لوحدة أنانية وخالية من المشاعر؟؟ )) في هالوقت .. كانت هند منسدحة على شبريتها وتحاول ترقد .. بس كل أفكارها كانت عند سلطان .. تتذكر كل كلمة قال لها اياها ويوم شافت عمرها مب رايمة ترقد .. قامت وطلعت مذكرتها من الدرج .. وكتبت سلطان .. هناك في العالم الآخر هناك في المدى البعيد .. البعيد حين لا يكون للزمن قياس ولا للإحساس الصادق قيود أو فوارق هناك فقط أستطيع أن أراك .. أستطيع أن ألمسك أن أعيشك وأن أقول بأني أحبك مرات ومرات ردت هند مذكرتها في الدرج وحاولت ترقد وعاهدت عمرها انه حبها لسلطان يكون سر بينها وبين نفسها لأنها متأكدة انه أمها اذا درت بتحاول قد ما تقدر انها تخرب كل شي وغمضت عيونها وهي تحلم فيه[/align] |
|
|
#2 |
|
|
مشكورة :icon_arrow: |
|
|
#3 |
|
|
رد: ][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][
شكر لكي عل ى المرور
|
|
|
#4 |
|
|
رد: ][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][
مشكــــــــوره يالغلا
الله يعطيك العافيه |
|
|
#5 |
|
|
رد: ][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][
مـــشـــكـــووورهـــ
يا ريـــم الامارات على الموضووع مرآآآآآآآآ خياال يسلمو مو غريبه منك يالغلا ... |
![][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][](nice/misc/navbits_finallink_rtl.gif)
][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][
رد: ][ قليل من الحب ][ للكاتبه .. ظنون ][
