مؤثره جدا
اختي القصة مكذوبة وهذ الدليل
المجيب الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
وحول الموضوع بحثت في الدرر السنية
فحصلتُ على هذه الأحاديث ؛ وإليكم النص ودرجة الحكم فيها :
" جاء بلال إلى أبي بكر فقال يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أفضل عمل المؤمنين جهاد في سبيل الله وقد أردت أن أربط نفسي في سبيل الله حتى أموت فقال أبو بكر أنا أنشدك بالله يا بلال وحرمتي وحقي لقد كبرت سني وضعفت قوتي واقترب أجلي فأقام بلال معه فلما توفي أبو بكر جاء عمر فقال له مثل مقالة أبي بكر فأبى بلال عليه فقال عمر فمن يا بلال قال إلى سعد فإنه قد أذن بقباء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل عمر الأذان إلى عقبة وسعد"
الراوي: بلال بن رباح المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد -
الصفحة أو الرقم: 5/277خلاصة حكم المحدث: فيه عبد الرحمن بن سهل بن عمار وهو ضعيف
************************
" لما دخل عمر بن الخطاب رضي الله عنه من فتح بيت المقدس وصار إلى الجابية سأله بلال أن يقره بالشام ففعل ذلك , قال : وأخي أبو رويحة الذي آخى بيني وبينه رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزل داريا في خولان , فأقبل هو وأخوه إلى قوم من خولان فقال لهم : قد أتيناكم خاطبين وقد كنا كافرين فهدانا الله , ومملوكين فأعتقنا الله , وفقيرين فأغنانا الله , فإن تزوجونا فالحمد لله , وإن تردونا فلا حول ولا قوة إلا بالله , فزوجوهما ثم إن بلالا رأى في منامه النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول له : ما هذه الجفوة يا بلال , أما آن لك أن تزورني يا بلال . فانتبه حزينا وجلا خائفا , فركب راحلته وقصد المدينة فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يبكي عنده ويمرغ وجهه عليه , فأقبل الحسن والحسين فجعل يضمهما ويقبلهما , فقالا له : يا بلال , نشتهي نسمع أذانك الذي كنت تؤذن به لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد , ففعل فعلا سطح المسجد فوقف موقفه الذي كان يقف عليه , فلما قال : الله أكبر الله أكبر , ارتجت المدينة , فلما أن قال : أشهد أن لا إله إلا الله , ازداد رجتها , فلما أن قال : أشهد أن محمدا رسول الله , خرجت العواتق من خدورهن وقالوا : ق80 _ ب بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم , فما رؤي يوما أكثر باكيا ولا باكية بالمدينة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك اليوم."
الراوي: أبو الدرداء المحدث: محمد ابن عبدالهادي - المصدر: الصارم المنكي - الصفحة أو الرقم: 382
خلاصة حكم المحدث: غريب منكر , وإسناده مجهول وفيه انقطاع
************************
" لما دخل عمر الشام ، سأل بلالا أن يقر به ففعل ، قال : وأخي أبو رويحة الذي آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيني وبينه فنزل بدرايا في خولان ، فأقبل هو وأخوه إلى قوم من خولان ، فقالوا : إنا قد أتيانكم خاطبين ، وقد كنا كافرين فهدانا الله ، ومملوكين فأعتقنا الله ، وفقيرين فأغنانا الله ، فإن تزوجونا فالحمد لله ، وإن تردونا فلا حول ولا قوة إلا بالله ، فزوجوهما . ثم إن بلالا رأى النبي صلى الله عليه وسلم في منامه وهو يقول : ما هذه الجفوة يابلال ؟ أما آن لك أن تزورني ، فانتبه حزينا وركب راحلته وقصد المدينة ، فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يبكي عنده ، ويمرغ وجهه عليه ، فأقبل الحسن والحسين ، فجعل يضمهما ويقبلهما فقالا له : يا بلال ، نشتهي أن نسمع أذانك ففعل ، وعلا السطح ووقف ، فلما أن قال : الله أكبر الله أكبر ، ارتجت المدينة ، فلما أن قال : أشهد أن لا إله إلا الله ازدادت رجتها ، فلما قال : أشهد أن محمدا رسول الله خرجت العواتق من خدورهن ، وقالوا : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رؤي يوم أكثر باكيا ولا باكية بالمدينة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك اليوم ."
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 1/358
خلاصة حكم المحدث: إسناده لين ، وهو منكر
|