ستتعب ؟ ربما . المهم ألا تنهزم .

ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤُﺐ ؟؟
1 الحب :
هو"علي"حين ينام بدلاً من الرسول ﷺ في فراشه وهو يعلم أن القوم اجتمعوا لقتل الرسول ﷺ وأنه قد يموت على نفس الفراش !!
2 الحب :
ﻫﻮ"ﺑﻼﻝ"ﺣﻴﻦ يعتزل ﺍﻷﺫﺍﻥ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ، ﻓﻠﻤﺎ ﺃﺫﻥ ﺑطلب من "ﻋﻤﺮ" ﻟﻢ ﻳُﺮ ﻳﻮﻣًﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﺑﻜﺎﺀً ﻣﻨﻪ، في ذكرى الرﺳﻮﻝ ﷺ.
3 ﺍﻟﺤﺐ :
ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻭﻓﻌﻠﻴﺎً، ﻳﺘﺠﺴّﺪ ﻓﻲ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ : ( ﻻ ﺗﺆﺫﻭﻧﻲ ﻓﻲ ﻋﺎﺋﺸﺔ )
4 الحب :
ﻳﻘﻮﻝ "ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ" : ﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ، ﻓﺠﺌﺖ ﺑﻤﺬﻗﺔ ﻟﺒﻦ ﻓﻨﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ.
ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ : ﺍﺷﺮﺏ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ
ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ : ﻓﺸﺮﺏ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺗﻮﻳﺖُ.
5 ﺍﻟﺤﺐ :
ﻫﻮ"ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ" ﻳﺴﻤﻊ ﺑﺈﺷﺎﻋﺔ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﷺ ﻓﻴﺨﺮﺝ ﻳﺠﺮ ﺳﻴﻔﻪ ﻓﻲ ﻃﺮﻕ ﻣﻜﺔ ﻭﻫﻮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻋﺸﺮ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺳﻴﻔﻪ ﺃﻭﻝ ﺳﻴﻒ ﺳﻞّ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ.
6 ﺍﻟﺤﺐ :
ﻫﻮ"ﺭﺑﻴﻌﺔ ﺑﻦ ﻛﻌﺐ" ﺣﻴﻦ ﻳﺴﺄﻟﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﷺ ﻣﺎﺣﺎﺟﺘﻚ ؟
ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ.
7 ﺍﻟﺤﺐ :
ﻫﻮ"ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺑﻨﻲ ﺩﻳﻨﺎﺭ"، ﺣﻴﻦ ﻳﺨﺮﺝ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺃﺑﻮﻫﺎ ﻭﺃﺧﻮﻫﺎ ﺇﻟﻰ"أُﺣﺪ" ﻓﻴﻠﻘﺎﻫﻢ ﺍﻷﺟﻞ ﻭﻳُﻨﻌﻮﻥ ﻟﻬﺎ، ﻓﺘﺮﻯ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﷺ ﻓﺘﻘﻮﻝ : ﻛﻞ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺑﻌﺪﻙ ﺟﻠﻞ.
8 ﺍﻟﺤﺐ :
ﻫﻮ"ﺛﻮﺑﺎﻥ" ﺣﻴﻦ ﻳﺴﺄﻟﻪُ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ :
ﻣﺎ ﻏﻴّﺮ ﻟﻮﻧﻚ ؟
ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﻣﺎﺑﻲ ﻣﺮﺽ ﻭﻻ ﻭﺟﻊ ﺇﻻ ﺃﻧﻲ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺃﺭَﻙَ ﺍﺳﺘﻮﺣﺸﺖُ ﻭﺣﺸﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﺎﻙ.
9 ﺍﻟﺤﺐ :
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻘﻮﻝ"ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ" ﻟﻠﺮﺳﻮﻝ ﷺ ﻗﺒﻞ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻐﺎﺭ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺗﺪﺧﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﺃﺩﺧﻞ ﻗﺒﻠﻚ، ﻓﺈﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ شيء ﺃﺻﺎﺑﻨﻲ ﺩﻭﻧﻚ.
10 ﺍﻟﺤُﺐ :
ﻫﻮ"ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ"ﻳﺒﻜﻲ على ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ ﻟﻤﺎ ﺑﺪﺕ ﻃﻼﺋﻊ ﺭﺣﻴﻠﻪ، ﻓﻴﻮﺍﺳﻴﻪ ﷺ : ﻻ ﺗﺒﻚِ، ﻟﻮ ﻛﻨﺖُ ﻣﺘﺨﺬًﺍ خليلا ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻻتخذت ﺃﺑﺎ ﺑﻜﺮ ﺧﻠﻴﻼ.
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺻل ﻭﺳﻠﻢ وبارك ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻋﻠّﻢ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻟﺤﺐ : النبي ﻣﺤﻤﺪ ﷺ.

هذه قصة حقيقية وردت في كتاب ثمرات الأوراق لابن حجة الحموي وبفضل هذه القصة انتشر الخمار الأسود في المدينة المنورة ثم فضلته باقي المسلمات حول العالم ، بعد أن كان لون الخمار الأسود هو اللون الأقل طلباً بين جميع ألوان الخمر الأخرى والتي تباع، حيث كان رجل يسمى " الدرامي " يبيع الخمر " جمع خمار " في المدينة المنورة
وكان هذا الرجل متديناً وجميل الشكل
وأثناء تجارته باع جميع ألوان الخمر إلا أنه لم يوفق في بيع خمار واحد من اللون الأسود
فحزن حزناً شديداً إذا أنه اعتبر أن هذه بضاعة كاسدة
وأنها ستعود على تجارته بالخسارة
فرآه أحد الشعراء فسأله ما بالك حزينًا
فشرح قصته أن بيعه لم يربح منه بسبب عدم بيع الخٌمُر السود
فقال له سأعطيك هذه الأبيات وأنشد بها فى السوق
وسترى ما يحدث وكانت الأبيات على النحو التالي :

قل للمليحة في الخمار الأسود ** مـــاذا صـنـعــت بــزاهــد مـتـعـبـد
قل للمليحة في الخمار الأسود ** مـــاذا صـنـعــت بــزاهــد مـتـعـبـد
قد كان شمر للصلاة ثيابه ** حتى وقفت له بباب المسجد
ردي عليه صلاته وصيامه ** لا تقتيله بحق دين محمد

فأنشدها فسمعها الرجال وأخبروا نساءهم فى البيوت بتلك الأغنية التي تردد
فتعجب النساء أن العابد قد فتن بالمرأة ذات الخمار الأسود
لشدة تأثير الخمار الأسود فبيعت جميع تلك الخٌمُر
فلما تيقن ( الدارمي) أن جميع الخمر السوداء قد نفذت من عند صديقه ترك
الغناء و رجع إلى زهده وتنسكه ولزم المسجد، فمنذ ذلك التاريخ حتى وقتنا
الحاضر والنساء يرتدين أغطية الرأس السوداء ولم يقتصر هذا على نساء المدينة
وحدهن بل قلدهن جميع النساء في العالمين العربي والإسلامي
وهكذا يكون أول إعلان تجارى في العالم أجمع قد انطلق من المدينة المنورة.

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

♥♥♥

	#32
وردة الياسمين البيضاء	رد: ستتعب ؟ ربما . المهم ألا تنهزم . ستتعب ؟ ربما . المهم ألا تنهزم . هذه قصة حقيقية وردت في كتاب ثمرات الأوراق لابن حجة الحموي وبفضل هذه القصة انتشر الخمار الأسود في المدينة المنورة ثم فضلته باقي المسلمات حول العالم ، بعد أن كان لون الخمار الأسود هو اللون الأقل طلباً بين جميع ألوان الخمر الأخرى والتي تباع، حيث كان رجل يسمى " الدرامي " يبيع الخمر " جمع خمار " في المدينة المنورة وكان هذا الرجل متديناً وجميل الشكل وأثناء تجارته باع جميع ألوان الخمر إلا أنه لم يوفق في بيع خمار واحد من اللون الأسود فحزن حزناً شديداً إذا أنه اعتبر أن هذه بضاعة كاسدة وأنها ستعود على تجارته بالخسارة فرآه أحد الشعراء فسأله ما بالك حزينًا فشرح قصته أن بيعه لم يربح منه بسبب عدم بيع الخٌمُر السود فقال له سأعطيك هذه الأبيات وأنشد بها فى السوق وسترى ما يحدث وكانت الأبيات على النحو التالي : قل للمليحة في الخمار الأسود مـــاذا صـنـعــت بــزاهــد مـتـعـبـد قل للمليحة في الخمار الأسود مـــاذا صـنـعــت بــزاهــد مـتـعـبـد قد كان شمر للصلاة ثيابه حتى وقفت له بباب المسجد ردي عليه صلاته وصيامه لا تقتيله بحق دين محمد فأنشدها فسمعها الرجال وأخبروا نساءهم فى البيوت بتلك الأغنية التي تردد فتعجب النساء أن العابد قد فتن بالمرأة ذات الخمار الأسود لشدة تأثير الخمار الأسود فبيعت جميع تلك الخٌمُر فلما تيقن ( الدارمي) أن جميع الخمر السوداء قد نفذت من عند صديقه ترك الغناء و رجع إلى زهده وتنسكه ولزم المسجد، فمنذ ذلك التاريخ حتى وقتنا الحاضر والنساء يرتدين أغطية الرأس السوداء ولم يقتصر هذا على نساء المدينة وحدهن بل قلدهن جميع النساء في العالمين العربي والإسلامي وهكذا يكون أول إعلان تجارى في العالم أجمع قد انطلق من المدينة المنورة.