ما أن نعاتب أحد المقربين من القلب أو لنقل أحد سكانه بقلة تواصله.. حتى يصفعك بكلمة "مشغول" ثم يبدأ بسرد الأعذار ومشاغله في الحياة وظروفه.. وينسى في زحمة حروفه أن "ينشد عن الحال" وينتهي عتابك وأنت تقول " الله يعينه ظروفه صعبة"
والصراحة أنني أكره كلمة "مشغول".. وأجدها كلمة حمقاء وعذر أقبح من ذنب.. بل أجدها عذراً لمن لا عذر له..
فأي أشغالٍ تلك التي تنسينا من هم نبض القلب.. وأي ظروفٍ تلك التي نتحجج بها في كل مرة؟ لا أنكر أن الحياة مشاغل لكنها لا تستحق منا أن ننسى أنفسنا ومن حولنا.. هل "مشاغل الحياة" تنسينا زرع الابتسامة التي سنحظى نحن بجنيها في النهاية؟
والأهم هو
"الله لا يشغلنا إلا بطاعته"
رأيكن يهمني؟؟
أعجبني فنقلته لكم
#2
المسك
رد: مشغول
مشغول
صحيح كلامك هبوش ^_^
أذا الواحد بيشتكي لغيره عالطول يغير الموضوع أو يطلع عذر علشان يقفل الخط
#3
شكلين السوريةمابتحكي
رد: مشغول
مشغول
والله كلامك كلو صح ويعطيكي الف الف عافية
#4
بق ماما
رد: مشغول
مشغول
كلامك صحيح حبيبتي وهذا الحاصل ومادري العلاقات بين الناس وين راح توقف دام