|
#31 | |
|
رد: المكتبة الاسلامية !!متجدده ومتنوعه
أي جرح في فؤاد المجد غائر أي موج في بحار الذل هادر أي حزن أمتي بل أي دمع في المآقي أي أشجان تشاطر أمتي يا ويح قلبي ما دهاك دارك الميمون أضحى كالمقابر كل جزء منك بحر من دماء كل جزء منك مهدوم المنابر :: :: بوح شاعر هناللحفظ |
#32 | |
|
رد: المكتبة الاسلامية !!متجدده ومتنوعه
السلام عليكم. بسم الله الرحمن الرحيم الكثير منا لا يعلم كيفية تغسيل وتكفين الميت رغم أهميته أتمنى أن يستفيد الجميع من الشرح بالصور خطوة خطوة اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعفوا عنا وأكرم نزلنا ووسع مدخلنا واغسلنا بالماء والثلج والبرد ونقنا من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.. اللهم اجعل قبورنا روضة من رياض الجنة ولا تجعلها حفرة من حفر النيران.. وفي هذا الفلاش ستجدون كيفة الصلاة على الميت https://saaid.net/flash/salah-j.swf |
#35 | |
|
رد: المكتبة الاسلامية !!متجدده ومتنوعه
فيديو كليب: «ماما ريم»
للتنزيل (Save As Target) https://www.4qalqilia.net/media/video/mama_rem.wmv - الحجم 50 MB - نبذة عن «الشهيدة ريم الرياشي» بصوتها الخجول المنخفض.. رددت الاستشهادية الفلسطينية السابعة "ريم الرياشي" كلمات تقطر رغبة وشوقا للقاء ربها.. تلتها في شريط تصوير خاص، وطبقتها على أرض الواقع.. هناك في معبر بيت حانون الذي حولته إلى ساحة معركة حقيقية، حيث كان صدرها الميدان، وكانت أشلاؤها النيران. وكانت الاستشهادية "ريم" العضوة في كتائب القسام قد نفذت عملية فدائية بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح 14-1-2004 في معبر بيت حانون شمال قطاع غزة أسفرت عن مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 10 آخرين، حينما قامت بتفجير حزام ناسف كانت ترتديه في مجموعة من خبراء المتفجرات الإسرائيليين نجحت في خداعهم، لتكون بذلك أول استشهادية فلسطينية من قطاع غزة، وأول استشهادية من حركة حماس. طفلان في عمر الزهور تركتهما ريم وراءها، هما: ضحى -عامان ونصف- ومحمد -عام و3 أشهر- كانت تحبهما حبا لا يعلمه إلا الله، كما قالت في وصيتها، إلا أن حبها لله كان أعظم، لم تخف حينما تركتهما؛ لأنها تعلم أنها تركتهما في رعاية الله وحفظه، وأن الله لن يضيعهما. تقول ريم في وصيتها: "أنفذ عمليتي برغم أمومتي لطفلين، أعتبرهما هبة من الله تعالى أحببتهما حبا شديدا لا يعلمه إلا الله، لكن حبي للقاء الله كان أقوى وأشد، فها هما طفلاي أودعتهما أمانة عند بارئهما، وكلّي اطمئنان بأنه عند الله لا تضيع الأمانات، وأعلم أن عنايتي بهما ستعوض بعناية إلهية". |