![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#1 |
:: كاتبة مقتدره :: |
الفلم الهولندي والصور الدنماركية صورت ورسمت الاره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و رحمة الله و بركاته
لقد شاهدت الفلم الهولندي وكذلك رئيت الصور المسيئة الفلم الهولندي كان عادي ويتكلم الحقيقة وكذلك الحال للصور المسيئة حينما ترى ارهابي مسلم يفجر نفسه بنصف الابرياء بحجة الجهاد وهو يقول بعض الايات القرانية اكيد سوف يتصور الهولندي ان القرأن امر بهذا الشيئ وهو ينضر الى المسلمين وهو يسمون القاعدة بالجهاد وحماس وغيرها من الحركات الارهابية وهذا شيئ مؤكد يعني اذا كنت انا ورئيت ارهابي مسيحي يتلو الانجيل وهو يقتل ابنائي امامي اكيد سوف اتصور ان الانجيل امر بهذا الشيئ الذي حدث وسوف احارب الانجيل دون ان افهم معناه وليس مهم ان افهم معناه لأن معناه عرفته من المسيحي الارهابي اذن هذا هو قصدي ان الفلم الهولندي وهو يصور حادثة سيتمبر والتلوات القرائنية التي قرأها الارهابيين المسلمين والابرياء يسقطون من البرجين والاخر يحترق والاخر يختنق من الدخان فأي جهاد هذا وأي قران سينضر اليه العالم اليس سينضر للقرأن عن طريق افعال المسلمين؟ فعندما استشهد العديد من الابرياء من اطفال ونساء وعمال وموظفين الامريكان اثناء سقوط البرجين العالميين خرج الفلسطينيين يحيون القاعدة ومعهم المنضمة الارهابية حماس التي من يومها وهي تخرج عذاء على المجرمين امثال صدام والزرقاوي وغداً نراهم على اسامة ابن لادن وياتي يوم ويعزون ابليس وكذلك خرج العديد من المسلمين المتعصبين في المواقع الاكترونية وغيرها فرحين وكأنهم حققوا نصرن عظيم اذن الصور الدنماركية صورتنا نحن المسلمون وليس الرسول فهم لا يعرفون الرسول ولكنهم يعرفون المسلمون المتأسلمين فصورت الرسول وهو على عمامته قنبلة وهم قصدهم الانتحاريين الارهابيين المسلمين وليس الرسول وحتى لو كان قصدهم الرسول فهذا سببه بعض فتاوي الجهاد والخطب المتعصبة الذي يلقيها شيوخ السلفية وغيرهم لذلك علينا اولاً ان نحارب ونقاطع الارهاب الذي يسمى الجهاد الاسلامي او المقاومة الاسلامية لانهم اسوء واضر من الصور والفلم فالفلم صورنا ولم يصور القران اذن نعم نعم لمقاطعة ومحاربة الارهاب وهدر دمهم كلا كلا للذي يسمي الارهاب بالمقاومة والجهاد كلا كلا للذي يجعل من الدنماركيين والهولنديين اسوء من الارهابيين وتنضيم القاعدة والارهابيين كلا كلا للذي يقاطع الدنماركيين والهولنديين لانه سوف يجعل الاسلام اسوء من قبل المقال لحسين محسن الصحفي |