|
#83 | |
|
رد: باقة زهر صباحيه الى بريد الخواطر...
هل أحسستم بهذا الإحساس الناس من حولك كثيير
وأنت حاسس بالوحده ,,؟؟ وهل أحسسستم بهذه الحقيقة أن الصمت أحيانن أبلغ من الكلام ؟؟ وهل أحسسست أن النفوس من حولك دنئية ولو أخبرتهم بحقيقتهم ستندم ؟؟ حروف أكتبها على السطور والأمان غايتي ليه أنا مالي في الدنيا مكان ؟؟ وليه أفقده اليوم أكثر من أي وقت مضى ؟؟ وليه حاسه بعده بالضياع ؟؟ ولااظن أحد قدي أفقده ولا أظن حد مثلي يشتاق له ..,, في جوي الهادئ وحولي أوراقي المتناثرة أهوى ضجيج الصمت بداخلي يحرضني مع صوت موسيقاي الهادئه على إخراج حروف أراها متناثرة ,, حينما أعود أقرأها أتأملها كثيرآ وترجعني لزمن الذكريات ,, أتعلمون حينما نرجع لذكرياتنا كأننا نرجع مشاهدة شريط شاهدناه من قبل وعلمنا من خلاله النهاية !! قد تسئلون لما لاتخرجين من الماضي وتعيشين الحاضر ؟؟ لما الجنون يعتريك وتقفين هناك كمن يقف على القبر ليشاهد اللحد ..؟؟ أتعلمون ماهو الجواب ؟؟؟ الماضي أتنفس به حاضري بها قلبي يحيا وبه أتعلم جمال حاضري ,, الماضي يجعلني حية قوية جميلة سندريلا قادمة لترقص بجنون على أوتار موسيقى حياة جامدة لاتحييها سوى رقصات تلك السندريلا ,, هل فهمتم سطوري ؟؟؟ سطور مبهمة ولكنني أعلم ماكتبته وماهو بالنسبة لي |
#84 | ||
|
رد: باقة زهر صباحيه الى بريد الخواطر...
اقتباس:
رساله الى الماضي ... بلغة السندريلا... اشتاق لك ايها الماضي عندما تكون انت الاجمل .... وعندما تبقى رغم مضي الزمن جميلا فاني سأظل اشتاق اليك ... اشتاق لك ايها الماضي عندما تكون انت هو الأصدق ... وعندما تظل صادقا رغم مرور الزمن فأني سأظل اشتاق اليك ... ترهقني اكاذيب الحاضر العاتيه ...وتزعجني مبهمات الآتي المخبأه ...انت ايها الماضي تلك الصفحه المخبأه المقروءه... اه ...لا زالت بيضاء ناصعه كما في كل مره اقرؤها ...واسافر اليك ...واعود وثيابي بنفس البياض ...لا أثار سفر ...ولا إجهاد يعتري جسد الذكريات ...لأنك الأمن والإرتياح ... وستبقى ...الوطن الذي الذي انتظر عودته وانا أقيم هنا ..في منفى الزمن .....وسأظل اشتاق اليك ايها الماضي رغم قيود الزمن و النسيان .... |
|
#85 | ||
|
رد: باقة زهر صباحيه الى بريد الخواطر...
اقتباس:
نشتاق للماضي كإتشياق الصحاري لقطرات المطر ,, ونشتاق للماضي كإتشتياق الطفل لاأحضان أمه بعد غيابها ,, كانت أحلام في الماضي ولكنها قد تتبعثر مع رياح الحاضر ,, يبقى الزمن الماضي حاضرآ ويبقى دومآ في ذاكرتنا ,, نسترجعه متى أصبنا من الأفراح لحظة نعيشها ونسترجعه عند غصات الحنين التي تخنقنا في غيابهم ,, نكتم صراخنا حتى لايسمعنا من حولنا ولكننا نتألم بصمت يظهر في ملامحنا الحزينة ,, نلبس الأقنعة ولكنها أقنعة الفرح لنظهر لمن حولنا أننا أسعد مما يظنون ونظل محتفظين بها لأننا دومآ بحاجة لها ’’ ليست من أجلنا ولكن فقط من أجلهم ,, |
|