ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > خيمة شهر رمضان
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
خيمة شهر رمضان الصيام يوجد هنا الصيام رمضان كريم وكل عام وانتم بالف خير

فساتين العيد


 
قديم   #1

بنت(داليا)فلسطين

♥♥سفيرة فلسطين♥♥

الملف الشخصي
رقم العضوية: 146218
تاريخ التسجيـل: Nov 2010
مجموع المشاركات: 1,320 
رصيد النقاط : 0

Post الصيام


الصيام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعريف الصيام


الصيام
{تعريف ؛ أدلة ؛ آداب}

تعريف الصيام :


لغة : الإمساك
شرعا : قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : امساك مخصوص في زمن مخصوص من شيء مخصوص بشرائط مخصوصة .
وقال العلامة العثيمين : هو التعبد لله سبحانه وتعالى بالإمساك عن الأكل والشرب وسائر المفطرات من طلوع الفجر وإلى غروب الشمس
(الممتع 6/ 310 )
ولفظ التعبد يفرق به بين الممتنع عن الطعام والشراب والجماع فقط بلا نية وبين من نوى ، وهو ضابط جيد .
أدلة وجوب الصيام :

1. من الكتاب قال تعالى :
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
وقال تعالى :
" شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْءَانُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ "
2. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنْ لاإِلَهَ إِلااللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَصَوْمِ رَمَضَانَ"
(متفق عليه أخرجه البخاري كتاب الإيمان باب بني الإسلام على خمس).
3. الاجماع : أجمعت الأمة على وجوب صيام رمضان على المسلمين وأن من أنكر وجوبه كفر
(مراتب الإجماع ابن حزم 70) .
حكم تارك الصيام :

قال الحافظ الذهبي رحمه الله تعالى : وعند المؤمنين مقر أن من ترك صوم رمضان من غير عذر أنه شرّ من الزاني ومدمن الخمر ،
بل يشكّون في إسلامه ، ويظنّون به الزندقة والانحلال .
وقال شيخ الإسلام رحمه الله :
إذا أفطر في رمضان مستحلا لذلك وهو عالم بتحريمه استحلالا له وجب قتله ، وإن كان فاسقا عوقب عن فطره في رمضان .
(مجموع الفتاوى 25/265 )
الحكمة من مشروعية الصيام :

1. أن فيه تضييقا لمجارى الشيطان في بدن الإنسان فيقيه غالبا من الأخلاق الرديئة ويزكي نفسه .
2. فيه تزهيد في الدنيا وشهواتها وترغيب في الآخرة .
3. فيه باعث على العطف على المساكين والإحساس بأحوالهم .
4. فيه تعويد النفس على طاعة الله جل وعلا بترك المحبوب تقربا لله
جملة من آداب الصيام :

بعض الآداب العامة :
إن لكل عبادة آدابا و أحكاما ؛ وهذه جملة من آداب الصيام قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم :
" الصِّيَامُ جُنَّةٌ فَلا يَرْفُثْ وَلا يَجْهَلْ وَإِنْ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مَرَّتَيْنِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي الصِّيَامُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا "

( متفق عليه أخرجه البخاري كتاب الصوم باب فضل الصوم برقم : 1894 )
قوله : (الصِّيَامُ جُنَّةٌ) زاد سعيد بن منصور عن مغيرة بن عبد الرحمن عن أبي الزناد " جُنَّةٌ مِنْ النَّارِ "

وللنسائي من حديث عائشة مثله وله من حديث عثمان بن أبي العاص " الصيام جنة كجنة أحدكم من القتال "
ولأحمد من طريق أبي يونس عن أبي هريرة " جنة وحصن حصين من النار "
وله من حديث أبي عبيدة ابن الجراح " الصيام جنة ما لم يخرقها "
زاد الدارمي " بالغيبة " وبذلك ترجم له هو وأبو داود ،
وقد تبين بهذه الروايات متعلق هذا الستر وأنه من النار ، وبهذا جزم ابن عبد البر .
وأما صاحب " النهاية " فقال : معنى كونه جنة أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات .
وقال القرطبي : جنة أي سترة ، يعني بحسب مشروعيته ، فينبغي للصائم أن يصونه مما يفسده وينقص ثوابه ،
وإليه الإشارة بقوله " فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث إلخ " ،
ويصح أن يراد أنه ستره بحسب فائدته وهو إضعاف شهوات النفس ، وإليه الإشارة بقوله " يدع شهوته إلخ " ،
ويصح أن يراد أنه سترة بحسب ما يحصل من الثواب وتضعيف الحسنات .
وقال عياض في " الإكمال " : معناه سترة من الآثام أو من النار أو من جميع ذلك ؛
وقال ابن العربي : إنما كان الصوم جنة من النار لأنه إمساك عن الشهوات ،
والنار محفوفة بالشهوات . فالحاصل أنه إذا كف نفسه عن الشهوات في الدنيا كان ذلك ساترا له من النار في الآخرة .
وفي زيادة أبي عبيدة بن الجراح إشارة إلى أن الغيبة تضر بالصيام ،
وقد حكى عن عائشة ، وبه قال الأوزاعي : إن الغيبة تفطر الصائم وتوجب عليه قضاء ذلك اليوم .
وأفرط ابن حزم فقال : يبطله كل معصية من متعمد لها ذاكر لصومه سواء كانت فعلا أو قولا ،
لعموم قوله " فلا يرفث ولا يجهل "
( المحلى ابن حزم ( 4 / 177 ) )
ولقوله في الحديث " من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه "
والجمهور وإن حملوا النهي على التحريم إلا أنهم خصوا الفطر بالأكل والشرب والجماع .
(الفتح ( 4 / 595 ) )
قال النسائي : قَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
{الصَّوْمُ جُنَّةٌ مَا لَمْ يَخْرِقْهَا}
(النسائي كتاب : الصيام باب : ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي يَعْقُوبَ فِي حَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ فِي فَضْلِ الصَّائِمِ برقم : 2233 . ترقم أبو غدة) .
والرفث : الكلام الفاحش وكذا الجماع ، والجهل : الصياح والسفه .
ويكون خلوف فم الصائم أطيب من ريح المسك في الآخرة للحديث الذي أخرجه الإمام أحمد عن أَبَي هُرَيْرَةَ عن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ وفيه :
{وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ "قال الإمام العز بن عبد السلام : رحمه الله مثل المجاهد يثعب جرحه دما ؛ اللون لون دم والريح ريح مسك} .
والصيام اختص به الله تعالى لأن فيه سرية ؛
وأن مداره على القلب و قيل انفرد بمعرفة مقدار ثوابه وبضعف حسناته حيث أن باقي الأعمال الحسنة بعشر إلى سبعمائة ضعف أما الصيام فهو لله تعالى يثيب عليه بغير تقدير .
و إن من الأحاديث التي تُرهّب من عمل الذنوب في نهار رمضان قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ :
"رُبَّ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلا الْجُوعُ وَرُبَّ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلا السَّهَرُ"
( رواه الإمام أحمد والدرمي وابن ماجة واللفظ له في كتاب الصيام باب ما جاء في المباشرة للصائم برقم : 1692 )
و قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ :
"مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ"
(أخرجه البخاري وغيره كتاب الصوم باب بَاب مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فِي الصَّوْمِ برقم : 1903 )
فمغبون من صام و لم يكتب له شيء من الأجر .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ "

منقول

مواضيع ذات صلة
الصيام أحكام وفضائل
أحكام الصيام في سبعة أسئلة وأجوبة فقط :::::::مهم ارجو التثبيت:::::::
ماذا تعلمنا من مدرسة الصيام ؟
واجبات واحكام وادعيه في حكم الصيام
صايم ؟؟ طيب ليه و ازاي و امتى !!!! فقة الصيام
فضل الصيام
نصيحه لعشاق النت .. لحفظ الصيام في رمضان
حقيقة الصيام وحكمته



 
قديم   #2

كبرياء الورد


رد: الصيام


الصيام


 
قديم   #3

lovelygogo


رد: الصيام


الصيام

بارك الله فيك

 
قديم   #4

بنت(داليا)فلسطين


رد: الصيام


الصيام

جزاكم الله خيرا لمروركم

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 05:24 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0