ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > المواضيع المتشابهة للاقسام العامة
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوجد هنا مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم هنا توضع المواضيع المتشابهة


 
قديم   #101

الكحلاء


رد مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم


مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






السؤال الأول :

ج1:



[ ص: 271 ] فصل ( ما يستحب فعله لإسكات الغضب ) .

قال القاضي ويستحب لمن غضب إن كان قائما جلس ، وإذا كان جالسا اضطجع وقال ابن عقيل : ويستحب لمن غضب أن يغير ، فإن كان جالسا قام واضطجع ، وإن كان قائما مشى ، وقول القاضي هو الصواب قاله الشيخ تقي الدين وهو كما قال ولأحمد وأبي داود من حديث أبي ذر { إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع } إسناده صحيح { وقد استب رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم واشتد غضب أحدهما فقال عليه السلام إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد ففي خبر معاذ اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم . وفي خبر سليمان بن صرد أعوذ بك من الشيطان الرجيم قال في خبر معاذ فأبى ومحك وجعل يزداد غضبا . وفي خبر سليمان فقال الرجل هل ترى بي من جنون } رواهما أبو داود . وروى البخاري ومسلم خبر سليمان

وروى أحمد والترمذي خبر معاذ ، ويستحب أن يتوضأ لخبر عطية عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { إن الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من النار وإنما تطفأ النار بالماء فإذا غضب أحدكم فليتوضأ } رواه أبو داود وغيره .



السؤال الثاني :

ج2:

آداب الجنائز
مرت جنازة على الرسول صلى الله عليه وسلم فأثنى عليـها الصحابة بالخير، فقال صلى الله عليه وسلم: (وجبتْ). ثم مرت جنازة أخرى، فذكرها الصحابة بالشر، فقال صلى الله عليه وسلم: (وجبتْ). فسأل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- النبي صلى الله عليه وسلم عما يريده بقوله هذا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (هذا أثنيتم عليه خيرًا فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شرًّا فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض) [متفق عليه].
***
حث رسول الله صلى الله عليه وسلم على اتباع الجنائز، وبيَّن فضل ذلك، فقال: (من شهد الجنازة حتى يصلي فله قيراط، ومن شهد حتى تُدفن كان له قيراطان) قيل: وما القيراطان؟
قال: (مثل الجبلين العظيمين) [متفق عليه].

وللجنازة آداب يجب على كل مسلم أن يتبعها مع الميت، ومن أهم هذه الآداب:
تلقينه الشهادتين عند الاحتضار: من حضر مسلمًا يحتضر يقول له: قل: لا إله إلا الله، لقوله صلى الله عليه وسلم: (لقِّنوا موتاكم لا إله إلا الله) [مسلم].
وقال صلى الله عليه وسلم: (من كان آخر قوله: لا إله إلا الله، دخل الجنة) [الترمذي والحاكم].
تغطيته وتغميض عينيه: أول ما يجب على المسلم فعله إذا حضر ميتًا أن يغمض عينيه ويغطي وجهه، (فإن الروح إذا قبض تبعه البصر) [مسلم].
الصبر والحمد والاسترجاع: المسلم يتحلى بالصبر عندما يموت له أحد، ويكثر من الاسترجاع بأن يقول: (إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها) [مسلم].
ويقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم). ثم يدعو له، فقد دخل النبي صلى الله عليه وسلم على (أبي سلمة) وهو يحتضر، فأغمض عينيه، ثم قال: (إن الروح إذا قبض تبعه البصر). فضج ناس من أهله فقال: (لا تدعوا على أنفسكم إلا بخير؛ فإن الملائكة يؤمِّنون على ما تقولون). ثم قال: (اللهم اغفر لأبي سلمة، وارفع درجته في المهديين، وأخلفه في عقبه في الغابرين، واغفر لنا وله يا رب العالمين، وأفسح له في قبره، ونوِّر له فيه) [مسلم].
والبكاء في هذا الموطن لا يتنافى مع الصبر والتسليم لأمر الله، فقد بكى الرسول صلى الله عليه وسلم حينما مات ولده إبراهيم، وقال: (إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون)
[البخاري وأبو داود].
وإنما المنهي عنه، هو ما يصحب البكاء من أمور لا أصل لها في الشرع كلطم الخدود، وشق الجيوب، وما يقال من كلام الجاهلية.
سرعة تجهيز الميت: يجب أن نسرع بتغسيل الميت وتطييبه وتكفينه، ويستثنى من ذلك الشهيد -الذي قتله الكفار في المعركة- فلا يغسل ولا يكفن، وإنما يدفن في ملابسه التي استشهد فيها، فإن الله -سبحانه- يبعثه يوم القيامة ورائحة المسك تفوح منه.
الصلاة على الميت: من حق الميت على من حضره من المسلمين أن يصلي عليه.
المشي بالجنائز والإسراع بها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يسير في الجنائز ويوصي باتباعها، وعدم الجلوس إلا بعد أن يدفن الميت، فقال صلى الله عليه وسلم: (إذا رأيتم الجنازة فقوموا، فمن تبعها فلا يقعد حتى توضع) [البخاري].
عدم النواح ولطم الخدود: نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك نهيًا شديدًا، فقال صلى الله عليه وسلم: (ليس منا من لطم الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية) [متفق عليه].
إنفاذ وصيته: على أهل الميت إنفاذ وصيته ما لم يوصِ بإثم، فقد أوصى عمرو بن العاص -رضي الله عنه- عند موته فقال: إذا أنا مت فلا تصحبني نائحة ولا نار، فإذا دفنتموني فشنوا على التراب شنًّا، ثم أقيموا حول قبري قدر ما ينحر جزور ويقسم لحمها، أستأنس بكم وأنظر ماذا أراجع به رسل ربي. [مسلم].
الدعاء له: يستحب أن ينتظر المسلمون عند قبر الميت بعد دفنه ويدعوا له بإخلاص ويسألوا الله -سبحانه- أن يثبته ويغفر له ويرحمه. ومن دعاء النبي صلى الله عليه وسلم للميت: (اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مُدْخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلا خيرًا من أهله، وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر (أو من عذاب النار).
[مسلم والترمذي والنسائي].
الصلاة على الغائب: لو مات أحد المسلمين في مكان بعيد بحيث لم يتمكن أحد من المسلمين أن يصلي عليه، قام المسلمون بالصلاة عليه وهم في أماكنهم وتسمى هذه الصلاة صلاة الغائب، وقد صلى الرسول صلى الله عليه وسلم على النجاشي -ملك الحبشة- صلاة الغائب عندما بلغه خبر موته.
إرسال الطعام لأهل الميت: وذلك من باب المودة والتعاون لتخفيف معاناة أهله، فعندما مات جعفر بن أبي طالب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اصنعوا لأهل جعفر طعامًا، فإنه قد جاءهم ما يشغلهم) [الترمذي وابن ماجه].
أداء الدين عن الميت: فإن أداء الدين من الأمور الواجبة. وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بسداد الدين عن الميت الذي عليه دين قبل أن يصلي
عليه. [الترمذي].
العزاء: المسلم يعزي الأحياء في مصابهم، ويرغبهم في الصبر والرضا بقضاء الله وقَدَرِه، ويكره الجلوس للتعزية، وإقامة السرادقات، واستئجار القراء، كما يكره العزاء بعد اليوم الثالث إلا لغائب، وذلك فيما يسمونه بالخميس والأربعين وغير ذلك؛ فهذا كله من البدع التي لا تنفع الميت في شيء ويبوء بوزرها الأحياء.
الابتعاد عن نعي الجاهلية: لا بأس بإعلام الناس بموت إنسان للصلاة عليه، فقد نعي الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه النجاشي، كما نعى جعفر بن أبي طالب وزيد بن حارثة، وعبد الله بن رواحة -رضي الله عنهم- ويكره نعي الجاهلية، كما يفعله كثير من الناس من ذكر نسب الميت وأقاربه ومناصبهم على سبيل التفاخر والرياء.
أخذ العظة والعبرة: المسلم يعتبر ويتعظ عند حضور الجنائز، ويتوب إلى الله، ويكثر من الطاعات، ويبتعد عن المعاصي؛ لأنه يعلم أنه سيلقى هذا المصير، وسوف تشيع جنازته ويحمل جثمانه ويدفن في قبره ويترك وحيدًا، فمن أراد واعظًا فالموت يكفيه.









اللهم أسترنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض

 
قديم   #102

حـنونة


رد: مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم


مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم

ج1
عن سليمان بن صرد قال : كنت جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، ورجلان يستبان ، فأحدهما احمر وجهه واتفخت أوداجه ( عروق من العنق ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إني لأعلم كلمة لو قالها ذهب عنه ما يجد ، لو قال أعوذ بالله من الشيطان ذهب عنه ما يجد » رواه البخاري ، الفتح 6/337 ومسلم/2610 .

وقال صلى الله عليه وسلم : « إذا غضب الرجل فقال أعوذ بالله ، سكن غضبه » صحيح الجامع الصغير رقم 695 .


ج2

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (مَنْ اتَّبَعَ جَنَازَةَ مُسْلِمٍ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا وَكَانَ مَعَهُ حَتَّى يُصَلَّى عَلَيْهَا وَيَفْرُغَ مِنْ دَفْنِهَا ، فَإِنَّه يَرْجِعُ مِنْ الْأَجْرِ بِقِيرَاطَيْنِ كُلُّ قِيرَاطٍ مِثْلُ أُحُدٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ رَجَعَ قَبْلَ أَنْ تُدْفَنَ فَإِنَّهُ يَرْجِعُ بِقِيرَاطٍ) .

 
قديم   #103

أَشْتــَـآقُـ إِليكـَ


رد: مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم


مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم

معليش راح اعتدر من المسابقه وبالتوفيق

 
قديم   #104

ياسمين بري


رد: مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم


مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم

لزوم المسجد بنية مخصوصة ، لطاعة الله تعالى : وهو مشروع مستحب باتفاق أهل العلم ، قال الإمام أحمد فيما رواه عنه أبو داود : ( لا أعلم عن أحد من العلماء إلا أنه مسنون )
وقال الزهري رحمه الله : ( عجباً للمسلمين ! تركوا الاعتكاف ، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم ، ما تركه منذ قدم المدينة حتى قبضه الله عز وجل )


اذكر حديث في فضل الاعتكاف

من هدي الحبيب المصطفى ان علمنا
مسح أثر النوم عن الوجة باليد والدعاء عند الاستيقاظ
اذكري حديث صحيح بذلك


 
قديم   #105

الكحلاء


رد: مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم


مسابقتنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:

((إِنِّي اعْتَكَفْتُ الْعَشْرَ الْأَوَّلَ، أَلْتَمِسُ هَذِهِ اللَّيْلَةَ، ثُمَّ اعْتَكَفْتُ الْعَشْرَ الْأَوْسَطَ، ثُمَّ أُتِيتُ، فَقِيلَ لِي: إِنَّهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ، فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَعْتَكِفَ فَلْيَعْتَكِفْ " فَاعْتَكَفَ النَّاسُ مَعَهُ))(صحيح مسلم: (1167))


فقد روى البخاريُّ في صحيحه عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ نَذَرَ فِي الجَاهِلِيَّةِ أَنْ يَعْتَكِفَ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ - قَالَ: أُرَاهُ قَالَ لَيْلَةً: -، قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوْفِ بِنَذْرِكَ».


قول الله سبحانه وتعالى في الحديث القدسي: ( وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا ، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا ، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ ) . رواه البخاري (6502) .


فهو من حديث الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان ، جاء عنه من طريق سفيان بن عيينة عن جامع بن أبي راشد عن أبي وائل : ( قَالَ حُذَيْفَةُ لِعَبْدِ اللَّهِ يَعْنِى ابْنَ مَسْعُودٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : عَكُوفًا بَيْنَ دَارِكَ وَدَارِ أَبِى مُوسَى وَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : لاَ اعْتِكَافَ فِى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَوْ قَالَ فِى الْمَسَاجِدِ الثَّلاَثَةِ . فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : لَعَلَّكَ نَسِيتَ وَحَفِظُوا وَأَخْطَأْتَ وَأَصَابُوا )


عن ابن عمر - رضي الله عنهما -؛ قال:

(كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعتكف في العشر الأواخر من رمضان).

وعن أمِّ المؤمنين عائشة - رضي الله عنها -؛ قالت:

(كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يدخل البيت إلا لحاجة إذا كان معتكفاً).

وقالت: (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُخرج رأسه من المسجد، وهو معتكف، فأغسله وأنا حائض).

وقالت: (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أراد أن يعتكف، صلى الفجر، ثم دخل مُعْتَكَفَه).

وعن أمِّ المؤمنين صفية - رضي الله عنها -: (أنَّها جاءت رسول الله - صلى الله عليه وسلم – تزوره في اعتكافه في المسجد، في العشر الأواخر من رمضان، فتحدَّثت عنده ساعة، ثم قامت تنقلب (تنقلب: تنصرف) فقام النبي - صلى الله عليه وسلم - معها يقلبها).

(جميع الأحاديث متفق عليها).



* ومن حِكَم الاعتكاف:

إصلاح العبد بإصلاح قلبه، وقلب العبد هو موطن صلاحه وفساده.

كما قال - صلى الله عليه وسلم -: (ألا وإنَّ في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كلُّه، وإذا فسدت فسد الجسد كلُّه، ألا وهي القلب).

واستقامة القلب على طريق سيره إلى ربِّه - عز وجل - متوقف على إقبالِه عليه،

فمتى أقبل القلب على الله صلح، ومتى أعرض فسد.



* ومن أعظم أسباب الإعراض الذي يقع عند كثير من العباد:

(اشتغالهم بالفضول من الطعام والشراب، والقيل والقال، وكثرة النوم والنكاح).

فإنَّ كلَّ واحد منها له طرقه الصارفة عن سير العبد إلى ربِّه، واستقامة قلبه على الإقبال عليه - تعالى -.



لذلك شرع الحكيم العليم - سبحانه - الصيام حتى يقلل العبدُ من فضول الطعام والشراب والنكاح،

وشرع الاعتكاف، وروحه ومقصوده عكوف القلب على الله - عز وجل -، والخلوة به، والأنس

بمناجاته، والانشغال عن الخلق، والاشتغال بالخالق جل جلاله، حتى يصير ذكره، وحبُّه

محلَّ همومه، وبذا يصلح قلب العبد، فيصلح العبد بصلاح قلبه.








لا إله إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:40 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0