 |
  |
|
|
|
|
#1 |
|
:: كاتبة محترفة :: |
مؤلم جدا يا امة محمد
عبايآت مفتُوحَة .. حجابآت متسآهِلة ..
ملـآبس ضيّقة .. أذرُع مگشوفة .. وجُوہ ملوّنهہ .. ضحگات متعآلِية .. عطورآت مُثيْرة .. # معلومه ; ... أميرآتُ بريطانيآ لـآ يَلبسنَ إِلّآ اللّبسِ السآتِر .. يَقولُون ~ اللّبسُ العآريْ فقط لـِ بنآتِ المرآقِص !! # مؤلمهہ يا فتيآت اﻻسلآم # مؤلمهہ يا فتيآت أمـة محمد  الجنادريــة ليست تراثي لم تكن [ جدتي راقصة ] أمام الرجال لم يكن [ جدي ] مُهين لـ أهل الدين والمصلحين  صدقت يـ نايـــف ... فعلاً ... عندما يرون بناتهم وأخواتهم في بيوت الليالي الحمراء ... وأولادهم من شاربي الخمور ومتعاطي المخدرات ... والفتاة بذاتها عندما تفقد أغلى ما تملكـ [العفـــة] ... في ذلكـ اللحظة يتذكرون كم كانوا في نعمــة بعد فضل الله ثم بفضل [ هيئــة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكـر ] ... فلا عزاء لأهل الفســـاد .  " قـالـوا : تطبيـق الشـريعـة سيـرجعنـا ألف سنـة للـوراء ! فـرد عليهـم : سيـرجعنـا لعهـد النبي عليه الصلاة والسلام أم الصحـابـة ؟ رضي الله عنهم أجمعين أم لعهد الفـاروق وهـو يحكـم الفرس والروم ؟! أم لعهد الأموييـن وهـم بالشـام وجيـوشهم في قلب إسبانيـا ؟! أم لعهد العباسيين والغرب يركع لهم ؟! أم لعهد عبد الرحمن الداخل وهو يطوق فرنسا وإيطاليا ؟! أم لعهد قطز وهو ينقذ البشرية جمعاء من المغول ؟! أم لعهد الأيوبيين محمود زنكي وصلاح الدين وهم يدكون جيوش الصليبيين ؟! ليتنـا نـرجـع ألف سنـة للوراء ! لربمـا يرجـع لنا شيء من كرامة الإسلام وعزتـه ! وعدله ومساواته وإنصافة وروحانيته ومودته ورحمة. وﻷصبحنا كالجسد الواحد السليم الخالي من المنافقين والمدلسين والمتسلطين وسارقين مقدرات ومكتسبات اﻷمة. اللهم نصرك وتمكينك للإسلام والمسلمين في كل زمان ومكان اللهم نصرك وتمكينك لﻹسﻻم والمسلمين في كل زمان ومكان الى قيام الساعة وهلاكـ واستئصال من يحاربها.... آمين  أكثر ما يجعل الحياة جميلة ( المشي بطريق الدين [الكتاب والسنـة] )  حقيقهّ لآ يمكنَ آنكآرهآ ( أصحبنـــا بعيديـــن عن الكتاب والسنــة للأسف الشديــد )  مواضيع ذات صلة |
|
|
#2 |
|
|
رد: مؤلم جدا يا امة محمد
أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبتــه ...
بلا منازع عندما تذكر الله ستجد الراحة لأن ذلكـ طريق السعادة ... (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) (الرعد:28) |
