|
09-05-2013, 02:28 AM | #1 |
:: كاتبة ذهبيّـة :: |
العودة للمدآرس موض وع شآمل
]يسعدْ الله صَبآحكم /مسَآئكم وأنآرهُ عليكـُ بالإيمَآن أضَعُ بينَ يديكُم { موضُوع شامل } مِن تجميعي , وتنسيقِي لـ عَودة طِفلك المَدرسة وكُل ما أتمناه منك دَعوة صآدقة بظَهر الغيب ( ولكـ بـِ المثل ) ما هي مواصفات الحقيبة المدرسية المثالية لطفلك؟!! شدّد الخبير الألماني ديتر كنابه على الآباء بضرورة الاهتمام باختيار الحقيبة المدرسية لطفلهم، حيث أنّه لا يكفي مطلقاً أن تنال الحقيبة إعجاب الطفل فقط كي يقوم الآباء بشرائها له، بل يجب أن تتوافر فيها معايير معينة للأمان، حسبما نشرت وكالة الأنباء الألمانية. وقال كنابه إنّ الحقيبة المدرسية ينبغي أن تكون ذات لون ساطع كالبرتقالي أو الأصفر. وإذا تلوّنت بأحد هذين اللونين من الأعلى وفي الجانب، ستعمل حينئذٍ على جعل الطفل مرئياً على نحو جيد خلال فترات النهار. وكي يُصبح الطفل مرئياً لسائقي السيارات خلال المساء أيضاً، أكدّ كنابه على أهمية أن تكون الحقيبة مزوّدة على الحواف بأشرطة فضية عاكسة للضوء؛ إذ تعمل هذه الأشرطة على عكس ضوء المصابيح الأمامية للسيارات؛ ومن ثمّ يتسنى لقائد السيارة رؤية الطفل. وبشكل أساسي، أوصى الخبير الألماني الآباء باختيار الحقائب ذات الألوان الفاتحة التي تجعل الطفل مرئياً في كلّ أحوال الطقس أكثر من نظيرتها الغامقة. وإلى جانب أهمية أن تُتيح الحقيبة إمكانية رؤية الطفل لسائقي السيارات، شددّ كنابه على ضرورة أن تتمتع بوزن خفيف. ويُفضَّل أن يراوح وزنها فراغة من 1 إلى 3.1 كلغ. وأخيراً، أوصى كنابه على ضرورة اختيار الحقيبة التي يُمكن للطفل حملها وتنزيلها من دون مساعدة الآخرين، مؤكداً أنّه يجب الانتباه أيضاً إلى أنّها تتيح للطفل تعديل وضعية حزام الكتف الخاص بها أم لا. http://www.youtube.com/watch?feature...&v=6KzjeO4IQ9A فيلم قصير يساعدك على اختيار الحقيبة الأفضل لأبنائك وبناتك في مدارس التعليم العام [C التعامل مع مشاكل الأطفال فى المدرسة تساهم الأم بدور أساسى فى نجاح طفلها فى المدرسة لأنها تساعده على الإحساس بمتعة قضاء الوقت فيها، وتساعده أيضا على التعامل مع المشكلات المختلفة المتعلقة بالدراسة والمدرسة. وغالبا ما تظهر مشاكل المدرسة فى الفترات الانتقالية والطفل مازال صغيرا. واعلمى أنه إذا كنت على دراية دائما بما يدور فى حياة طفلك فى المدرسة فإنك ستتمكنين من مساعدته على مواجهة أى مشاكل قد تظهر له. ضعى فى بالك أن علاقتك بحياة ابنك الدراسية وبمدرسته يجب أن تكون جيدة حتى لو لم يكن يواجه مشاكل، ويمكنك أن تنفذى مثل هذا الأمر بالتعرف على المسئولين والمعلمين داخل مدرسة طفلك حتى تتمكنى من التواصل معهم فى حالة حدوث أى مشكلة. واعلمى أنك إذا كنت منتبهة دائما لمدى تقدم طفلك الدراسى فإنك ستنتبهين فى حالة حدوث أى مشكلة أو أى تغيير . ويمكنك أن تحاولى معرفة ما إذا كان طفلك يعانى من مشاكل فى المدرسة أم لا عن طريق بعض الخطوات والأفكار: - تحدثى مع طفلك بصفة مستمرة عن المدرسة - حاولى أن تراقبى الطريقة التى يتحدث بها طفلك عن المدرسة، فمثلا إذا كان الطفل يتحدث عن المدرسة بطريقة بها ملل أو عدم رغبة فى الكلام فهذا يعنى وجود خطب ما. - يجب أن تكونى على دراية بما إذا كان الطفل يقوم بإنجاز الفروض والواجبات المدرسية أم لا - احرصى على مراقبة طفلك جيدا لملاحظة أى تغييرات سلوكية قد تطرأ عليه. عليك أن تعلمى أن التصرف بشأن أى مشاكل قد تواجه طفلك فى المدرسة من الأفضل أن يكون كعائلة لأنه بتلك الطريقة سيكون أكثر فاعلية. حاولى أن توفرى لطفلك بيئة مناسبة فى المنزل وأن تقومى بتدعيمه ومساندته دائما، واحرصى دائما على أن تجعلى طفلك يرى أنك أنت والعائلة تقدرون قيمة العلم والدراسة مع الاهتمام الدائم بمتابعة مدى تقدم الطفل الدراسى ومدى إنجازه للفروض والواجبات المدرسية بالإضافة لمساعدته فى إنجازها. إذا كان طفلك قد تغيب عن المدرسة كثيرا أو يحتاج للتغيب عن المدرسة فيمكنك أن تسألى معلمته عن كيفية مساعدته فى المنزل حتى لا يتأخر دراسيا عن زملائه. اجعلى طفلك يشعر أنك فخورة بمجهوداته ومحاولته بذل أقصى جهده فى المدرسة مع الحرص دائما على أن تحتفلى بإنجازات وتقدم طفلك بغض النظر عن مستوى زملائه الدراسى. ولكى تضمنى دائما أن يمتلك الطفل الحافز للنجاح وبذل أقصى جهده فى المدرسة فعليك أن تبحثى له عن اهتمامات خارج الدراسة وفى مختلف المجالات. يجب أن تعلمى أنه ليست كل مشاكل طفلك التى يواجهها فى المدرسة لها علاقة بالفعل أو مرتبطة بالمدرسة أو الدراسة. فأحيانا وكثيرا ما تلعب صحة طفلك النفسية، وعلاقاته الاجتماعية وصداقاته دورا مهما فى دراسته وتعليمه. واعلمى أيضا أنه بمرور الأيام فإن طفلك يبدأ فى الشعور بأنه كبر وأصبح أكثر استقلالا مما سيجعل من الصعب عليك مراقبته دائما من ناحية الدراسة والصداقات مع الوضع فى الاعتبار أن هناك بعض الأطفال الذين قد يشعرون بأنهم يريدون التحدث عن المشاكل التى تواجههم فى المدرسة وهناك آخرون قد يحتاجون لمزيد من المساعدة. تتعدد الطرق التى يسئ الطفل من خلالها التصرف فى المدرسة ما بين الكلام داخل الفصل والعراك والشتائم ولكن فى الواقع فإن أسباب إساءة الطفل للتصرف تكون بسيطة. يجب عليك كأم أن تبحثى ما إذا كانت علاقة طفلك بمعلمته جيدة أم لا لأن هذا الأمر سيؤثر كثيرا على الطفل داخل الفصل. وكثيرا ما تكون مشاكل الطفل السلوكية فى المدرسة بسبب شعوره أن معلمته تكرهه، ولذلك فمن المهم جدا أن يشعر الطفل أنه محبوب ليتمكن من استيعاب ما يتلقاه داخل الفصل. ويمكنك كأم أن تلفتى نظر معلمة طفلك لشعوره بأنها لا تحبه ولكن إذا كان الطفل يقوم بإساءة التصرف دائما وأصبحت المعلمة لا تستطيع التعامل معه، فيمكنك أن تقومى بنقله لفصل آخر. طرق لجعل طفلك متحمسا للذهاب للمدرسة يمثل الذهاب للمدرسة بالنسبة للكثير من الأطفال عبئا نفسيا ،لأن الأطفال يربطون الالتزام بمواعيد المدرسة ببعض الأمور السلبية من وجهة نظرهم، مثل الاستيقاظ من النوم مبكرا وقضاء وقت قليل مع الأصدقاء، والالتزام باستذكار الدروس والجلوس فى الفصل داخل المدرسة طوال اليوم. ونادرا ما يكون هناك طفل يتطلع للذهاب للمدرسة، وهذا يعنى أن الأم سيكون عليها تحفيز طفلها وجعله مقبلا على الذهاب للمدرسة ومتحمسا لاستكمال تعليمه. يجب على كل أم أن تعلم أنه من الطبيعى أن يعطيها الطفل إجابة غير متحمسة عند سؤاله عن أخبار المدرسة والدراسة، فهناك الكثير من الأطفال الذين لا يرغبون فى مشاركة كيف سار يومهم فى المدرسة مع الأم أو الأب وخاصة إذا كانوا يشعرون أن اليوم لم يكن جيدا. وقد يكون عدم رغبة الطفل فى التحدث عن يومه فى المدرسة أمرا محبطا بالنسبة لوالدته لأنها تبحث عن التواصل معه وفى نفس الوقت تريد أن تطمئن أنه يستفيد من دراسته. إن جعل طفلك مقبلا ومتحمسا بخصوص الذهاب للمدرسة ليس بالأمر السهل وخاصة أنه فى كثير من الأحيان لن يكون طفلك متحمسا بقدر حماسك أنت ولكن هناك بعض الخطوات والأفكار التى من شأنها أن تساعدك فيما يخص جعل الطفل مقبلا على الدراسة.أحيانا قد تشعر الأم بالإحباط لأن طفلها ليس مقبلا على الدراسة والمدرسة بنفس القدر الذى تريده هى أو بنفس القدر من الحماسة الذى كانت هى عليه، ولكن يجب أن تضعى فى اعتبارك أن الطفل قد يكون يمتلك سببا جيدا يجعله غير متحمس. يجب أن تكون الأم على صلة دائمة بحياة طفلها فى المدرسة مع الحرص على أن يكون اهتمامها وتدخلها فى دراسة الطفل ليس مقصورا فقط على استذكار الطفل وهو فى المنزل، بل يجب أن يمتد الأمر إلى أن تقوى الأم علاقته بالمدرسة والأنشطة المختلفة فيها مما سيجعل الطفل أكثر إقبالا على الذهاب للمدرسة والاهتمام بدراسته وتعليمه. يمكنك أن تعطى طفلك حافزا إيجابيا يجعله متحمسا للذهاب للمدرسة عن طريق إبداء اهتمامك بما يفعله الطفل فى يومه بعيدا عن الدراسة. اطرحى على طفلك بعض الأسئلة حول المدرسة ومعلميه وأصدقائه مما قد يجعله متحمسا بعض الشئ للإجابة وسيشعره هذا الأمر أنك مهتمة بالاستماع له ولما فعله فى يومه. حاولى أن تكون أسئلتك أيضا بغرض اكتشاف الأشياء التى يحبها ولا يحبها طفلك بخصوص المدرسة. قد يكون سبب عدم إقبال طفلك على الذهاب للمدرسة هو مضايقة معلمه له أو خلافه مع أحد أصدقائه، ولذلك فإنك إذا قمت باكتشاف السبب وراء عدم حماسة طفلك تجاه المدرسة فإنك قد تساعديه في التغلب على المشكلة أيا كانت. حاولى أن تكتشفى الأشياء التى يحبها طفلك فى المدرسة لتتحدثى معه حولها بمعدل أكبر. قد يشعر الطفل أن المدرسة مملة لأنه ليس مشتركا فى أى نشاط يحبه مع الوضع فى الاعتبار أن المدرسة تقدم العديد من المجموعات والأنشطة التى يمكنها أن تجذب انتباه الطفل. ويمكنك مثلا أن تسألى طفلك إذا كان مهتما بالانضمام للصحيفة المدرسية أو لأى نشاط تطوعى فى المدرسة. وإذا كانت المدرسة لا تقدم أى نشاط يجذب انتباه الطفل فشجعيه على أن يبحث عن أى أنشطة رياضية أو تطوعية خارج نطاق المدرسة. واعلمى أن اهتمام طفلك بالأنشطة المختلفة سيجعله متحمسا حيال كل شئ بما فى ذلك الدراسة. إن التعليم بالتأكيد أمر أساسى لطفلك يجب عليه استكماله حتى النهاية بجميع مراحله ولكن عليك أن تكونى حريصة على التحدث مع طفلك حول أهمية الدراسة بالنسبة له والمنافع التى ستعود عليه فى المستقبل. اشرحى لطفلك أنه إذا استكمل تعليمه ونجح فى جميع مراحله فهذا يفتح أمامه العديد من المجالات لاختيار الوظيفة المناسبة له.اجعلى طفلك يشعر دائما بأنك فخورة بما يحققه فى المدرسة بغض النظر عن صغر أو كبر تلك الإنجازات. كيف تساعدين طفلك الخجول على التعامل فى المدرسة؟ تعتبر الحضانة أو الروضة هى بداية تعرف الطفل على حياة الدراسة والمدرسة وهى الفترة التى تعده لسنوات الدراسة التى تنتظره. وعلى كل أم أن تعلم أن كيفية تقبل الأطفال للمدرسة تختلف من طفل لآخر فهناك مثلا أطفال يكونون متحمسين لدخول المدرسة ويقبلون على الإجابة عن أسئلة المدرسين والاشتراك فى النشاطات المختلفة، بينما يكون هناك أطفال آخرون لا يشعرون بأنهم متحمسون لدخول المدرسة مع شعورهم بالتحفظ والخجل وعدم الرغبة فى التحدث فى الفصل أو الاشتراك فى أى نشاط. إن أى أم بالتأكيد تريد لطفلها أن يكون متحمسا بسبب دخول المدرسة لأول مرة مع الوضع فى الاعتبار أن بعض الأطفال حتى وهم فى الحضانة قد يشعرون بالراحة أكثر إذا لم يلعبوا بطريقة مباشرة مع الأطفال الآخرين. ويجب أن تعلمى أنه فى الحضانة والمدرسة يختبر الطفل حياة جديدة وطريقة تعامل وتصرف جديدة وهى عملية قد تستغرق بعض الوقت. وهناك مثلا طفل قد يستغرق وقتا أطول من طفل آخر لحين التعود على التعامل داخل الفصل ومع المدرسين. وعلى كل أم أن تعلم أن هناك نوعا من الخجل يكون طبيعيا وموجودا عند كل طفل ولا يحتاج منها أن تقلق وخاصة إذا كان الطفل مازال صغير السن. حاولى أن تكتشفى ما إذا كانت هناك أى عائلات تعيش بالقرب منكم ولديهم أطفال يذهبون لنفس مدرسة طفلك وحتى إذا لم يكن الطفل الآخر فى نفس عمر طفلك أو نفس فصله الدراسى وسنته الدراسية ولكنك على الأقل ستكونين قد وجدت من يتحدث مع طفلك أثناء انتظار أتوبيس أو حافلة المدرسة فى الصباح. تحدثى مع معلم أو معلمة طفلك، فمن المهم جدا أن تظلى على تواصل معهم ومع إدارة المدرسة لأن مثل هذا الأمر سيساعد طفلك الخجول فى المدرسة. ويمكنك أن تبدئى بمقارنة طريقة تصرف الطفل فى المنزل والمدرسة مع معلمه مع الحرص على ذكر نوعية الأنشطة التى يحب الطفل ممارستها فى المنزل ولا يتمكن من ممارستها فى المدرسة. قومى بتجميع المعلومات مع معلمي طفلك لتتمكنوا من جعل فصل المدرسة مكانا مريحا للطفل ومكانا يحب هو التواجد فيه. حاولى أن تأخذى جولة مع طفلك داخل المدرسة قبل بدء اليوم الأول للدراسة، واعلمى أن تعرف طفلك على مكان فصله ومكان الحمامات والمكان الذى سينتظر فيه الأتوبيس على سبيل المثال كلها أمور ستجعله أقل قلقا وتوترا. إن وجودك إذا أمكن مع طفلك الخجول داخل الفصل قد يجعل الطفل يشعر بالراحة أكثر فى المدرسة حتى لو كان هذا الأمر فى الأيام الأولى فقط. يجب أن تتأكدى ما إذا كانت الألعاب والأنشطة المختلفة فى مدرسة الطفل مناسبة لتفكيره وسنه وتمنحه فرصة تنمية مهاراته. ويجب أن تعلمى أن طفلك قد يتجنب الاشتراك فى الأنشطة المدرسية لأنه يشعر أنه غير قادر على القيام بها أو تنفيذها. إذا شعرت أن التمرينات والنشاطات المطلوب من طفلك أن يشارك بها داخل الفصل هى أعلى من مستواه فيجب أن تتحدثى مع معلم الطفل حول كيفية تبسيط الأمر للطفل. فإذا كان طفلك مثلا لا يستطيع تعلم كل حروف الأبجدية فيمكن لمعلمه أن يركز معه على تعلم بعض من حروف الأبجدية فى البداية فقط. ويجب أن تتأكدى أيضا من أن الأنشطة المختلفة داخل مدرسة طفلك لا تجعله يشعر بالملل وإذا حدث مثل هذا الأمر فيجب أن تتحدثى مع معلم أو معلمة طفلك. أحيانا قد يكون الطفل أكثر قدرة على استيعاب المهارات الجديدة فى مكان هادئ ومألوف بالنسبة له فى البداية مثل المنزل دون ضغوطات المدرسة. ويمكنك مثلا أن تسألى طفلك عن الأغانى التى يستمتع بغنائها فى المدرسة لتقوما بغنائها معا فى المنزل، مع الوضع فى الاعتبار أن كل طفل يتعلم المهارات الجديدة طبقا لإيقاعه الخاص، ويبقى الأمر المهم هو بناء ثقة الطفل بنفسه وعدم الضغط عليه.حاولى أن تقومى بالتركيز على إنجازات الطفل وليس فقط على الأمور التى يتعثر فيها. إن خجل الطفل أو هدوءه لا يشكلان فى الكثير من الأحيان مشكلة خطيرة، مع الوضع فى الاعتبار أن الأمر إذا تحول لبكاء الطفل الدائم وفقدانه لأعصابه قبل الذهاب للمدرسة أو أثناء تواجده فيها وإذا كان الطفل يتجنب النظر دائما فى عيون الآخرين أو يتصرف بعنف مع زملائه فحينئذ قد يحتاج الأمر لتدخل طبيب متخصص. * مواضيع ذات صلة |