وأن إلى ربك المنتهى
![( وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى) [النجم : 42] فلا ( وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى) [النجم : 42] فلا](https://up.azyya.com/do.php?imgf=1451970488241.jpg)
( وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى) [النجم : 42]
فلا طريق إلا الطريق الذي ينتهي إليه . ولا ملجأ من دونه . ولا مأوى إلا داره : في نعيم أو جحيم . . ولهذه الحقيقة قيمتها وأثرها في تكييف مشاعر الإنسان وتصوره فحين يحس أن المنتهى إلى الله منتهى كل شيء وكل أمر . وكل أحد . فإنه يستشعر من أول الطريق نهايته التي لا مفر منها ولا محيص عنها . ويصوغ نفسه وعمله وفق هذه الحقيقة ؛ أو يحاول في هذا ما يستطيع . ويظل قلبه ونظره معلقين بتلك النهاية منذ أول الطريق ! (الظلال)
التعديل الأخير تم بواسطة ~عائشة~ ; 01-18-2016 الساعة 10:50 AM.
سبب آخر: الموضوع ليس في مكانه الصحيح وينقل للقسم الصحيح (نقل من 56 إلى 93)
|