ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية أمهات المؤمنين رضي الله عنهم .. يوجد هنا أمهات المؤمنين رضي الله عنهم .. العلاقة الزوجية Marital relationship و حياة زوجية سعيدة Married life مشاكل الحياة الزوجية و الحلول الثقافة الزوجية السعادة الزوجية حقوق الزوجين


 
قديم 10-21-2010, 11:24 AM   #16

ووااوو


رد: أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..


أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..

 رد: أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..

 
قديم 10-21-2010, 11:24 AM   #17

♥ نــــ الهــ ღ ـــدى ـــور♥


رد: أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..


أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^_^ reteg مشاهدة المشاركة
عليك لعنة الله يا ياسر الخبيث
اختي قصدي ياسر الخبيث طبعا
ولو
اصلا بخاف افكر العن...........
استغفر الله
الله ينتقم منه و من كل زنديق خبيث مثله ....

حسبنا الله و نعم الوكيل ..

 
قديم 10-21-2010, 11:26 AM   #18

♥ نــــ الهــ ღ ـــدى ـــور♥


رد: أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..


أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة سنة رسول الله مشاهدة المشاركة
يثبت طبعا
بارك الله فيكى نور الهدى الله يسعد ايامك ويرزقك من فضله وكرمه
اللهم آمين و لك بالمثل هالدعوات الطيبة

و فيكي بركة اختي رحاب ...

و يسعدك يا رب

 
قديم 10-21-2010, 11:26 AM   #19

♥ نــــ الهــ ღ ـــدى ـــور♥


رد: أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..


أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام جينا مشاهدة المشاركة
جزاكى الله خيرا يانور

وحسبى الله ونعمة الوكيل
و يجزيكي يا قمر ....

حسبي الله و نعم الوكيل

 
قديم 10-21-2010, 12:27 PM   #20

♥ نــــ الهــ ღ ـــدى ـــور♥


رد: أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..


أمهات المؤمنين رضي الله عنهم ..

النبي صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين




تكريمًا للرفعة والمنزلة، وتويجًا للفضل والعطاء، وتقديرًا للدور العظيم في مسيرة الدعوة الإسلامية، جاءت الكنية "أُمَّهات المؤمنين" لتكون وسامًا على صدور زوجات رسول الله صلى الله عليه و سلم الائي تزوَّج بهن، وذلك في نحو قوله تعالى: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [الأحزاب: 6]، وكان الهدف من إطلاق هذه الكنية عليهن تقرير حرمة الزواج بهن بعد مفارقته لهن، وهو الحكم الوارد في قوله تعالى: {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ الَّهِ وَلاَ أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ الَّهِ عَظِيمًا} [الأحزاب: 53].

وقبل الحديث عن امهات المؤمنين الطاهرات، وحكمة الزواج بهن، نردُّ على شبهةٍ سقيمة طالما أثارها أعداء الإسلام من الصليبين الحاقدين والغربين المتعصِّبين بين الحين والآخر، يريدون بذلك النيل من نبي الإسلام صلى الله عليه و سلم ، ومفادها أن النبي صلى الله عليه و سلم كان شهوانيًّا محبًّا للنساء، ساعٍ في قضاء شهوته ونيل رغباته منهن، وذلك استنادًا إلى تعدُّد زوجاته !


والحقيقة التي لا مراء فيها أن الرسول صلى الله عليه و سلم لم يكن رجلاً شهوانيًّا، وإنما كان بشرًا نبيًّا، تزوَّج كما يتزوَّج بنو الإنسان، وعدَّد كما عدَّد غيره من الأنبياء، ولم يكن بِدْعًا من الرسل حتى يخالف سُنَّتَهم أو ينقض طريقتهم، قال تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرّيَّةً} [الرعد: 38]. وليس أوضح في ذلك ممَّا جاء في التوراة من أن سليمان عليه السلام -على سبيل المثال- تزوَّج مئات من النساء.


فليس غريبًا ولا عجيبًا أن يحبَّ الرسول صلى الله عليه و سلم ويقيم معها عَلاقة طبيعيَّة وَفق ضوابط تشريعيَّة عظيمة، يقول العقاد: "ونحن قبل كل شيء لا نرى ضيرًا على الرجل العظيم أن يحبَّ ويشعر بمتعتها، هذا سواءٌ في الفطرة لا عيب فيه، وهذه النفس السويَّة يمكننا أن نفهمها بجلاء حين نرى أن لم تشغله عما تشغل الرجل المفرط في معرفة النساء عن مهامِّ الأمور والقيام بالأعباء الجسام... فمهما قال هؤلاء فلن يستطيعوا أن ينكروا أن محمدًا صلى الله عليه و سلم قد حقَّق ما لم يحقِّقه بشر قبله ولا بعده، لم يشغله عن هذا شيء، لا امرأة ولا غير امرأة، فإن كانت عظمة الرجل قد أتاحت له أن يعطي الدعوة حقَّها، ويعطي حقَّها، فالعظمة رجحان وليست بنقص، وهذا الاستيفاء السليم كمال وليس بعيب".


وبدراسة حياته وسيرته نجد أن زواجه صلى الله عليه و سلم من أُمَّهات المؤمنين كان بعيدًا كل البعد عن الاستسلام للنزوات الجنسيَّة والانغماس بالَّذة، على عكس ما ذهب إليه المستشرقون المغرضون، يقول العقاد: "قال لنا بعض المستشرقين: إن تسع زوجات لدليل على فرط الميول الجنسيَّة. قلنا: إنك لا تصف السيِّد المسيح بأنه قاصر الجنسيَّة لأنه لم يتزوَّج قطُّ، فلا ينبغي أن تصف محمدًا بأنه مفرط الجنسيَّة لأنه جمع بين تسع نساء".


ولو أمعنَّا النظر في سيرته في مرحلة ما قبل الزواج لوجدنا أنه كان مثالاً في العفَّة والطهارة، وأمَّا بعد الزواج فنجد أنه لم يُعَدِّد زوجاته إلاَّ بعد أن تجاوز خمسين عامًا من عمره، كما نجد أن جميع زوجاته الطاهرات كُنَّ ثيبات (أرامل)، ما عدا السيدة عائشة -رضي الله عنها- فكانت بكرًا، وهي الوحيدة من بين نسائه التي تزوَّجها وهي في حالة الصبا والبكارة.


ومن ذلك ندرك وبكل سهولة تفاهة هذه الشبهة، وبطلان ذلك الادّعاء الذي ألصقه أعداء الإسلام بالرسول صلى الله عليه و سلم؛ إذ لو كان المراد من الزواج هو الشهوة أو مجرَّد الاستمتاع بالنساء لتزوَّج في سنِّ الشباب لا في سنِّ الشيخوخة، ولكان تزوَّجَ الأبكار الشابَّات لا الأرامل المسنَّات.


ولا شكَّ أن هذا يدفع كل تقوُّل وافتراء، ويدحض كل شبهة وبهتان، ويردُّ على مَن يريد أن ينال من قدسية الرسول أو يشوِّه سمعته، فما كان زواج الرسول صلى الله عليه و سلم بقصد الهوى أو الشهوة، وإنما كان لحِكَمٍ جليلة، وغايات نبيلة، وأهداف سامية سنعلمها في حينها، تتلخَّص في التضحية العظيمة، ومصلحة الدعوة والإسلام.
وقد شهد بطلان تلك الشبهة المنصفون الغربيون، فها هو لايتنر يقول: "لما بلغ السنة الخامسة والعشرين من العمر تزوَّج امرأة عمرها أربعون عامًا، وهذه تشابه امرأة عمرها خمسون عامًا في أوربا، وهي أوَّل من آمن برسالته المقدَّسة... وبقيت خديجة -رضي الله عنها- معه عشرين عامًا لم يتزوَّج عليها قَطُّ حتى مات. ولما بلغ من العمر خمسًا وخمسين سنة صار يتزوَّج الواحدة بعد الأخرى، لكن ليس من الاستقامة والصدق أن ننسب ما لا يليق لرجل عظيم صرف كل ذاك العمر بالطهارة والعفاف، فلا ريب أن لزواجه بسنِّ الكبر أسبابًا حقيقية غير التي يتشدَّق بها كُتَّاب النصارى بهذا الخصوص، وما هي تلك الأسباب يا تُرى؟ ولا ريب هي شفقته على نساء أصحابه الذين قُتِلُوا...".

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 09:55 AM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0