ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟ يوجد هنا اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟ روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #26

فدو أزياء


رد: اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟


اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟

 رد: اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟

 
قديم   #27

oum__aymen


رد: اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟


اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟

أهلا بيكم حبيباتي
نورتوني و نورتو صفحتي
ان شاء الله حنزل الجزء القادم

 
قديم   #28

oum__aymen


رد: اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟


اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟

الجزء العاشر...................

وفعلا جاء صديقه الى بيتنا
ورحبت به امى وكانت على اتم استعداد ان تسمع عن الاسلام
ولكن حدث موقف قلب كل الامور رأسا على عقب
رحبت به امى ومدت يدهالتصافحه
فما كان منه الا ان وضع يده على صدره دون ان يسلم عليها
وقال لها مرحبا بكى يا خالتى
فغضبت امى اشد الغضب من هذا الموقف
وقالت هل هذا هو اسلامكم
هل دينكم يعلمكم هذا
هل هذه المحبه فى الاسلام
وتركت المجلس باكية الى غرفتها
هذا الموقف صراحة اغضبنى بشده ونهرت صديق اخى وقلت له
كنت صافحتها وخلاص
ده من سن امك
وبعدين مش مهم لو كنت اخدت سيئه مادامت سوف تكون سببا فى اسلامها
وبكيت انا الاخرى وتركتهم ودخلت غرفتى
وفشل للاسف مخطى انا واخى فى محاولة لدعوة امى الى الاسلام

ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن

مرض والدى الحبيب لم يكن مرض والدى بالشئ اليسير على
بل انى تأثرت لذلك اشد التأثير
خاصة انى كنت احبه حبا شديدا وتعلقى به شديد جدا
وطيبته معى وايضا لمعاملته لى باللين والحب على الرغم من اسلامى
ودفاعه عنى فى كل كبيرة وصغيره امام اى احد
لا يمكن ان انسى عطفه وحنانه وحبه لى
كم احبه
مرض مرضا شديدا ونقل سريعا الى المستشفى
حتى اننا ظننا انه مرض الموت وكنت اخشى عليه ان يموت على النصرانيه
كنت ازوره يوميا بالساعات وكان بالكاد ينطق بصعوبه
واتفقت انا واخى على ان نتناوب المكوث معه ولا نتركه طول اليوم
هو بالليل وانا بالنهار نتناوب على رعايته وايضا استغلال الوقت لدعوته للاسلام
لعل الله يشرح صدره
كنت اقول له
يا ابى
انا بدونك لا اسوا شئ
ولو حدث لك اى شئ اخشى على نفسى الضياع لولا يقينى بالله
قال لى يكفيكى الله
قلت له
اى إله يا ابى تقصد ؟؟؟
سكت
قلت له يا ابى انى احبك والله واخشى عليك
فقلت له قصة الرسول صلى الله عليه وسلم حينما عاد يهودى مريض
وأمر ابن اليهودى ان يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله
فنظر الطفل الى ابيه
فقال له الاب اطع ابا القاسم يا بنى وفعل الطفل
وقلت له يا ابى كان اذا يهودى او نصرانى او مشرك مات على الشرك
بكى الرسول وقال ابكى على نفس هربت منى الى النار
يا ابى
لما لا تقولها
يا ابى ارحنى يا ابى واسلم لله وحده
قال لى
انتى ما تعرفيش اعمامك ممكن يعملوا ايه
يا ابى
انا لا اعرف الا الله ورسول الله
كلما قال لى تعرفى كذا
اقول لا اعرف الا الله ورسوله
تعرفى كذا
لا اعرف الا الله ورسوله
لا يعرف كنت اتكلم بلسان بليغ وحجة قويه
الكلام كان يأتى الى وكنت اتكلم بكل حجه
وكان يتكلم بصعوبه وينطق بصعوبه وفى خضم كلامى معه
دمعت عيناه
فمسكت يده قبلتها وانا ابكى
ونزلت على قدمه قبلتها وانا ابكى بكاء شديدا
وقلتها له
يا ابى اخشى عليك والله
اخشى عليك من النار يا ابى
قولها يا ابى
قل اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله
كلمه تنجيك من النار
قلها من قلبك يا ابى
يا ابى
خساره هذه اليد ان تدخل النار
فول وجهه عندى ودموعه لم تتوقف
جاء فى هذه اللحظه احد اعمامى من غلاظ القلوب
فتركت مكانى وخرجت
وكان اخى قد جاء
فذهبت الى البيت وانا حزينه جدا
وفى المساء اتصل بى اخى هاتفيا وقال لى
تعالى
الحقى
تعالى بسرعه ..


انتظروا التكمله بأأأذن الله
ه

 
قديم   #29

oum__aymen


رد: اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟


اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟

الجزء الحادى عشر...............

وفى المساء اتصل بى اخى هاتفيا وقال لى
تعالى
الحقى
تعالى بسرعه
وقعت السماعه من يدى
ولم ادر بنفسى الاوانا فى المستشفى
وكان اخى على يمينى وانا على يساره
قال ابى رفض ان ينطق الشهاده الا فى وجودك
ونظرت الى ابى والدموع تملأ عينى
فقال بصوته الواهن
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله
فقلت بأعلى صوتى
الله اكبر
الله اكبر
حتى سمعنى كل من فى المستشفى وجاء الطبيب والممرضات
متخيلين ان هناك امر ما حدث لأبى
وانهلنا انا واخى تقبيلا لأبى وهو فى قمة سعادته
الان نحن ثلاثه مسلمين فى البيت
وابى خرج من المستشفى ولله الحمد ان كان ليس بطبيعته
ولكنه يصلى اما جالسا على كرسى او فى فراشه
بعد ان تعلم الوضوء والصلاه ..ونعيش فى استقرار وامن ولله الحمد
ونتظر بفارغ الصبر بين يوم واخر ان يهدى الله امى
وكل العائله ..أكرمنى الله بزوج صالح وطبيب أيضاً وكأن الله عوضنى بدل الطبيب طبيب بل أنه ايضاً أستاذاً فى كلية طب الأسنان رغم سنه الصغير الذى لم يبلغ الثلاثين بعد
إنسان طيب دمث الخلق ومسلم على دين تقدم إلي فوافقت عليه وأتممنا الفرح فى حضور ضعيف من الأهل وفى حضور قوى جداً من أهله والأصحاب وانتقلت معه فى بيته البعيد عن بيت أهلى وشعرت معه بالأمان والدفء
ولكن هداية أمى كانت لا تفارق خاطري
كنت أفكر فيها ليل نهار كيف أناقشها وهى مثقفه وجامعيه ولها بعض المقالات بصفه دوريه تنشر فى بعض الصحف المحليه كيف أصل الى هذه العقليه وصولاً يخدم هدفى فى دعوتها إلى الإسلام
كنت أتمنى أن يأتى اليوم وأسمع أمى وهى تشهد كلمة التوحيد كنت أخاف عليها أكثر من نفسى وبالفعل جاء هذا اليوم
حقاً كان يوم عصيب لأن بدايته كانت حزينه .
انتظروا التكمله فى الجزء الاخير بأذن الله تعالى

 
قديم   #30

oum__aymen


رد: اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟


اخى لماذا ضربتنى ؟؟؟؟

الجزء الاخير..............

كنت أتمنى أن يأتى اليوم وأسمع أمى وهى تشهد كلمة التوحيد كنت أخاف عليها أكثر من نفسى وبالفعل جاء هذا اليوم
حقاً كان يوم عصيب لأن بدايته كانت حزينه
جيران لنا لهم إبن وحيد لم يتعد الثالثة والعشرين من عمره وكان يكمل دراسته فى المانيا وعاد لتوه بناءً على إلحاح من اهله ليخطبوا له وبالفعل عاد الإبن الوحيد إلى أحضان أهله وتمت الخطبه ولكن حدث أمر جل اثناء أحد زيارات هذا الشاب إلى خطيبته وقع له حادث تصادم أليم وتوفاه الله
كان وقع الصدمه على أهله وعلى كل من يعرفه رهيب
ذهبت أمى إلى جنازته ووصفت لنا وحدثتنا عن ثبات الأم وكيف كانت تقول فى الجنازه كانت تقول مخاطبةً ابنها المتوفى
ربك أعطانى إياك وربك أخذك منى فحسبي الله هو يكفينى
كانت هذه الجمله تزلزل كيان كل من يسمعها ما رأيت منها لا صراخ ولا عويل ولا نحيب وكانت أمى متعجبه من صلابة هذه الأم الثكلى
وفى المساء ذهبت أمى اليهم وكان هناك مكان داخل البيت لعزاء السيدات فى حضور شيخ يتكلم عن الموت وما بعد الموت إما نعيم أو جحيم وعن الملائكة داخل القبر وثبات المسلم كل ذلك تستمع له أمى دون أن تعقب وكانت تنظر دائماً إلى أم الشاب وتجدها تسبح تارةً او تقرأ فى القرآن تارةً أخرى
وعادت أمى إلى البيت وحكت عن كل هذه الأشياء لنا أنا وأخى متعجبةً من صلابة المرأه وقالت لو أن إبنى هو الذى مات لكنت خرجت فى الشارع مثل المجنونه فنظر إليها أخى وقال الفرق الذى بينك وبينها هو الدين
قالت كيف
قال لها الإسلام يحث المسلم على الصبر عند الشدائد وأجره على الله وينهيه عن أى تصرف خارجى من تصرفات الجاهلية الاولى مثل شق الجيوب أو لطم الخدود والمسلم الحق هو من يمتثل لأوامر ونواهى الله
واستمر الحوار هكذا بين أمى وأخى وأنا مستمعةً لا أعلق بأى شئ
المهم أن أمى تركت المجلس وأصرت على الحضور فى اليوم التالى اإلى العزاء لسماع الشيخ لأن العزاء يكون ثلاثة أيام وحدث نفس ما حدث فى اليوم الأول الشيخ يتكلم عن الموت وما بعد الموت وعن الجنة والنار وأمى تستمع له
فعادت إلينا وسألتنا سؤال غريب ترى ما هو مصير من يموت منا هل إلى الملكوت كما يزعم النصارى أم إلى الجنه كما تزعمون أنتم
شرحت لها أنا وأخى ما هى الجنة فى الإسلام ونعيمها وما أعده الله لعباده الصالحين فيها ثم بعدها سألتنا عن القرآن ونحن نحس أنها قريبةً جداً ولكن هناك ما يمنعها لا أعرف ما هو
ولكنى اتخذت المبادرة الأولى فى طريق الهدايه الى أمى ذهبت إلى جارتى أم الشاب المتوفى وقلت لها أننا نريد منك أن تساعدينا فوالله إنها تحبك ومتأثره بك إلى درجة كبيره كلميها عن الإسلام وتقربي إليها
وبالفعل بدأت جارتنا تدعوها إلى بيتها مرات كثيره تقريباً يومياً وتتحدث معها وتشرح لها آداب الإسلام دون أن تعرضه عليها
ثم تحدثنا إلى الوالد أن يكلمها هو ويعرض عليها الإسلام لأنها تحبه وتحترمه إلى أقصى درجه وقد يكون له تاثير عليها وبالفعل تكلم معها أبى وقال لها دعك من العناد والكبر واعلمى أن الحق ما هو عليه أنا وأولادك كونى منا ما يمنعك ؟
قالت إخوتى وأهلى أخاف أن يقاطعونى
وقال لها هل أنا ليس لى أهل ولا أخوه هل لم يقاطعونى
إنه يوم لو تعرفي وصفه ما قلتى هذا انه يوم يفر فيه المرء من أخيه ومن أمه وأبيه ومن صاحبته وبنيه دعك من هذا الكلام
وهل أهلك أعز عليك منى أو من أولادك
فسكت قليلاً وكأنها اقتنعت أنها قدمت سبب واه بعد اقتناعها الكامل أن الإسلام على حق قالت أمى بعد برهه حسناً سأعلن إسلامى
فقام أخى على الفور وقال إذاً رددى خلفى الشهاده
قالت لا بل أرددها خلف أبوك
وبالفعل قالها أبى ورددتها أمى خلفه ونحن فى قمة السعاده وقمنا وعانقناها أنا وأخى والدموع تسيل منا جميعاً ونزل أخى على الفور واشترى ورداً مكتوباً عليه إسم أمى وأقمنا حفله بهذه المناسبه الجميله ودعونا جارتنا الطيبه
ومع أن أمى طلبت منا أن لا نخبر أحداً إلا اأني سربت الخبر لأن المسلم فى عزة من دينه وكنت أتمنى أمى فى حالة طبيعيه لا تفعل أشياء فى الخفاء وتخشى منها
وبالفعل صدق ما كانت تخشاه أمى فقد قاطعها كل أهلها ولكنها اليوم تعلم أنها مسلمه ويعلم الناس أنها مسلمه وتمشى بملابس إسلاميه جميله يزينه الحجاب بل أنها تكون حريصه على عدم الخروج من بيتها إلا وهى ترتدى القفازات فى يديها
وعلمتها جارتنا الغسل والطهارة والوضوء والصلاه وكل ما يتعلق بالمرأه المسلمه ولا تخرج إلا معها إلى المسجد
وبفضل الله علينا أتم الله علينا نوره وأنار بيتنا كله بنور الإسلام وأنهى بكلمة الجاره الطيبه التي قالت عسى الله أن يجعل إسلام الأم فى ميزان حسنات ولدى

الحمد لله انتهيت من نقل القصه.اتمنى من الله ان اكون وفقت فى نقلها لكم..وايضا اتمنى ان ارى رأى الجميع فى هذه القصه.وهل نالت استحسان الاخوات ام لا..وفى الختام اسألكم الدعاء

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 04:50 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0