ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
منتدى اسلامي حملة : قبل أن يفوت الأوان.." يوجد هنا حملة : قبل أن يفوت الأوان.." منتدى اسلامي, قران, خطب الجمعة, اذكار,

فساتين العيد


 
قديم   #26

**سوسو **


رد: حملة : قبل أن يفوت الأوان.."فعاليات ملتقى ازياء الصيفي"


حملة : قبل أن يفوت الأوان.."

يتهيأ كثير من الناس – في هذه الأيام – إلى أنواعٍ من الأسفار التي تنقلهم من مكان إلى مكان، ومن بلدٍ إلى بلد ، ويتأمل الإنسان وهو يشاهد أحوال الناس في ذلك قوله تعالى:

((إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ))



(سورة لقمان :34) .



والشاهد قولهُ تعالى: ((وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ)) .



كم رأينا من إنسان ساقتهُ المقادير إلى أماكن – ما جاءها طول عمره، فكانت منيتهُ فيها.



وقد ورد في المسند وسنن الترمذي أنَّ النبيَّ- صلى الله عليه وسلم- قال: (( إذا أراد الله قبض روح عبد بأرضٍ جعل له فيها – أو قال: بها حاجة )) [1] .

وقال أعشى همدان :



لا تأسين على شيء فكـل فتى *** إلـى منيته سيّار في عَنـَقِ .

وكلُّ من ظنِّ أنَّ الموت يخطئه *** معللٌ بأعـاليلٍ من الحَمـَقِ

بأيَّمـا بلـدةٍ تُقْـدر مـنيتـهُ *** إن لا يُسيّرُ إليها طائعاً يُسقِ .



وباب الموت سيلجُه الجميع ، من سافر ولم يسافر:

(( أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ ))

(سورة النساء : 78) . فهو أمرٌ قد استوى فيه الجميع .



لكنّ هُناك أمرٌ افترق فيه الناسُ وتفارقوا: ألا وهو التأهبُ والاستعداد لذلك الرحيل، ولتلك السفرة النهائية في هذه الدنيا، ليبدأ رحلةً أخرى أبدية يوم البعث النشور، والوقوف بين يدي الله للحساب والجزاء.



فيا من تتهيأ للأسفار ، هل تذكرت ذلك السفر الطويل ؟ وهل تأهبت لهُ أهبة مناسبة؟



إنَّ المؤمن الحق هو الذي استقصر الطويل من الآمال الدنيوية، وتخيَّل في كل وقتٍ أنَّ المنيةَ تعاصفهُ وتفاجئه، فاشتد حذرهُ من هجومها، مخافة أن تحل به عقوبة الله ، ويُحال بينهُ وبين الاستعتاب والتأهبِ للقاء، فيلقى ربه قبل الطهر التام والتوبة النصوح ، فلا يُؤذن له بالدخول بغير طهارة، كما أنَّه لم يؤذن في دار التكليف بالدخول عليه للصلاة والعبادة لله تعالى بغير طهارة .



إنَّ أوقات الصلاة نظير وقت الموافاة، ومثله الدخول إلى بيت الله الحرام – حاجاً أو معتمراً - لا بدّ له من استقبال بيته المحرم، ومن طهارة بدنه وثيابه، وإخلاص نيته لله تعالى، وكذا القدوم على الله.



فإذا تأهب العبد قبل الموت ، جاءه الموت وهو متأهب، وإذا فرّط في التأهب، خيف عليه من خروج الوقت قبل التأهب، إذ هجوم الموافاة مضيّق لا يقبل التوسعة، فلا يُمكُّن العبد من التطهر والتأهب والتوبة عند هجوم الموت، بل يُقالُ له : هيهات، فات ما فات، وقد بعدت بينك وبين التطهر المسافات.



تأمَّلُوا أحوالنا وأحوال الناس، وأهدافهم في هذه الإجازة، والأسباب التي تدفعهم إلى هذه الأسفار:



* من الناس من صار هدفه المتعة الحرام، يبحث عنها في أيِّ مكان، في المشرق أو المغرب، وهناك تتفننُ أوكار الفساد والانحلال في جذب هؤلاء السائحين، ولا تسل عمَّا يجري هناك، فتلك قصة طويلة – نسأل الله العافية -.





* ودون هؤلاء أناس ليس لهم هدف إلاَّ السياحة والتجول في بلاد الكفر والعهر، فيذهب - وأحياناً بأسرته - ليقضي الأوقات، وينتقل من مكانٍ إلى مكان ، وكم يواجهُ من أنواع من المنكرات يمر بها أو يوقعها، ويرجع وترجع الأسرة معه وقد تلقت دروساً عملية في الانحلال وذهاب الغيرة، والتجرؤ على المحارم، والوقوع فيما يغضب الكبير المتعال.





* وهناك أناس- محافظون - ولديهم غيرة على دينهم وأعراضهم، فبحثوا عن أنواع من السياحةِ لا يترتب عليها فساد ، فسافروا وأزجوا أوقاتهم ، وهؤلاء مشكورون على غيرتهم وحفاظهم على أنفسهم وأسرهم، ولكن كُنَّا نتمنى أن يُحددوا هدفاً مع هذه السياحة، يكون في ميزان أعمالهم يوم يلقوا ربهم تبارك وتعالى .





* وهناك – قلة – عرفوا قيمة الوقت، وعظم المسؤولية، وحقارة الدنيا، وعظمةِ ما يؤملُ عند الله تعالى، وقارنُوا بين الدنيا والآخرة، تأمَّلُوا قوله -صلى الله عليه وسلم- : ((ما لي وللدنيا ، إنّما أنا كراكب في ظل شجرة ثم راح وتركها )) [2]



وقوله- صلى الله عليه وسلم- : (( ما الدنيا في الآخرة إلاَّ كما يدخل أحدكم أصبعه في اليمّ فلينظر بم يرجع ؟ )) [3]



وقول الإمام الزاهد والخليفة الراشد عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – ( لو أنَّ الدنيا من أوَّلها إلى آخرها، أُوتِيها رجل، جاء الموت، لكان بمنزلة من رأى في منامه ما يسُره، ثم استيقظ فإذا ليس في يده شيء ) .





نظر الواحدُ منهم بعين البصيرة، فخاطبَ نفسه خطاب صدقٍ وصراحة، وقال: كيف يليقُ بصحيح العقل والمعرفة أن يقطعهُ أمل حقير من آمال الدنيا عن نعيم لا يزول ولا يضمحل ؟ !! فضلاً عن أن يقطعهُ عن طلبٍ من نسبة هذا النعيم الدائم، إلى نعيم معرفته ومحبته، والأنس به والفرح بقربه، كنسبة نعيم الدنيا إلى نعيم الجنة.



قال الله تعالى: ((وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)) (سورة التوبة: 72) .




فيسيرُ رضوان الله – ولا يقال له يسير – أكبر من الجناب وما فيها، وفي حديث الرؤية، (( فو الله ما أعطاهم الله شيئاً أحب إليهم من النظر إلي وجهه الكريم )) [4]





فلما تأمل هؤلاء هذه الحقائق: اختلفت أهدافهم وموازينهم عن غيرهم ، فشمَّرُوا عن ساعد الجد ، وعزموا على أن تكون أوقاتهم كلها – ومنها هذه الإجازات – في رضوان الله تعالى، وما حُرموا أثناء ذلك من متعةِ سفر، وصلةِ رحم ، ورفقة أنس، وترويحٍ عن الأولاد، .. إلخ، هذه أحوال الناس، فمن أيِّهم نكون ؟



لا بدَّ أن نعتبر، وأن نُقارنَ بين الدنيا والآخرة، فنعملَ لكلٍ بما يستحقه.





منطلقاتٍ عملية حول الإجازة :



- الحفاظ على الأسرة : لأنَّ مجال الفراغ والتَّفلت فيها كبير جداً .



- ترتيب الأولويات :



- فهناك صلة الأرحام . ( وخاصة الوالدين ) .



- والدعوة إلى الله تعالى.



- وطلب العلم .



- والاستفادة من الإجازة استفادت أخرى، من مهارات، أو تجارة، أو غيرهما.



1- التخطيط المدروس لوقت الإجازة؛ لأنَّ الإنسان إذا هجمت عليه الإجازة ربما انقضت أوقات كثيرة منها قبل أن يحدد هدفه، فضلاً عن أن يبدأ بالتنفيذ، وأحب أن أُذكّرَ بأنواع من المجالات التي يمكن الاستفادة من الإجازة لتحقيقها، أو لتحقيق بعضها:





أولاً : برنامجٌ لحفظ سور أو أجزاءٍ من القرآن الكريم، ويكون هذا من خلال:



- حلقات المساجد أو المراكز لتحفيظ القرآن الكريم.



- دروس بيتيه أسريّة، يشتركُ فيها جميع أفراد العائلة، ووضع جوائز تشجيعية لذلك.



- جهودٌ فردية – يعزمُ الإنسان – من خلالها على حفظ كذا أو كذا من القرآن الكريم.





ثانياً : طلب العلم: وهذا لا يتعارض مع الإجازة – التي تعتبر فسحةً بعد نهاية العام الدراسي؛ لأنَّ طلب العلم الذي نقصده هنا أمرٌ اختياري، لا يُلزمُ به الإنسان، ومن ثم فسيجدُ فيه متعة، ولقد كانت سياحةُ علماء السلف – رحمهم الله تعالى – طلب العلم .





وأحب لطالب العلم، أن يحدد ما ذا يريد في هذه الإجازة ؟ فيحدد الموضوع، والمنهج، والطريقة.



وأقترح: أن تحدد كتب – ولو مختصرة – ليأخذها طالب العلم من أوَّلِها إلى آخرها، ولا يتشتت ذهنهُ في تنقلهِ من موضوعٍ إلى موضوع، ومن كتابٍ إلى كتاب دُون ترتيبٍ جيد .





ثالثاً : أن يكون للإنسان جهد يبذله في الدعوة إلى الله تعالى، وسواءً قضى الإجازة كلها أو بعضها في ذلك ، فليعلم أنَّ هذا باب واسع :





- فالغني المشغول بتجارته، يقوم بهذا الواجب – واجبُ الدعوة إلى الله بما ينفقهُ من مالٍ في سبيل الدعوة إلى الله تعالى، سواءً للداخل، أو للمسلمين في الخارج.



وكم رأينا من رجالٍ وشبابٍ يُحبُون أن يبذلوا أنفسهم في أيِّ مكانٍ للدعوة إلى الله تعالى، لكن ضاقت عليهم النفقة خاصةً في مجالات الدعوة المختلفة:



- فهناك الكتاب الإسلامي.

- والشريط الإسلامي.

- وبناءُ المساجد والمدارس.

– والحلقات العلمية والتربوية .



وغيرها، يمكن أن يقومَ بدعمه الغني – بل وكل متبرع – ولو بالقليل من المال في سبيل الله تعالى.



ومما يؤسفُ له، أنَّ أهل البدع ينشطون في ذلك أعظم نشاط، فالرافضة والصوفية وغيرهم ترى جهودهم وصلت إلى كلِّ مكان، أمَّا أهل السنة فلا تزال جهودهم دُون المستوى المطلوب بكثير !!





ب- والعالم وطالبُ العلم، يقُومان بدورهما في الدعوة إلى الله تعالى، سواءً في إقامة الدروس وحلق العلم، أو في التجول في البلاد، يدعُون إلى الله تعالى ويُوجهون الناس.



ج- والشاب الطيب أيضاً، يقوم بدوره مع زملائهِ أو نشاطه في مركزه أو حيّهِ. وهو بابٌ للحفاظ على شبابنا من الضياع، فيه جهادٌ ودعوة يحتاجُ فيها إلى مؤازرة.



د- والفتاةُ المسلمة والأسرة المسلمة تقومُ بدورها من خلالِ دروسِ تحفيظ القرآن للنساء، ومن خلال الزيارات الأسرية الجادة.



هـ - وكلُّ فردٍ يمكن أن يقوم بدورٍ ما في الدعوة إلى الله تعالى، والمجالات – والحمد لله – عديدة، والموفقُ من وفقّهُ الله للخير وألوانٍ من الجهادِ في سبيل الله، من عمرة، ودعوة..إلخ.





رابعاً : وهناك مجالات أخرى – لا نهوّن – من شأنها، وكنتُ أتمنى أن يتوجهَ إليها بعض شبابنا، ممن صارت الكرة روحهُ وعقلهُ ولبّه، ورُبما دينه.



وهذه المجالات متنوعة: منها التجارية لتعويدِ الأولاد وتدريبهم على أن يكونوا رجالاً، ومنها تنميةُ المهاراتِ المختلفة في علوم الكمبيوتر وغيرها كثير.

 
قديم   #27

حفيدة الزهراء


رد: حملة : قبل أن يفوت الأوان.."فعاليات ملتقى ازياء الصيفي"


حملة : قبل أن يفوت الأوان.."

جزاكي الله خيراً سوسو

 
قديم   #28

"نسيم البحر"


رد: حملة : قبل أن يفوت الأوان.."فعاليات ملتقى ازياء الصيفي"


حملة : قبل أن يفوت الأوان.."

انا حابة اشارك بالملتقى الصيفي ممكن؟؟؟؟
انا متحمسة جدا

 
قديم   #29

حفيدة الزهراء


كاس عصير حملة قبل فوات الاوان فعاليات ملتقى ازياء الصيفي


حملة : قبل أن يفوت الأوان.."

[quote=" قطر الندى";4394415]انا حابة اشارك بالملتقى الصيفي ممكن؟؟؟؟
انا متحمسة جدا[/quote]

[size="6"]هلا وغلا

بانتظار مشاركتك يا قمر
[/size]

 
قديم   #30

دلع الحلوة


رد: حملة : قبل أن يفوت الأوان.."فعاليات ملتقى ازياء الصيفي"


حملة : قبل أن يفوت الأوان.."

مع قرب شهر رمضان حبيت اتكلم عن الصيام و فضله
ياايها الذين امنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون
الصوم لغة الامساك
شرعا الامساك بنية التعبد عن الاكل و الشرب و غشيان النساء و سائر المفطرات من طلوع الفجرالى غروب الشمس
فرض الله عز و جل على امة محمد الصيام كما فرضه على الامم التي سبقتها و كان ذلك في يوم الاثنين من شهر شعبان سنة اثنين للهجرة المباركة
للصيام فؤائد روحية و اجتماعية و صحية و هي
من الفؤائد الروحية للصوم انه يعود الصبر و يقوي عليه و يعلم ضبط النفس و يساعد عليه
من الفؤائد الاجتماعية انه ييعود الامة النظام و الاتحاد و حب العدل و المساواة و يكون في المؤمنين عاطفة الرحمة و خلق الاحسان كما يصون المجتمع من الشرور و المفاسد
من الفؤائد الصحية انه يطهر الامعاء و يصلح المعدة و ينظف البدن من الفضلات و الرواسب
لفضل رمضان قد فضل كل ما يقع فيه من افعال الخير و اضرب البر و الاحسان و من ذلك
الصدقة
قيام الليل
تلاوة القران
الاعتكاف
الاعتمار
شروط الصوم
يشترط في وجوب الصوم على المسلم ان يكون عاقلا بالغا و ان كانت مسلمة يشترط لها في صحة صومها ان تكون طاهرة من دم الحيض و النفاس

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:57 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0