ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي > مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار تفسير لسورة الأحزاب يوجد هنا تفسير لسورة الأحزاب قراءة القرآن أدعية أذكار شريفة و أحاديث إسلامية


 
قديم   #11

المحبه لله الودود


رد: تفسير لسورة الأحزاب


تفسير لسورة الأحزاب

الآية 52


(لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا )


نزلت هذه الآية عندما ارتضت زوجات الرسول بحكم الله وأطعن الرسول صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم


فجازاهم الله على حسن صنيعهن وحرّم عليه الزواج بغيرهن أو استبدال آخريات بهن ولو حتى أجبته أخرى إلا الإماء فلا حرج عليه


ثم نسخت هذه الآية بعد ذلك وأباح له الزواج ولكن لم يحدث منه ذلك بعدها وذلك ليكون الفضل من الرسول نفسه عليهن ليؤدم بينه وبينهن .


وفى تفسير آخر قيل لا يحل له أن يتزوج بغير ما أحل الله من بنات العم وبنات الخل و... لآخر ما أحل الله


الآيات 53 ، 54


(*يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا *إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا )


تلك تسمى آية الحجاب


بها آدابا وأحكاما شرعية وجاءت موافقة لقول عمر بن الخطاب حيث قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم " يا رسول الله إن نساءك يدخل عليهن البر والفاجر فلو حجبتهن ؟


فأنزل الله آية الحجاب


دعا النبى يوم عرسه على زينب بنت جحش القوم فطعموا ثم جلسوا يتحدثون وتهيأ النبى للقيام وهم يجلسون وقام وهم على ذلك فذهب إليه أنس بن مالك فألقى بينه وبينه الحجاب حيث نزلت آية الحجاب


ويقول سبحانه وتعالى للمؤمنين :


لا تدخلوا بيوت النبى إلا إذا دعاكم


ولا تجلسوا حتى تنتظروا أن يطهى الطعام


كلوا ثم اخرجوا ولا تجلسوا للحديث فى بيته فالرسول كان يستحى منكم ولكن الله لا يستحى من الحق


وإذا طلبتم منه شئ فيكون من وراء حجاب فهذا أطهر لقلوبكم وقلوب نساءه


ولا تتزوجوا من نساءه من بعده أبدا لأن فى ذلك فتنة فى الدين وهن أمهات المؤمنين اللواتى يعلمن المؤمنين ما علمهن الرسول


وهذا أمر عظيم عند الله


والله يعلم سرائركم ونفوسكم ولا يخفى عليه من شئ

 
قديم   #12

المحبه لله الودود


رد: تفسير لسورة الأحزاب


تفسير لسورة الأحزاب

الآية 55


(لّا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلا أَبْنَائِهِنَّ وَلا إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاء إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاء أَخَوَاتِهِنَّ وَلا نِسَائِهِنَّ وَلا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا )


ولا يجب على النساء الإحتجاب عن الأقارب الموضحة بالآية وهم الأب والأخ وأبناء الأخوة والأخوات وكذلك لا حرج فى الأرقاء من الذكور والإناث لأنهم لا رغبة لضعفهم فى فاحشة


وعليكن بالتقوى فى السر والعلانية من الله الذى يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور


الآية 56


(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )


إن الله يصلى على النبى وصلاته رحمة ومغفرة


والملائكة يصلون عليه وصلاتهم دعاء بالمغفرة له


ييأمر الله المؤمنين أن يصلوا على النبى ويسلموا عليه ليجتمع له الثناء والدعاء فى أهل السماء والأرض


وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من صلى علىّ صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشرا "


والبخيل هو من ذكر عنده الرسول ولم يصلى عليه كما أوضحت الأحاديث


الآيات 57 ، 58


(إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا *وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا )


عن أبى هريرة رضى الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :


" قال الله : يسب بنوا آدم الدهر ، وأنا الدهر ، بيدى الليل والنهار " .


وهذا من أذى العبد لربه


والذين يؤذون النبى فقد آذوا الله ومن عصى الرسول فقد عصى الله


والذين يؤذون المؤمنين وينسبوا إليهم زورا من القول والفعل فقد بهتوهم حقهم ولهم عذاب عظيم على ما أتوا من إثم واضح .


الآية 59


(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا )


يأمر الله النبى بأن يبلغ أمر ربه لنسائه ونساء المؤمنين بارتداء الجلباب


( وهو الرداء فوق الخمار ) وأن يدنين عليهن هذه الجلابيب وأوضح عبيدة السلمانى كيفية ذلك بأن غطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى


وذلك يعرفن بأنهن حرائر ولسن بالعواهر أو الإماء فلا يؤذين من فاجر


وقد كان الفساق من أهل المدينة يتعرضون للنساء فإذا رأين من عليها جلباب قالوا هذه حرة فكفوا عنها ومن رأوها بغير جلباب قالوا هذه أمة فيثبوا عليها


والله يغفر ما سبق من قبل نزول الآية للتحريم .

 
قديم   #13

المحبه لله الودود


رد: تفسير لسورة الأحزاب


تفسير لسورة الأحزاب

الآيات 60 ـ 62


لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا *مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلا *سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا )


المنافقون : يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر


الذين فى قلوبهم مرض : الزناة


المرجفون فى المدينة : الذين يقولون جاء الأعداء وجاءت الحروب وهو كذب وافتراء ... يثيرون الشائعات


لنغرينك بهم : نسلطك عليهم


لايجاورونك فيها : نخرجهم من المدينة


ملعونين : مطرودون من رحمة الله


أينما ثقفوا : أينما وُجدوا


( سنة الله فى الذين خلوا من قبل ) : وهذا ما يفعله الله بكل من فعل مثلهم من قبل


خلوا : مضوا


وهذه سنة الله لا مبدل لها
الآيات 63 ـ 68


( يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا *إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا *خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لّا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا *يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا *وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا *رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا )


يسألك الناس عن القيامة فقل لهم أن العلم عند الله وحده ، ومن يعرف ربما تكون قريبة الوقوع


فليعلموا أن الله قد جهز للكافرين نار السعير وأخرجهم من رحمته


وهم خالدين فى النار وخالدين فى اللعنةولن يجدوا من ينصرهم ولا يغيثهم منها


وعندما تشوى وجوههم فى النار سيقولون حسرة يا ليتنا أطعنا الله والرسول


ويتحسرون بطاعتهم للكبراء والسادة منهم ويعترفون أنهم ضلوا الطريق


ويدعون بأن ينتقم الله لهم ممن أضلوهم ولكن لكل ضعف من العذاب


الآية 69


(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا )


هذا الحديث يوضح ما صدر من اليهود من أذى لموسى


قال صلى الله عليه وسلم : " إن موسى عليه السلام كان رجلا حييا ستّيرا ، لا يرى من جلده شئ استحياء منه ، فآذاه من آذاه من بنى إسرائيل ، فقالوا : ما يستتر هذا التستر إلا من عيب فى جلده ، إما برص ، وإما أدرة ، وإما آفة وإن الله عز وجل أراد أن يبرئه مما قالوا لموسى


فخلا يوما وحده فخلع ثيابه على حجر ، ثم اغتسل ، فلما فرغ أقبل على ثيابه ليأخذها وإن الحجر عدا بثوبه ( جرى ) ، فأخذ موسى عصاه وطلب الحجر ( تتبعه ) فجعل يقول : ثوبى حجر ، ثوبى حجر حتى انتهى إلى ملأ من بنى إسرائيل فرأوه عريانا أحسن ما خلق الله عز وجل ، وأبرأه مما يقولون ، وقام الحجر ( سكن عن الحركة ) فأخذ ثوبه فلبسه ، وطفق بالحجر ضربا بعصاه ، فوالله إن بالحجر لندبا من أثر ضربة ثلاثة أو أربعا أو خمسا "


قال : فذلك قوله


(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا ) .وكان عند الله مستجاب الدعوة وله وجاهة عند الله .


الآيات 70 ، 71


( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا *يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا )


يأمر الله المؤمنين بتقواه وعبادته وأن يكون قولهم مستقيما لا عوج فيه


حتى يثيبهم بحسن الجزاء ويصلح أعمالهم ويغفر لهم ذنوبهم


فمن يطع الله ويطع الرسول فإن له الجنة والنعيم الدائم


الآيات 72 ـ 73


(*إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولا *لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا )




يقول سبحانه لقد عرضت الفرائض والطاعات على السموات وعلى الأرض وعلى الجبال فاشفقوا من المعصية تعظيما لله مخافة من عدم آدائها كما ينبغى


وعرضها على الإنسان فقبلها واغتر بالله وقصر فى تحقيق الطاعات وظلم


وسوف يعذب الله المنافقين الذين يظهرون الإيمان وهم باطنهم على الشرك


ويعذب المشركين والمشركات الذين يشركون فى العبادة مع الله آخر


ويغفر للمؤمنين والمؤمنات الذين اتبعوا أوامر الله وانتهوا عما نهى عنه


فالله غفور رحيم لمن تاب وعمل صالحا
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
تمت بحمد الله تعالى .

 
قديم   #14

مغربيه وافتخر


رد: تفسير لسورة الأحزاب


تفسير لسورة الأحزاب


 
قديم   #15

بامبا


تفسير لسورة الأحزاب

شكرا حبيبتي ع الفائده

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 03:00 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0