ساره تدق زمور السياره:اوف ذولي وينهم
ام عبدالله:اوف منهم شكلهم مطولين
يطلع عبدالله وابوه وماجد
ام عبدالله تناظر مو مصدقه
ساره منزله راسها تعدل صندلها
ام عبدالله:عبدالله
ساره:وش فيه ترفع راسها وتفتح عيونها وتصارخ:عبدالله هههههههههههه يمشئ
ام عبدالله تنزل وتعانق ولدها وهي طايره فرح وتبكي من فرحتها وساره طايره فرح بعد لانها ماكانت متعوده على حال اخوها
بعد يومين//
ماجد وخلود سافروا لجزر المالديف والتحقوا بمعهد لتعليم الفن فن الرسم وتصميم المجسمات معهد عربي وكل الي فيه عربين
خلود طارت فرح بعد ماعرفت ان ولد خالها صار يمشئ واستغربت كيف صار ومادخل براسها ان العقرب السامه هي الي رجعته تمشئ
ماجد قبل مايسافر راح لصديقه محمد وعطاه البيت هديه لكن محمد رفض وبعد الحاح من ماجد وافق بس شرطه مايكون ذا القصر تكون فله عاديه
ثامر سافر من روسيا للسعوديه وبلغ ساره ووصفت له البيت لانه وصل
عبدالله صار مزاجي وعصبي مايتحمل شئ كل شئ يكرهه بذات بعد ماتخلوا اهله عنه كشف على روحه وطلع سليم
قالهم عن العقرب السام ردو (رب ضرة نافعه))
عبدالله قر يروح لمها اخذ سيارته واول مره يسوق السياره بعد الحادث وحس بكل جسمه يرتجف وفجاءه يطلع قدامه واحد وبغى يصدمه
والغلط على عبدالله
عبدالله ينزل بعصبيه:انت ماتشوف انت وجهك
الرجال:اسف والله يالغلا بس الغلط منك مو مني
عبدالله:اقولك ولاكلمه الغلط منك انا مو فاضي لك يالتافه
الرجال عصب:ماتافه والحقير الانت
يقرب عبدالله بيضربه والرجال بعد نفس الشئ معصب والكل مثل الثور الهائج يبي ينقض على الاخر
فيه رجال يوقفون سيارتهم ويفرقون بينهم وكل واحد يتمنى يذبح الثاني من غيضهم وبذات الي رفع ضغطهم بزياده
الرطوبه والحر وخلت كل واحد يعصب بزياده
عبدالله راح للسياره وهو معصب وصل للشقه الي فيها مها
نزل لبيتها شقه رقم 3 طق طق طق
مها تركض وبيدها ملعقه لانها تطبخ:مين
عبدالله:انا عبدالله يامها
مها تفتح الباب من غير شعور تشوف قدامها عبدالله واقف ومافيه بيده لا عكاز ولاعربيه متحركه وعافي متعافى
تصارخ من الفرحه وتطلع برا الشقه:عبدالله (وتعانق عبدالله
عبدالله دخل هو وياها
مها تبكي بقوه:تعالجت الحمدلله على سلامتك
عبدالله:مها انا تعالجت وانا احبك احبك يامها ابيك تصيرين زوجتي
مها يزيد بكاها وتندفع له بقوه وتعانقه تبكي وتضحك من شدة الفرحه
ساره تدق زمور السياره:اوف ذولي وينهم