ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
منتدى اسلامي ليس بعيد ، فهم أجدادنا يوجد هنا ليس بعيد ، فهم أجدادنا منتدى اسلامي, قران, خطب الجمعة, اذكار,

فساتين العيد


 
قديم   #21

المحبه لله الودود


رد: ليس بعيد ، فهم أجدادنا


ليس بعيد ، فهم أجدادنا

الآيات 80 ـ 87

عندما يئس أخوة يوسف من أن يرجعوا ببنيامين عاتبهم كبيرهم فى التفريط فى يوسف من قبل وفى بنيامين الآن وقال لن أعود إلى أبى ولن أترك هذه الأرض حتى يأذن لى أبى فى العودة والدخول عليه ، وأخبروه بأن ابنه سرق وان لم تصدق أسأل القرية التى كنا بها

وعندما قالوا ذلك لأبيهم قال لهم ( لقد أمرتكم أنفسكم بسوء فعلى بالصبر حتى يحدث الله أمرا ويعيدهما لى )

وحزن بشدة حتى أن عيناه ابيضت ـ اصابها الماء الأبيض ـ من كثرة البكاء

وهذه من العلم الحديث الذى أشار له القرآن

وقال لهم اذهبوا وتحسسوا من أمره ولا تيأسوا من رحمة الله فإنه لا ييأس من رحمة الله إلا الكافرون

الآيات 88 ـ 93

وعندما ساءت حالة يعقوب من حزنه على ولديه ذهب الأخوة إلى العزيز وزير المالية وقالوا له خذ أحدنا مكانه فله أب شيخ كبير ساءت صحته لشدة حزنه عليه وعلى أخيه من قبله

فرق قلب يوسف وعرفهم على نفسه وعرفوه أنه يوسف

ونصح لهم أن الله لا يهدى كيد الخائنين وأنه من يصبر ويتق فإن عند الله الجزاء الوفير

وأعطاهم قميصه وقال لهم ألقوه على وجه أبى يأت بصيرا

فهو النبى ابن النبى

وعاد الأخوة وفعلوا ما أمرهم به



الآيات 99 ـ101

وتنتهى القصة بأن يرجع الأخوة إلى يوسف ومعهم أبويهم وتتحقق رؤية يوسف التى كان قد رآها فى صغره، ويسجد له أبواه ( ويقال خالته التى هى أم أخوته والخالة بمنزلة الوالدة ، حيث أن القصص تروى بموت أمه بعد ولادته )

أما السجود فكان من عادة الملوك ان تنحنى لهم الرعية عند الدخول عليهم وليس السجود بمعناه الذى هو للخالق وحده

 
قديم   #22

المحبه لله الودود


رد: ليس بعيد ، فهم أجدادنا


ليس بعيد ، فهم أجدادنا

وإلى لقاء مع أيوب عليه السلام إن شاء الله تعالى .

 
قديم   #23

المحبه لله الودود


رد: ليس بعيد ، فهم أجدادنا


ليس بعيد ، فهم أجدادنا

أيوب عليه السلام

ــــــــــــــــــــ

صورة حية للصبر عند الشدائد
الصبر هو قوام الحياة كلها فلا حياة بلا مصائب وابتلاءات
ويكون البلاء
لإختبار قوة إيمان العبد
وهذا أيوب الذى قال فيه ربه : ( إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب )

فهو أحد الأنبياء الكرام من ذرية إبراهيم عليه السلام
وزوجه ليا بنت يعقوب قدوة فى الزوجة الوفية
وذكر الله قصته فى سورتى الأنبياء 83 ـ 84 ، ص 41 ـ 44
فقد كان من الأنبياء الأغنياء وزوجه ليا بنت يعقوب كانت تعيش فى رغد ونعيم
ولم يؤمن بنبوته إلا ثلاث نفر
كان أيوب برا تقيا يحسن لليتامى والفقراء والأرامل والمساكين ويكرم الضيف وشاكرا لأنعم الله
وكان له أولاد وأهلون كثيرون
وكانت ليا زوجه عابدة شاكرة لله
ابتلى أيوب فى جسده بأنواع كثيرة من البلاء
وبقى لسانه شاكرا ذاكرا لله
ابتعد عنه الناس والأقارب والأبناء وانتهى ماله ونعيمه الذى كان
كانت ليا تخدم الناس لتأت له بالطعام إلى أنها باعت ضفائر شعرها لتحصل على لقيمات قليلة
وكلما سألته ليا بأن يدعوالله ليرفع عنه فتنته رفض رغبة منه أن يكفر عنه الله ويرفعه درجات فى الجنات
إلى أن رجلين من أقاربه كانا يروحان ويجيئان عليه فقال أحدهما للآخر ( لقد أذنب أيوب ذنبا عظيما ولهذا يعاقبه الله )
حزن أيوب ودعا ربه فقال ( رب إنى مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين ) وخرجت زوجه لحاجته فأوحى له ربه أن أركض برجلك وضرب الأرض برجله فانبعث الماء من عين فاغتسل فبرئ بإذن الله
أرسل الله فى أندران له فملأ أحدهما ذهب والآخرفضة
وكشف الله البلاء مقابل الصبر الجميل

وقال الله تعالى له : ( وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث )


قيل فى ذلك أن إمرأة أيوب كانت لها ضفائر شعر جميلة وغزيرة فباعتها لتحضر له خبز وأطعمته إياه ، فغضب أيوب وأقسم لإن عاد إلى الصحة ليضربنها مائة جلدة
فأشار له الله بأن يأخذ حزمة من قش الشعير بها مائة قضيب ويضربها ضربة واحدة ليفى بقسمه
وهذا المخرج لأنه كان نعم العبد أواب إلى ربه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( بينما كان أيوب يغتسل عريانا خر عليه رجل من جراد من ذهب ، فجعل يحثى فى ثوبه ، فناداه ربه : يا أيوب ، ألم أغنك عما ترى ؟ قال : بلى يارب ، ولكن لا غنى لى عن بركتك )

والرجل من جراد : سرب من الجراد

مهما تمرد الإنسان على ابتلاء الله ، فهل يستطيع أن يذهب عنه البلاء ؟
فالصبر الجميل يقابله الله برفع الأذى والجزاء الأوفى
فاصبر وما صبرك إلا بالله

ويستفاد من القصة

* المؤمنين هم أصبر الناس على البلاء وأرضى نفس عند الشدائد

* المؤمن لا يطمع فى الدنيا ( قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى )

* لنا فى الأنبياء القدوة الحسنة ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب )

* ما ينزل من مصائب فهو لحكمة من الله ولقضاء مكتوب
( ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير )

• قال صلى الله عليه وسلم " من يرد الله به خيرا يصب منه "

• وقال " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضى فله الرضا ومن سخط فله السخط "

• وقال صلى الله عليه وسلم " يقول الله تعالى : إذا ابتليت عبدى المؤمن فلم يشكنى إلى عواده أطلقته من إسارى ، ثم أبدلته لحما خيرا من لحمه ، ودما خيرا من دمه ، ثم يستأنف العمل "

وهذا قوله تعالى فى سورة العنكبوت ( الم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون * ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين )

 
قديم   #24

المحبه لله الودود


رد ليس بعيد ، فهم أجدادنا


ليس بعيد ، فهم أجدادنا

من هو ذى الكفل ...؟

إلى لقاء معه إن شاء الله تعالى .

 
قديم   #25

المحبه لله الودود


رد: ليس بعيد ، فهم أجدادنا


ليس بعيد ، فهم أجدادنا

من هو ذى الكفل ...؟
قال تعالى
( وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين * وأدخلناهم فى رحمتنا إنهم من الصالحين )

نبى الله لأن اسمه اقترن بهؤلاء النبيين
لما كبر اليسع أراد أن يستخلف على الناس ، فجمعهم وقال من يتقبل لى ـ يتكفل ـ بثلاث أستخلفه
يصوم النهار ويقوم الليل ولا يغضب
فقام رجل وقال : نعم وسكت الناس
وقال اليسع فى اليوم التالى مثلها ، فقام نفس الرجل وقال : نعم وسكت الناس
فاستخلفه وسماه الله ذا الكفل

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 08:41 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0