ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > المواضيع المتشابهة للاقسام العامة
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام) يوجد هنا روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام) هنا توضع المواضيع المتشابهة


 
قديم   #241

~*كليوبترا*~


رد: روايه في غاية الروعه سما غابة الأوهام


روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم الغروب مشاهدة المشاركة
ارجوك كمليها ضروري قربت النهاية كثير مشتاقة اعرف نهايتها
انشالله قلبو

واشكرك ع المرور الي انار صفحتي..

 
قديم   #242

نوار الياسمين


رد: روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)


روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)

يسلمو ياعسل عنجد كتير حلوة القصة؟

 
قديم   #243

~*كليوبترا*~


رد: روايه في غاية الروعه سما غابة الأوهام


روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوار الياسمين مشاهدة المشاركة
يسلمو ياعسل عنجد كتير حلوة القصة؟
الله يسلمك يالغلا

وميرسي قلبو ع المرور الأحلى..

 
قديم   #244

حلم الغروب


رد: روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)


روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)

متى راح تكملين القصة كل يوم افتح الموقع وانتظر لا تتاخرين علينا

 
قديم   #245

~*كليوبترا*~


رد: روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)


روايهـ في غااية الرووعهـ(سما غابة الأوهام)

الفصل الثامن والعشرين..

الدكتور يكمل: ناس كثير الصدمه تكون قويه عليهم وماعاد يتجاوزونها ابداً
خالد يناظره: وشلون يعني ماراح تتكلم؟
الدكتور: المشكله لو كانت عضويه يمكن لقينا لها حل لكن نفسيه راح يطول حلها ويمكن تكون كل المحاولات من غير فايده ..حنا ماندري بالمستقبل وش يصير لكن اتمنى تتخطى هالأزمه
ابو خالد والي جلس ع الارض وبدا ينهار: لاحول ولاقوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون
خالد بعد ماحط يده على كتف ابوه : مالنا غير الصبر والله بيشافيها ويعوضها ان شاء الله
ابو خالد بحزن: الله يصبر قلبك يابنتي
ام خالد والي ماقدرت تتمالك حزنها حطت يدها على راسها وبدت تبكي بحسره تبكي بكاء الأم على الم بنتها
:

:
القاهره ..الساعه 8 الصبح ..
محمد بهدوء: جاي على مصر تبي تهرب صح
سعد يناظره: اهرب من وشو
محمد: مو قادر تصارح زوجتك بالحقيقه
سعد والي انقهر: ايه مو قادر بعدين وش فيها لما اهرب الهروب ماهو ضعف ..انت اخر واحد يامحمد تتكلم عن الهروب لأنك هارب من زمان لاقادر تواجه حياتك ولاقادر تواجه حبيبتك وناسي بنتك الي من لحمك ودمك الله مايرضى بالي تسويه والله هذا حرام هذي بنتك كيف ترضى تخليها يتيمه وانت موجود تتعذر بسما وماتبي تشوفها ؟ تقدر تقول لخالد يجيب البنت لك لكن انت فاقد الاحساس
محمد والي عصب وبدا يشتعل من داخله وفقد السيطره على نفسه قالها بصوت عالي: فرح مو بنتي خلاص عاد حرام عليكم انت من جهه واختي من جهه ترى ورب البيت الي فيني مكفيني خلاص ماعاد اقدر اتحمل ارحموني
سعد والي ماكان مستوعب الكلام فتح عينه على اقصاها وقالها بذهول: وش يعني مو بنتك البنت جات بالوقت الي انت كنت فيه على علاقه بسما بعدين انت قلت تزوجتها بالسر..حط يده على فمه وقالها بسرعه: خانتك يامحمد؟
محمد والي ضاق صدره: سعد مابي اتكلم بالموضوع مو موضوع البنت كان شاغلك خلاص قلت لك البنت مو بنتي ولاعاد تفتح هالسالفه نهائي
سعد بهدوء: طيب
محمد يناظره: الحين تبي تروح معي والا لا
سعد: اجل اجلس بالبيت لحالي..
بهالوقت سمع صوت جوالها ضغط الزر الاخضر وقالها بهدوء: هلا حبيبتي
نوف وهي تبكي: سعد انا باخذ اقرب طياره وبروح عند اهلي بالشرقيه
سعد قالها بخوف وهو مستغرب: ليه بتروحين؟
نوف قالتها بكل حزن والم : فرح مات ياسعد
سعد وقف وقالها بأنفعال: وش قلتي
نوف وهي تبكي بحرسه: اقول لك فروحه مات
سعد والي انصدم وبدا يتذكر ضحكاتها الحلوه وشكلها وهي واقفه تسأله عن الفرق بين الحصان الأبيض والبني قالها بهدوء والحزن يملاه: طيب روحي وانا بحجز على اول طيران وبجيك
نوف بحزن: طيب
حط جواله بمخباته وبدا يفكر بهالطفله المسكينه قبل لحظات بس كان يناقش موضوعها مع محمد..
محمد يناظره مستغرب: خير ان شاء الله؟
سعد بينه وبين نفسه: هالخبر يمكن يهد محمد ويضيع تفكيره ويضعفه دامها خانته ماله داعي اقول له وافتح له جروح اكيد مايبيها وشوله اشغل باله ..
محمد يهزه: وين وصلت وش صاير
سعد مرتبك: هذي زوجتي تقول ابوها تعبان مره ونقلوه المستشفى انا لازم ارجع السعوديه واوقف معها بهالظرف
محمد: ايه لازم لاحول الله..الله يشافيه اول ماتوصل طمني عليه
سعد: ان شاء الله اهم شي القى حجز
:

:
الساعه 2 الظهر ..
المستشفى تحديداً....
طق الباب بهدوء فتحه وقالها بصوت عالي : سما انا عماد حطي شي عليك ابي ادخل..
سكت شوي وكمل بعدها: سما تكفين ابي اشوفك
ماجاه منها رد لكنه سمع صوت خطواتها ..تقدمت للبا وهي لابسه عبايتها ودموعها على خدها ..وجهها كان شاحب مره وباين الحزن عليها
عماد بعد مابلع ريقه قالها بحزن: انا صراحه مادري وش اقول لأن اي كلمه ماراح تخف هالألم الي بصدرك ..انا اول ماسمعت الخبر قلت لازم اشوفك بأي طريقه والحمد لله شفتك .. انا ابيك بس تعرفين ان البكا والحزن مايرجع الي راح .. انا قربك بأي وقت اذكري الله ترى رحمته واسعه وانا متأكد انه راح يعوضك ولاتنسين قوله تعالى (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ...) تكفين خلي ايمانك قوي ولاتيأسين ماتدرين بكره وش يحمل لك
سندت جسمها ع الجدار وبدت تبكي بحزن كبير كان ودها تتكلم تحكي لعماد عن المها عن حسرتها عن بنتها الي كانت شمعتها واملها بكره.. كان ودها تطلع له ولو جزء بسيط من النار الي بداخلها
عماد بأبتسامه: لاتبكين هي لها الجنه ان شاء الله وهذا امر الله تصبري وقولي دايم اللهم لا اعتراض ..عماد كان فيه حزن بقلبه حاول يخفيه لأنه يتذكر هالطفله البريئه يتذكر ضحكتها طريقتها بالكلام يتذكر حادثتها معاه بالستي سنتر ..
ناظر بسما الي كانت مثل الغايبه عن الوعي ودموعها على خدها: سما لاتسكتين طلعي كل شي بداخلك عشان ترتاحين
سما تأشر له على فمها وهي تبكي
عماد يناظرها : وش فيك صوتك تعب من كثر البكا
سما والي انهارت حطت يدينها على وجهها وبدت تبكي بألم
عماد ماعرف وش يسوي قالها بسرعه: لا لا تكفين الا البكا خافي على صحتك تكفين
سما هزت راسها بالأيجاب ومشت لفراشها
عماد بأبتسامه: شكلك تبين ترتاحين طيب انا بترك بس اوعديني تتصبرين
سما هزت راسها بالأيجاب .. وبعد ماطلع انسدحت ع الفراش وبدت رحلة الالم الي مليانه دموع واحزان
:

:
الساعه 3 الظهر ..
بيت ابو محمد تحديداً..
تعبت وهي تراكض وراها تبي تاخذ الجوال منها ..
شذا وقفت وهي تنافخ وقالتها بقهر: جود والله ان ماجبتيه لأوريك
جود تتخصر: ابي اروح معك
شذا : اف منك عن التلزق ابوي مارضى الا بعد محاولات كثيره لاتنشبين ازين لك وياويلك تقولين قدامه
ابو محمد والي هز صوته المكان : ياويلها تقول وشو
شذا بخوف: هاه ولا شي
جود بدلع: ماتبي تاخذني معاها على حفلة صديقتها
شذا مرتبكه : لا مو كذا بس
ابو محمد يقاطعها بنبره قويه: تاخذين اختك معك او مافيه روحه
شذا والي كانت من داخلها ميته قهر : ان شاء الله باخذها معي
بعد ماعطاهم ابو محمد ظهره.. مدت جود لسانها مبسوطه بالأنتصار..
اما شذا فكانت تأشر لها بيدها تتوعدها.
ياسر بعد ماقرب من شذا قالها بصوت واطي: هالحين بنت فصعونه تقدرعليك
شذا بقهر: يعني وش اسوي اي كلمه بقولها له راح يمنعني اروح بعدين تعال يالقوي تقدر ترد لبابا كلمه
ياسر: لا بس احمدو يقدر ومهما انضرب ومهما تهزأ مايهزه ريح وربي هو وجود مدري من وين جايبين هالقوه
شذا : مالت علي وعليك بس
ياسر: مالت عليك لحالك اما انا مالت علي اغصان الجنه يارب
شذا بدلع: ايوه انت لك الاغصان بس .. اما انا لي الجنه كلها
ياسر يناظرها: الجنه لك انتي ايه هين
:

:
الساعه 4 العصر بالمستشفى ..
دخلت بسرعه لغرفة سما وهي تبكي متجاهله ندائات خالد لها ..
رمت نفسها عليها وضمتها بحنان وهي تبكي من قلبها: لاتزعلين هذا امر الله انا معاك وماراح اترك لحظه
سما ضمت نوف بقوه وهي تبكي بحسره والم نوف ماكانت تقدر تتمالك نفسها كانت تبكي مع اختها وهي تمسح على شعرها بحنان وتقولها بهدوء: ابكي ياقلبي يمكن ترتاحين بس ابيك تعرفين ان الصبر زين والله كريم وراح يعوضك ان شاء الله
بعد ماحست بالراحه لدقايق بحظن نوف ..بعدت عنها وناظرت خالد وهي تأشر بيدها ع التلفون ..
خالد بسرعه: تبين تلفون؟
سما تهز راسها بالنفي وتأشر على جيبه
خالد والي فهم: اها تبين جوال.. طلع جواله من مخباته بعد ماهزت سما راسها بالأيجاب..
مسكت الجوال وفتحت على كتابة رساله جديده وكتبت ..
:
مابي اجلس بالمستشفى ابي ارجع البيت
:
اعطت الجوال لخالد الي قرا وش كتبت وقالها بسرعه: الحين اخلص اجرائات خروجك من المستشفى لاتخافين
خلص اجرائات الخروج من المستشفى وبعد ماطلعو وبطريقهم للبيت كانت ساكته وتراقب الشوارع وتبكي كل شي بال يذكرها بفروحه .. السيارات الشجرات الاصوات المرتفعه مافيه شي كان يطفي هالنار الي شاعله بداخلها كانت تحس بكتمه رهيبه تخنقها وتحسها بضيق هالعالم بعد بنتها ..
اول مادخلت البيت ركضت بسرعه وبدون شعور لغرفة بنتها قفلتها على نفسها وجلست ع الأرض وبدت تبكي بكاء يقطع القلب ..
خالد وام خالد كانو يطقون الباب بقوه وبصوت واحد: سما افتحي الباب
اسيا قربت منهم وقالتها بهدوء: خلوها تجلس مع نفسها شوي وتطلع الالم الي بداخلها ياناس هذي بنتها خلوها تبكي
اما نوف كانت تناظر هالمشهد من بعيد وتبكي على حال اختها وهي حاسه ان مابيدها شي تسويه لها..
سما كانت بالغرفه منسدحه على فراش بنتها ضامه ملابسها وكل شوي تشمها ويزيد بكاها اكثر .. كانت تتنفس بصعوبه مو قادره تتحمل فكرت غيابها عن حياتها للأبد
:

:
الساعه 8 مساءً ..
ابو خالد وصل البيت والحزن مالي وجهه ..ناظر بالصاله والكل كانو جالسين هناك حزينين .. قالها بهدوء: كيفها الحين
ام خالد وهي تبكي: حابسه نفسها بغرفة بنتها من اول ماجات ولا طلعت دقيقه
ابو خالد بأنفعال: مجانين انتم تتركونها كل هالوقت بالغرفه تبون يصير عليها شي..صرخ بصوت عالي: خالد تعال معي
ركض ابو خالد ومعه خالد لغرفة فرح والكل وراهم ..اول ماوصل الغرفه طق الباب بقوه وماجاه رد قالها بسرعه: خالد ساعدني نكسر هالباب
خالد والي استعد: طيب
ضربو الباب بقوه ضربات جماعيه متتاليه الى ان انكسر الباب دخلو بسرعه وكانت على سرير فرح مغمى عليها ..
ابو خالد بعد ماشالها وحطها على حظنه: يابنيتي وش فيك سما سما ردي على
سما فتحت عينها التعبانه وناظرت فيه بتعب
ابو خالد: خالد خذها لغرفتها وام خالد سويلها شوربه البنت ذبلانه
ام خالد بسرعه: ان شاء الله
حملها خالد على غرفتها وبعد ماحطها بفراشها ولحفها جلست نوف بجنبها تمسح على شعرها وتخفي عنها دموعها ..
بعد دقايق جات ام خالد ومعها صينية الاكل : يالا يابنيتي عشان تاكلين
سما تهز راسها بالنفي
ام خالد : مايصير مو على كيفك تاكلين يعني تاكلين
سما جلست بهدوء ..
نوف بحماس: عطيني الصينيه انا بوكلها بيدي
حطت الملعقه بالشوربه وبعد ماخذت منها شوي قربتها لفم سما الي كانت يادوب تشرب..
اسيا والي جات عندهم : نوف انا بوكلها انتي روحي المجلس سعد ينتظرك هناك
نوف بهدوء: طيب
اعطت الصينيه لأسيا وراحت بسرعه للمجلس اول ماشافت سعد ماتمالكت نفسها ضمته بقوه وهي تبكي: ياربي ياسعد اختي حالتها تقطع القلب
سعد بحزن: معليه حبيبتي تصبرو انتو لازم تكونون اقوى عشان اختك
نوف بحزن: الله يصبرها ويصبرنا
:

:
بعد مرور شهرين ..
7\10\1435 للهجره..
غيرت رقم جوالها ورغم احزانها الكبيره والمها الي مو راضي ينتهي وقلبها الي مو قادر ينسى قرت تعيش لأنها مجبوره تعيش لكن قرارها كان انها تعيش لحالها مع احزانها ..
كانت طول الوقت بغرفة فرح تبكي الم فقدها ..خسارتها الي موقادره تتخطاه ..اكلها كان خفيف وزنها نقص الكثير..
:
الرياض .. يوم الأثنين ..
الساعه 1 الظهر..
كان جالس على مكتبه ويدق على رقمها ((عزيزي المتصل ان الجوال المطلوب مغلق الرجاء الاتصال في وقتاً لاحق ))
حط الجوال على الطاوله وهو ميت قهر وقالها بصوت عالي: ياربي هالبنت وش فيها معقوله نستني بجد .. وش فيك يامحمد بديت تنهار مو هذا الي انت تبيه؟
سعد قرب منه: بسم الله عليك وش فيك تكلم نفسك
محمد بقهر: نستني ياسعد خلاص حتى مسجات ماعادت ترسل لي
سعد يناظره: والله انك غريب مو هذا الي تبيه
محمد بحزن: ايه بس ماتوقعتها تنساني انا احبها ..انا غبي كنت قاسي عليها مره
سعد والي ماعاد فاهم شي: محمد انت وش تبي بالضبط تبي ترجع لها والا لا؟
محمد بحزم: لا
سعد : خلاص اجل كويس انها ماعادت ترسل ولاتدق
محمد: وحبي لها وين اوديه
سعد بعصبيه: محمد لاتجنني معك انت هذا الي تبيه
محمد بضيقه: انت مو حاس فيني انا مابي ارجع لها لكن بنفس الوقت مو قادر انساها وفراقها معذبني وغيبتها بتجنني
سعد والي بدا يفكر يقول له لكنه بأخر لحظه تراجع عن كلامه وقالها بهدوء: اقول انساها بس وعيش حياتك وخليها تعيش حياتها دامك ماتبي ترجع لها
محمد والي قالها بأنفعال:قول وش قصدك من هالكلام فهمني
سعد مستغرب: اي كلام؟
محمد : تقول خلها تعيش حياتها سما بتزوج؟
سعد يضحك: لا بس قصدي خلاص
محمد يهز راسه براحه: اها خلاص ..ان شاء الله
:

:
الشرقيه .. بيت ابو خالد
الساعه 3 الظهر ..
ام خالد والحزن يملاها: يابو خالد مايصير كذا انا خايفه عليها كل وقتها بغرفة بنتها ومن يوم مات بنتها وهي ماتنطق بكلمه
ابو خالد بعد ماتنهد: انا الي بيدي سويته وديتها لأحسن الدكاتره كلهم يقولون السبب من داخلها ودامها نفسياً رافضه الكلام ماراح تتكلم
ام خالد بضيقه: حنا لازم نوزع اغراض فرح الله يرحمها للجمعيات الخيريه مايصير البنت تشوفهم وتعذب
ابو خالد : بس كذا راح تنهار ماهي راضيه على اغراض بنتها
ام خالد: راح تنهار بالأول بس بعدها راح تنسى صدقني لكن والاغراض والصور موجوده عمرها ماراح تنسى
ابو خالد: طيب كيف نطلع كل هالأغراض من البيت وهي ماتطلع ابد
ام خالد: انت ماقلت بشغلها القديم يبونها حتى لو ماتكلم اقنعها ترجع على شغلها حاول معها بكل الطرق انت قبل تقول مو وقته اكلمها الحين السالفه صار لها شهرين تكفى تحرك والله خايفه على بنيتي
ابو خالد يتبسم: ان شاء الله خلاص راح اقنعها اكيد بس والله خايف من ردت فعلها لما تجي وماتلقى اغراض بنتها الله يرحمها
ام خالد : معليش راح تزعل شوي بس بعدها راح تنسى
ابو خالد: خير ان شاء الله
كان يناظر بأم خالد بكل حب هالأنسانه الي بجد صارت ام حقيقه لعيالها وام حنون لسما واسيا رغم انهم مو بناتها ..
تخيل لو مثل هالظروف مرت عليه وام خالد هي الأوليه ماتغيرت وقتها ماكان راح يقدر يوقف بوجه كل هالصعاب لكن ام خالد ساعدته كثير وقفت بجنبه وبجنب بنته وكانت له الزوجه الطيبه ولسما الأم الحنون

يتبع..,

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 08:21 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0