 |
  |
|
|
|
|
#51 |
|
|
رد: روايتي الاولى ضمني واحضني بحضنك بقول الا مضايقني تدري أنت الوحيد الا تفهمني
`*•._)(★)(_.•*´ `*•._)x(( ★ ))x(_.•*´ <O•===•===o===•===•O> ـآآلبـــ(( ـآلتآإسـ'سع ))ـــآآرـــت* <O•===•===o===•===•O> .•*`¯)x(( ★ ))x(¯`*•. .•*`¯)(★)(¯`*•. `°¤,★,¤°` `·`·`·` آلبارت آل {{ 9 }} ·`·`·`·`·`` إحبآط مدري ضيق مدري شسميه ..يَ الله صبرك ليتني ( مآ عرفتهآ ) ... مشى خالد متجه لغرفته الا تنطق بالفخامه بأثاثهإا الاطلبه من تركياإ خصيصاإ كان لون الغرفتين أسود وذهبي مفتوحه ع بعض الغرفه الأولى فيهاإ جلسه مألفه من كرسيين حول طاولة دائريه فوقهاإ باقه من زهور التوليب الأحمر والأصفر فخالد من عشاق التوليب بينما في الجهة اليمني من الغرفه المكتب الفخم الأسود بالزخرفه الأغريقيه الذهبيه اللي تلمع وكأنهاإ مبلوله بالمويه و يجاورهاإ دولاب يوجد به ملفاته الخاإصه بشغله وشركاته وغير البلازمة المعلقه بالجدار والديفدي والسوني والاكس بوكس وأشرطة الأغاني والأفلام الأجنبيه والايباد المرمي ع الأرض باهمال والايبود فوقه كانت هذيك الجهة مبعثرة بمعني الكلمة والغرفه الثانيه عبارة عن غرفه أقل فخامه من الخارجيه يوجد بهاإ سرير متوسط الحجم رأسه يشبه الصدفه باللون الأسود والداخل به الذهبي الخفيف فخالد من عشاق اللون الأسود ويجاور السرير كومدينتين بالزخرفه الاغريقيه يتوسطهاإ اللون الذهبي والتسريحه بنفس الشكل ودولاب الملابس المحفور بنفس الجدار ولككن خالد تعدي هذا كلله وفتح درج صغير ضغط من داخله أزار وفجأة فتح باب مخفي من الجدار الايحمل اللونين الأسود والذهبي كانت غرفته تحمل هذه اللونين بس ودخل المخبيء السري كان يوجد به لوحات فنيه مرسومة بيده ايواإ كان رساإم ماهر لككنه مايحب أحد يعرف عنه ذا الشيء لككن لحظة أثاث هذه الغرفه مختلف بالحيل عن باقي الاثاث أثاثهاإ غريب بالحيل كان يحمل اللون الأحمر والأسود وأضاءته حمراء خافته والمككان رومنسي للغايه والجدران يغطيهاإ رسم بيده وأحد الجدران كان راسم فيهاإ صورته جنب عشيقته الشقراء وهو يمسح ع شعرهاإ والسقف كان الجبس يحمل اللون الأحمر المطفيء واللوحات منتشرة في كل مكان كاإن هذا المكان هو المكان السري لخالد هو مكان الاسترخاء والتفكير والراحه والخروج من عالم الشغل والمشاكل لعالمه الخاإص عالمه الرومنسي عالم الحب والمشاعر الصادقه عالم العشق والعتب والوله جلس ع الكنبة الطويله اللي بأعلاهاإ خداديه بلونهاإ الاسود المخط ط بالأحمر وجلس يفكر بداخله معقول ريم ترفضه وتتزوح بسام ؟ طيب لو حصل ورفضته كيف بيتصرف وكيف يقدر ينساها ؟ خرج خالد من غرفته السريه و انسدح ع السرير وبداإ يقارن بينه وبين هذا الأنسان الا اسمه بسام : آمممممم انا عمري 22 وبسام 28 نقطة إيجابيه لصالحي أناإ ملامحي شرقيه وسيمة وبسام ملامحه حاده وشكله رزة وأنسان عملي نقطة أيجابية لصالحي أناإ عندي شركات وثروة أمي كلهاإ لي آمممم وهو بعد نفس الشيء برضه نقطة إيجابيه لصالحي أناإ عندي أهل وهو لا نقطة إيجابيه لصالحي اناإ انسان طايش وعصبي بعكس بسام رايق ورزة نقطة إيجابيه لصالحي اناإ سيارتي موديل هذي السنه وبسام موديل العام نقطة إيجابيه لصالحي اناإ رومنسي وأعرف ذوق البنات وهو ماإظنه يعرف نقطة إيجابيه لصالحي قطع تفكيره ومقارنته رنين جواله باإسم FãHØ0ød رد بعصبيه على الاقطع تفكيره وهو يرفع معنويات نفسه : خييييييير نعم يالأخو تبغى شيء فهد مفجوع منه : بسم الله سكنهم مساكنهم خيير تصارخ خالد ينسدح ويمسد شعره الطويل بيده اليسار : أخللللص فهد باستغراب : خللود فيييه شيء وشفيك تنافخ خالد بملل : أبد سلامتك هاإ آمر بغيت شيء فهد : أيواإ بغيتك بموضوع مهم خالد : خلاإص وش رأيك نتقابل في الاستراحه حقتي منهاإ انو اناإ كممان أشتقت للشقراء <<< الشقراء الخييل حقت خالد رباهاإ من كان صغير يحبهاإ بالحييل ويناديها الشقراء أو عشيقته فهد : خلاإص أوووك أشوفك بعد ساإعه في الأستراحه خالد : طيب أناإ بكلم الشباب فهد بسرعه قبل خالد يقفل بوجهه : لا لحظة لحظة خللود خالد بملل : هااااااا فهد : لاتخبر أحد أبغاك لحالك خالد : اووكيشن // وقفل الخط رجع جلس : هذا الغبي قطع تفكيري خليني أرجع أممممممم أناإ اووووووه خلاإص عاد النقاط كلهاإ لصالحي // وشق هذيك الأبتسامه من الأذن للأذن وبفرحه كأنه طفل لقي لعبته ولهجه طفولييه ماتليق الا على خالد // حمدلله بتوافق علياإ اناإ وه لبى ذاك الطووول الا شفته ذاك اليوم وقاإم يلبس وهو مازال يفكر بحبه الغريب ريم ويفكر بعد وش ممكن يكون فهد يبغى منه تدري !! وش آحلى ما بهآلكون كله ؟! صدفه عرفتكـ . . واصبحت مني وفيني `·`·`·`·`·`·``·`·`·`·`·`·`·` شكلك ,, يرجعني لـ عمر الطفولة و غيابك ,, يرسم بشعري الشيب أسترجع هالذكرى قبل ثلاث سنوات بالضبط كان جالس ببيت مشعل بيأخذ منه أوراق ودخل مشعل يدور ع الآوراق الا شبه ضايعه لانهاإ قديمه ودخلت هياإ ورمت عبايتهاإ دون ماتنتبه لوجوده ماتدري أنه كان يفكر فيهاإ ويتخيل يشوفهاإ وتحققت أمنيته قالت بطفش وزهق : أووووووففففف الدراسه هلكتني الحق علياإ أناإ الادخلت علمي وربي تعبت .... سكت يتأمل وجههاإ أنتبهت له وانتبه هو لنظرة الخوف بعيونهاإ واللمعه، غطت يدهاإ بوجههاإ ودخلت جري ماتدري أنه هو بهاذي الحظة حفظ كل تقاسيم وجهاإ تذكر عيونهاإ الخايفه وأنفهاإ الطوويل مثل حد السيف وفمهاإ الصغير بلون التوت وحواجبهاإ المرسومة خلقه تذكر كييف كانت تكره المكياج وهياإ صغيرة جسمهاإ المشدود المتناسق وبشرتهاإ البيضا لازالوا راسخين بباله كانت آخر مرة شاف فيهاإ الريم،، بسام يحبهاإ من كانو صغار وكيف مايحبهاإ أصلن من يتعرف الريم وماحبهاإ يعني مايعرف الحب أصلن ،، كانو جيران من وهماإ صغار وككان يحبهاإ ويتذكر خووف مشعل ع وصيه أبوه الريم قطع تفكيره وقام يناإم لانه متوتر بالحيل وينتظر رد مشعل ويبغى يناإم يقصر الوقت على مايجيه الرد الا يتمناه `·`·`·`·``·`·`·`·`·``·`·`·` َ عند آلموده نعم أنت بقلبي و لكن عند الإهَانه , ف أنتْ و كبرﯾائك [[¶·` تحت أقدآمي `·¶]] ™ دخل المفتاإح في الباب ودخل بهدوء المكان مرتب وماكأن أحد يسكنه توجه للغرفه المطلوبه وفتح الباب دون أستئذان ونادي بصوته المبحوح : رناإ كاإنت منسدحه ع السرير وتبكي وترثي حالهاإ سمعت صوته وفزت وبخخوف الكون كلله : ككيف دخلت ولاتحلم باللي جاي عشانه فيصل جلس جنبهاإ ع السرير : رنا انا مابغى منك شيء ألحين بس أبغى اتفاهم معك ع وضعناإ رنا وغطت وجههاإ بيدهاإ وبدت تبكي : فيصل أنا أكرهك أنت جرحتني أناإ ماإبغى اتفاهم معك تكفى طلقني فيصل بحزن : انا أحببك يا رنا انا اعشق ترابك هالسنتين الا فاتو انا تعذبت أكثثر منك وربي أنا كل يوم أفكر فييك وألوم نفسي لاني حبيتك أنسي يارنا وخلينا نبدأ من جديد رنا ومازالت تبكي : طيب الا يحب مايسوي كذا أنت ضربتني وحبستني وعايرتني وذليتني وشكيت فيني وهنت كرامتي أنت تجرحني في الصباح مرة وبالليل تطعني بشرفي أنت تأحذ الا تبي وتطردني من غرفتك حسستني أني عبده لكك أنت خليتني خادمة شهواتك يافيصل أناإ الا شفته منك مو قليل كييف أنسى قووووولي كيييف فيصل : رناإ أبغى فرصه والله أنسيك كل هذا رنا : مالك عندي أي فرصه أناإ مابغاكك فيصل : سامحيني ليش قلبك قاسى كذا أتذكرك آحن من كذا بكثيير رنا : فيصل نفسي أسامحك أناإ امووت اذا شفتك قدامي أناإ أدور الحب في قلبي مالقى منه شيء أنت كل يوم كنت تأخذ من قلبي قطعه وترميهاإ لين ماصار عندي قلب بالمرة فيصل : اديني فرصه صدقيني بسوي لك قلب بنفسي قلب بس داخله فيصل بنسيك كل الآلم الآشفتيه مني رنا : طيب لو قلت لك مالك فرصه عندي وش بتسوي ؟؟ فيصل يرخي رأسه : لأني احبك مابغصبك على شيء ماتبغيه لو ماتبغيني مستعد أشتري لك بيت بأسمك بدل الولد الا فقدتيه بسببي وأوفر لك الخدم وأعيشك أحسن من كذا بكثيير أناإ بس أبغى أنسيك الاحصل مني حتى لو كنتي بعيد عني أبغي شيء واحد تذكريني فيه بخيير بعيشك بعيد عني بس ماراح أقدر أطلقك رنا بعد ماسمعت كلامه أجابت باستسلام : لكك الفرصه يافيصل بس بشرط ! فيصل بفرحه الكوون كلله : أنتي بس تآمرين ولكي الا تبغين رنا بشك بكلامه : ماتقرب مني لين أكوون قابله قربك ويكون القلب الا انت بتسويه أكتمل فيصل : موافق وأنتي بغرفه واناإ بغرفه بس البيت كلله لك مابغاك تحبسي نفسك رنا : طيب أبغى أناإم الحين فيصل يوقف : تصبحين على خيييير رنا : وأنت من أهلله `·`·`·`·`·``·``·`·`·``·`·`· اشد الآلم ،‘ حُزن لآ تَستطيع الآفصاح عَن اسبابه وتَكتفي بِ قول " آشعر بالضِيق "ولآ اعلم لِم . . ! رغمْ آنك تَعلم يقينآ مَا السَبب ولَكِنه لآ يُحكى ـآ | ولا يُبكى ـآ ········: الله لايبارك فيييك وش سوى بأختك كذآ كللله من تحت رأسك حسبي الله عليييك انا متأكد انك السبب سامي بلووم لنفسه : يبه ماسويت شيء تككفى تعال يمكن ترضى تشوفك وتتكلم معك أبو سامي : اإاإاإاإإاه ياقلبي على بنيتي اناإ متأكد كلللله من تحت رأسك يالسوسة لاجيت اتفاهم معك الحين بحجز وأشووووف أقرب رحله انتبه لاختك سامي : طيب توصل بالسلامه ابو سامي : انتبه لاختك ليين أجي سامي : يببه أبو سامي : خيير وش مهبب زياده سامي : لاتقول لامي عشان ماتتعب خليهاإ ليين تجي أبو سامي :أكيييد مايحتاج يالله مع السلامه سامي : مع السلامه قفل سامي وهو بيموووت من الندم على الاصار مع ندى وأخيييرا عرف ليش امه وابوه وندى يحبون يزيد أكثر منه عرف مدى نجاسته واخيرا ادرك غلطه لما بسبب دنائته كان بيمس شرف أخته الا هو شرفه كيف قدر يسوي كذا نفسه يكلم يزيد ويشكي له ورفع جواله بيتصل يعتذر من يزيد سامي عرف غلطه وحس بأخته المسكينه كان أغلى ماعنده ندى هياإ أخته وصديقه وصندوق اسراره وهو صغير ،، لككن قطع عليه فكرة أتصاله على يزيد رنين جواله بأسم hÔôdå قفل الخط بوجهها واتجه لرقم يزيد الا مسميه بجواله العله الغثيث وضغط زر الأتصال بعد ثواني وصله صوت يزيد الباين من لهجته الاستغراب من أتصال سامي : هلا سامي : يزيد أناإ تعببببان يزيد بخووف على أخوووه : سلامتك ياخوووي وشفيك قولي تكلم محتاج فلوووس أناإ اساعدك! سامي :ااااااااااااااهه ياخووي بتساعدني بعد كل الاقلته لكك بتساعدني وتديني فوس لوكنت محتاج بتساعدني وانت تدري أنك مو أخوي توقعتك تتشمت يزيد بعتاب : سامي أنا أخووووك أخووك بالرضاع واناإ مستحيل أتشمت فيييك أنت أخوي تعرف شلون يعني انا مالي غني عنك سامي وبدت عيونه تلمع ودموعه تهدد بالنزول : س ساامحني يزيد: على أيش سامي حبيبي فيييك شيء قوولي سامي : أقلك سامحني يزيد : مسموح والله العظيم مسموح بس قولي فييك شيء سامي : أناإ تعببان انا نذل انا حققير انا واطئ انا عمري ماتعدل أنت الكبير وانا الصغير انا كاره نفسي يايزيد يزيد مصدوم من سامي : سامي سلامتك من كل الا قلتتته ترى قلبي بيطيح أمي فيهاإ شيء ؟ سامي : لا يزيد : أجل أبويا فيه شيء ؟ سامي : لا يزيد : لا يكووون ندى! !!!! سامي :.......... يزيد : ساإمي تكللللللم ندى فيهاإ شيء سامي :.......... يزيد بقله صببر : ساااااااام سامي يقفل الخط ايواإ قفله ماقدر يقله وش فيهاإ ندى ماقدر يقله كنت بدمر شرفي وشرفك وهياإ الحين منهارة عصبياإ ومو راضيه تصدق أني ماقربتهاإ ^^^^^^^^ يزيد مسك الجوال بعد ماسامي قفل الخط ومصدوم من كلام سامي وش ممكن يكون بندى آلحين وليش سامي زي كذآ وأيش معني كلامه بانه حقير وواطيء ووو ماقدر يزيد يصبر وآتصل على جوال أبوه لككنه مقفل وآتصل على جوال أمه وكمممان مقفل وحس بحاجه غريبه حس أنه يبغى يكلم رويد يحس أنه راح يفهمه أتصل على جوال رويد ينتظر صوته يوصله لكنه مارد يغزون حياتنا وهم ملطخون بدماء الألمم مرهقون من عجاج السنين ! يحتضرون من أوجاعهم ،، وذكرياتهم المليئة بالسؤم نقابلهم بكل الوفاء ونحتضنهم بصدق نمسح على قلوبهم بكل ما نحمل من حب ونغدقهم حنيناً ولكن .. عندما تشفى جراحهم يتركون لنا الآمهم ويرحلون ![هم هكذا] ,, لحظة الألم [أوفياء] ! لحظة الألم [ فقط ] ! تبآ لهم `·`·`·``·`·`·``·`·```·`·`·` تولييين تنزل الدرج بقههر وهياإ تتحلطم متوجه لغرفه رويد وتفتح الغرفه دوون أستئذان وتصرخ بصوت عالي خلت رويد و آياد يفزون من نومهم :: آييييييييياإد آياد مفجوع وبعصبيه : خييييييييييييير في أحد يصحى زي كذا أنتي انهبلتي تولين مصدومة : ا آ ا آ انتم نايمين آياد بعصبيه يصارخ : لاصاإحين ننتظر تولين بجلاله قدرهاإ تسمح لنا ننام تولين ببرود : لاتصارخ أنت ماتصصلت ع رويد آياد يرجع ينسدح بقهر : آنقلعي بره يامجنونه تولين بتناحه : أججل ميين الا يتصل ؟؟؟؟ آياد : روحي روحي الله يشفيك رويد تووه يستوعب : هاإ وش فيكي متنحه آياد : خلك منهاإ هذه تجننت الله يشفيهاإ من جد العقل زينة البني آدم رويد بعصبيه : أيأد انكتم.... توليين خييير في شيء مهم تولين : في واحد اتصل عليك ك ك كنت أحسبه الغبي آياد آياد قام قعد وبعصبيه دينه ودين الايفجعه وهو نايم : ماغبي غيرك يالمهبوله والله المفروض أقووم أديك كفيين أنسيك فيهاإ أسمك وأعلمك كيف السماجه حقتكي والصراإخ والهبال رويد : هاتي الجوال وروحي نامي تولين عطته الجوال باستسلام : تشاو رويد دون مايناظرها : تشاو رويد يتصل على الرقم آياد : ع ميين تتصل ؟؟؟ رويد : شكله يزيد بس غريبه متصل في ذا الوقت! آياد : آمكن عنده شيء مهم رويد يآشر له يسكت لانه يزيد رد عليه رويد : هلا يزيد وصوته ضعيف خايف ع أهله : رويد رويد : معك عييوني آممر يزيد :آبغى أشوفك تعال شقتي رويد بأستغراب : اوكي أوصفلي المكان مسافه الطريق واناإ عندك يزيد : برسله لك رساله رويد :أوكي استناك قفل رويد الخط وقام من السرير باستعجال آياد باستغراب : خييييير فيه شيء رويد : مدري بروح أشوفه آياد خاإف وأستغرب من خووفه على شخص مايعرفه : تبغاني آجي معك رويد بتفكير : لا. لانه لو جيت الولد بينشغل بالشبه بينكم وبينسى السالفه آياد ولمعت بباله فكرة فقال يمثل الاستسلام : طييب روح وطمني رويد :أن شاء الله أنتبه لتولين ولا تتناقر معهاإ لين آجي آياد : يصير خيير مع أنه ودي أكفخهاإ رويد وهو يبدل التيشرت : ههههه أعصابك عليهاإ تراها خووافه `·`·`·``·`·``·``·``·``· تدّريَ .وشَ يعنيَ وجوَدگ فَ دنيآإيَ ! آحيّآ سَععّييده . . وّ گل حـلمَ ،آإملگه يتحقق ··¡ مشعل مو جاييه نوم قرر يروح لأخته اذا صاحيه يضيع معهاإ وقت ويقلهاإ على خالد وتنسى بسام مع انه يعز بسام صديق طفولته لكن مو مرتاإح لصداقته مع فيصل وهو يعرف خالد أكثثر طق طق طق ريم : فوووووت مشعل لاتسوي مؤدب مشعل يدخل ويمثل العصبيه : وش قصدك ريم تحط يدهاإ ع صدرهاإ وتمثل الخوف : ههههههههههه أمزح أمزح مشعل : هههههه واناإ بعد أمزح ريم بجديه : تصدق أنك فجعتني مشعل : ههههههه أحسن ريم : لا والله جد ع قد أني أحبك وأمزح معك الا أني أخاف منك مع انه عمرك ماصارخت علياإ صريخ يعقد ويخووف لذيك الدرجه مشعل : أحم احم هذه الرزة ياحبيبي خليهاإ لاهلهاإ وأسكتي ريم : طيب لا يكثثثر وش كنت تبغى ؟ مشعل : أبد سلامتك بس ماجاني نووم! ريم بتفكير : اهأإاإاإا مشعل : وشفيك ؟ ريم : مشعولي أفرض انا تزوجت مثلا يعني نقول مثلا مشعل يكتف يدينه ينتظر وش بتقول : طيب فرضناإ تفضلي كمملي ريم : ميين يسوي لك آكل ويغسل ملابسك وينظف غرفتك ويجهز ثيابك ويحط لك بخور ويسوي لك فطور وغداء وعشاء ويسولف معك اذا ماجاك نووم // وبدت عيونهاإ تدمع // يعني بتقعد لحالك محد عندك اناإ مابغى أتزوج خلاص مشعل يبتسم هو مايفكر بالزواج لكن عشانهاإ بيتزوج عشان هياإ ترتاح : يالهبله مين قلك أني مابتزوج أناإ كنت بقلك تدورين لي عروسه أجل ليش جاييك أخر الليل عبالك عشان سواد عيونك ريم بفرحه ودموعهاإ أختفت : منجدك تبغى تتزوج مشعل يهز رأسه باستسلام ياما ضحى عشان سعاده أخته وألحين بيضحى أكثر وأكثر لين يموووت وبيتناسي حبه للمرة الثانيه : أيوواإ ويالله شدي الهمه أنتي و // بألم // ورنا أبغى عروسه الكل يحسدني عليهاإ ريم بفرحه : يالله قولي موصفاتهاإ مشعل يوقف : على ذوقك أهم شيء يككون قلبهاإ نظيف وتحبك! ريم : من عيييييييييييييوووووونننننننييي يي مشعل : ههههههههه أعصابك أعصابك.،، نتزوج اناإ ووانتي بيوم واحد ريم بخجل : ان شاء الله مشعل يرجع يجلس : صح تذكرت الخبل خالد خطبك مني !!!!!!! ريم بصدمه : ...........! نهايه البارت التاسع *.* لاتنسوني من توقعاتكم |
|
|
#52 |
|
|
رد: روايتي الاولى ضمني واحضني بحضنك بقول الا مضايقني تدري أنت الوحيد الا تفهمني
البارت العااشر يوم الاثنين اعزاائي لو قدررت قبل ماابقصرر
متابعه ممتعه |
|
|
#53 |
|
|
رد: روايتي الاولى ضمني واحضني بحضنك بقول الا مضايقني تدري أنت الوحيد الا تفهمني
يسلمووووووو
|
|
|
#54 | |
|
|
رد روايتي الاولى ضمني واحضني بحضنك بقول الا مضايقني تدري أنت الوحيد الا تفهمني
اقتباس:
|
|
|
|
#55 |
|
|
رد: روايتي الاولى ضمني واحضني بحضنك بقول الا مضايقني تدري أنت الوحيد الا تفهمني
لمووورة..أنتي وؤؤورربي إنكك مبدعةة..يسلموووووؤ حيآتوؤ عَ البآرت مرة رووعة غلآآتي عندي ملآحظة صغنوؤؤنة:بليييز تكفين أرجووكك>>كل أساليب الترجي:) نزلي البآرت الجآي بأقرب ووووقت..يوؤم الآثنين يوووؤ قوؤيةة مررة.. يسعدكك ربي ويوؤؤؤوفقك |
