ما هو خبر اليوم عاجل --

نمتعكم ~ بتلاوة القرآن الكريم بصوت القآرئ~ مشاري بن راشد العفاسي ~ [حفظه الله ]

إلى حين عودتنا بالأاخبار ~}:

https://www.mp3quran.net/afs.html

وَ عُدنآ إليكم ~ مع آخر أخبار ليبيا ~

حيث نوآفيكم بآخر المستجدآت من قنآة أزياء

المذيعآت [ الداعية الصغيرة ؛ ميوس ]

تصريح مُبآشر من طرف بآريس ~:.:
ليبيا تؤكد استعدادها لإجراء محادثات غير مشروطة

باريس: بدأ العد العكسي لرحيل القذافي

باريس، طرابلس - أ ف ب، رويترز

أعلن وزير الدفاع الفرنسي جيرار لونغيه أمس الثلثاء (19 يوليو/ تموز 2011) أن «العد العكسي بدأ» لرحيل الزعيم الليبي معمر القذافي، وذلك في مقابلة مع شبكة «فرانس 2».
وصرح لونغيه في المقابلة «اعتقد فعلاً أن العد العكسي بدأ وأن الأمور في مثل هذه العملية يمكن أن تتسارع أكثر مما كان متوقعاً». وأضاف «إلا أني التزم الحذر الشديد لأن (معمر) القذافي ليس منطقياً ويمكن أن يعتمد استراتيجية الخنادق ويتخذ سكان طرابلس المدنين رهائن».
واعتبر أن الأمور تتطور «لأن الرأي العام الليبي بمختلف أطيافه على قناعة تامة أمس بأن القذافي لم يعد يمثل الحل من أجل المستقبل». وتابع أن «نساء ورجالاً لم يقاتلوا في حياتهم قروا أن ينظموا صفوفهم لرفض السلطة العسكرية والقمعية للقذافي، والأمور تتطور على الأرض بعد أسابيع استعد خلالها الناس للقيام بما لم يكونوا يقومون به قبل بضعة أشهر».
وكان الثوار أعلنوا أمس الأول السيطرة على مرفأ البريقة في شرق ليبيا بعد أيام من المعارك. إلا أن المتحدث باسم النظام في طرابلس نفى الأمر مؤكداً أن القوات الموالية للنظام صدت هجوم الثوار وألحقت بهم خسائر فادحة. وستشكل السيطرة على البريقة انتصاراً كبيراً للثوار إذ ستيح لهم الحصول على بنى تحتية ولاسيما نفطية هم بحاجة ماسة إليها لمستقبل بلادهم الاقتصادي.

وقالت الحكومة الليبية أمس إنها عقدت محادثات مع مسئولين أميركين ورحبت بمناقشات على أن تكون بلا شروط مسبقة. وقال مسئول في وزارة الخارجية الأميركية إنه أثناء الاجتماع نقل مسئولون أميركيون إلى ممثلين لمعمر القذافي رسالة «واضحة وصارمة» مفادها أن على الزعيم الليبي أن يرحل. وقال المتحدث باسم الحكومة، إبراهيم موسى للصحافين في طرابلس إن الحكومة الليبية تؤيد أي حوار وأي مبادرة سلمية ما دامت لا تقر مستقبل ليبيا من الخارج. وأضاف قائلاً «أي حوار مع الفرنسين أو الأميركين أو البريطانين هو موضع ترحيب. نحن مستعدون للحديث».p ومضى قائلاً «إذا كانت أي دولة متورطة في هذا العدوان علينا تريد أن تغير موقفها وتريد بحق السلام والديمقراطية في ليبيا فلتأتي إلينا وسنناقش كل شيء لكن لا تفرضوا شروطاً لمحادثاتكم للسلام. اتركوا الليبين يقرون مستقبلهم». وقال إن المحادثات عقدت في تونس يوم السبت الماضي. وقالت واشنطن إن الاجتماع لم يرقَ إلى أن يكون محادثات. وقال مسئول بوزارة الخارجية الأميركية في بيان صدر في نيودلهي حيث تقوم وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بزيارة رسمية «هذه لم تكن مفاوضات. كانت تسليماً لرسالة». وقال المسئول الأميركي إن الاجتماع عقد بعد اتصالات متكررة من مبعوثين للقذافي، أشارت إلى أن طرابلس لديها أسئلة بشان موقف واشنطن

و تستمر الاخيآر مع ليبيآأ ~

فنلآحظ ترآكم أحداثها خاصة مع فرنسآ ~

نوآفيكم بهذا التقرير ~:

القذافي يجرّد ساركوزي من انتصاره

طفل ليبي مسلح في مصراتة (رويترز)

باريس - محمود كمال
تخوض فرنسا سباقا مع الوقت لإنهاء الحرب في ليبيا، بأقل الخسائر الممكنة، من خلال إجبار العقيد الليبي معمر القذافي على التنحي عن السلطة. وكثفت ضرباتها الجوية على مواقع القوات الموالية للقذافي خلال الأسابيع الأخيرة.

كان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي قد استبق هذه الضربات، بإرسال أسلحة للثوار الليبين عبر الجو والبر. مُتفردا بقراءة خاصة لقرار مجلس الأمن الدولي الذي يحظر إرسال الأسلحة الى ليبيا.
فعامل الوقت لم يعد لمصلحة ساركوزي، الذي كان وراء القرار 1973، ولا لقواته المشاركة في الحرب الليبية. ولذلك فإن هذه القوات بات تقوم بأكثر من ثلث العمليات العسكرية الأطلسية في الأجواء الليبية، وأحيانا نصفها.

الأخطاء الفرنسية
وكان الثوار في الأسبوع الماضي قد توقفوا بالقرب من زنتان بانتظار الطائرات الفرنسية، لأن قيادة الأطلسي سمحت لباريس بالخروج عن الأهداف التي حددها الأطلسي، وهي حماية المدنين، يكشف مرة جديدة الأخطاء التي ارتكبتها باريس، في هذه العملية التي أراد ساركوزي منها استعادة سمعة فرنسا على الساحة الدولية والعربية، وأد استقباله للقذافي بحفاوة بالغة، بعد اخفاقها في مواكبة الربيع العربي، وفي مقدمة هذه الأخطاء الاعتقاد ان نظام القذافي سيسقط بعد أيام أو أسابيع، على أبعد تقدير من بدء الضربات الجوية، لأن الثوار سيتقدمون بسرعة البرق باتجاه سرت مسقط رأس القذافي الذي سيضطر الى التخلي عن السلطة. فالاستخبارات الفرنسية ومعها رئاسة الجمهورية، استخفت بقوة القذافي وبقدرته على المقاومة أولا، وعلى التأقلم مع طبيعة العمليات العسكرية ثانيا، فلم يخطر على بال أحد ان يستبدل القذافي الشاحنات والآليات الحربية بالشاحنات الصغيرة (البيك آب) مثل التي يستخدمها الثوار، لنقل مقاتليه، الأمر الذي أربك الأطلسي لفترة.
الخطأ الثاني، هو جهل طبيعة التركيبة القبلية في ليبيا، وعليه تم الاعتقاد ان المقاتلين المتمردين يمكن ان يحلوا مكان القوات البرية الأطلسية.
الخطأ الثالث، الاعتقاد ان الثوار قادرون على الزحف باتجاه طرابلس، وحسم المعركة على الأرض، وفي الحقيقة كان الثوار يغادرون أرض المعركة، ويستنجدون بالأطلسي بمجرد تعرضهم لقصف مدفعي، وحتى لمجرد سماع أصوات مشبوهة.
والخطأ الرابع، هو ان ساركوزي ظن ان الحرب {ضربة سريعة دبلوماسية وعسكرية}، وبعد ان نجحت الدبلوماسية الفرنسية بإصدار قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973 لحماية سكان بنغازي من المجزرة، أراد وبالاتفاق سرا مع ديفيد كاميرون قيادة الحرب ضد معمر القذافي، بعيدا عن أمرة الأطلسي.
بداية الخسارة
واذا به يكتشف ان الإنكليز، الذين اتفق معهم على قيادة العمليات العسكرية من فرنسا وبريطانيا، وقبل بدء العمليات العسكرية قد خدعوه. في 18 مارس أعطوا الأوامر لقيادتهم العسكرية بالانتقال الى مقر قيادة الأطلسي. وحاولت الدبلوماسية الفرنسية انقاذ ماء الوجه مُتلطية بالقول إن قيادة الأطلسي للحرب ضد بلد عربي مسلم، سيؤثر سلبا على التحالف ضد القذافي. ولم يجد ساركوزي سوى الإمارات وقطر لمساعدته، ولكن في نهاية المطاف خسرت باريس المعركة الدبلوماسية في معارضتها لتولي الاطلسي للعمليات العسكرية.
فساركوزي الذي كان يحلم باظهار قدرة اوروبا المجسدة بفرنسا وبريطانيا على قيادة حرب حضرت لها باريس ولندن سرا، رأى ان هذا الحلم قد تبخر، وخسر معركته الدبلوماسية الثانية عندما حاول اقصاء الاطلسي عن المشاركة في الحظر البحري على ليبيا، لمنع مشاركة المانيا وتركيا فيه، خوفا من عرقلة الحصار، لان البلدين ضد الحرب.

تراكم الاخطاء
وخوف ساركوزي من برلين وانقرة دفعة الى الحصول من الاميركين الذين اكدوا له منذ البداية انهم سيشاركون فقط في بداية الحرب، على اقصاء المانيا عن قيادة الاطلسي في حال تغيب القائد الاعلى للقوات الاطلسية، وهو اميركي ونائبه وهو بريطاني، وخوف ساركوزي هذا كلفه كثيرا فقد فرضت المانيا وتركيا، خلال مناقشة الخطة السرية للعمليات ضد ليبيا، وبشكل واضح ومكتوب ابيض على اسود، تعهدا بعدم ارسال قوات برية اطلسية الى الاراضي الليبية، وهكذا كبلت ايدي الاطلسي، وانحصرت مهمته في الضربات الجوية، وتقديم المشورة الى الثوار الليبين. كما ان الدول الاطلسية المعادية للحرب فرضت قواعد تدخل اكثر صرامة، للحيلوة دون تكرار الاخطاء في قتل المدنين، كما حصل في افغانستان، ما ادى الى تباطؤ العمليات العسكرية الجوية.
فبرلين لم تغفر لساركوزي اقدامه على الاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي من دون استشارة احد. كما ان ساركوزي اخطأ في حسابات قدراته العسكرية، وفي الاعتماد ع‍لى الولايات المتحدة، علما ان الرئيس الاميركي حذره بأن واشنطن لن تبقى في قيادة العملية العسكرية ضد ليبيا لوقت طويل.

عملية بناء الدفاع
أدى الانسحاب المبكر للولايت المتحدة من واجهة الاحداث الى اظهار محدودية القدرات العسكرية الاوروبية، فالدول الاوروبية لا تملك طائرات مد الطائرات الحربية بالكيروزين في السماء ولا طائرات من دون طيار، ولا الهجومية المضادة للدبات، والصواريخ المضادة للرادت وتوجيه القنابل بالليزر.
اضافة الى ضعف قدرات الاتصالات. وانسحاب الأميركين المبكر كشف عورة القدرات الاوروبية، وبالتالي اعاد الرئيس الفرنسي الطامح للعب دور اكبر من قدرته الى حجمه الطبيعي.
كما ان الحرب ضد ليبيا وجهت حتى الآن ضربة لعملية بناء الدفاع الاوروبي. فعديد من الدول الاطلسية لا تشارك في العمليات العسكرية، ما دفع وزير الدفاع الاميركي السابق إلى القول ان العملية العسكرية في ليبيا كان يمكن ان تفشل، لولا الدعم الاميركي القوي والمستمر.
يذكر أن المسؤولين الفرنسين أعلنوا بداية أن الحرب قد تستمر أياما أو أسابيع فقط، وهي الآن تقترب من نهاية شهرها الرابع، وعامل الوقت لم يعد لمصلحة الرئيس الفرنسي.
فساركوزي الذي أراد من الحرب ضد القذافي أن يظهر للفرنسي أنه رئيس دولة كبير، قادر ع‍لى قيادة السياسة الخارجية للبلاد، بدأ يشعر بالمخاطر، وهو يتسبب بتعريض فرنسا للانتقادات على الساحة الدولية، بسبب إدارته لهذه الحرب. وكل هذا سينعكس سلبا عليه في الداخل أيضا. فقد اعرب الاليزيه عن غضبه، قائلا «اننا نستهلك بشكل مكثف قدرات يجب تجديدها» وحاملة الطائرات كان يجب ان تعود الى فرنسا الشهر الماضي.. ولكنها قد لا تتمكن من مغادرة المعركة في القريب العاجل، فشهر رمضان يقترب، وحدة المعارك ستخف، واذا لم يغادر القذافي فإن فاتورة الحرب ستكون باهظة على فرنسا، ومن هنا تكثيف الضربات الجوية حتى ولو ادت الى مقتل المدنين، فالرئيس الفرنسي يأمل بأن يقترب الثوار من طرابلس، وان يجبر القذافي على مغادرة السلطة بثورة شعبية.
وامل الرئيس الفرنسي هذا يشبه امله في بداية الحرب، ولكن القذافي يؤكد انه باق. ولذلك وبعد أن أعلنت باريس مرارا انها ترفض التفاوض مع القذافي، ها هي تستقبل كل المبعوثين، وكان آخرهم مدير مكتب رئيس الوزراء الليبي محمد غيلوشي.

مشاهدينا الكرآم

نستمر واياكم ..

بنشرة الأخبار عن ليبيا >>

جوبيه يشترط بقاء القذافي بعيدا اذا اراد البقاء في البلاد

اشترط وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه الاربعاء ابتعاد العقيد معمر القذافي عن الحياة السياسية اذا ما اراد البقاء في البلاد جاعلا من ذلك شرطا لوقف اطلاق النار ايضا.

القذافي يمنَع رمضان!!

https://fashion.azyya.com/260195.html

	#32
*!!ميوس!!*	رد: ما هو خبر اليوم عاجل -- ما هو خبر اليوم عاجل -- وَ عُدنآ إليكم ~ مع آخر أخبار ليبيا ~ حيث نوآفيكم بآخر المستجدآت من قنآة أزياء المذيعآت [ الداعية الصغيرة ؛ ميوس ] تصريح مُبآشر من طرف بآريس ~:.: ليبيا تؤكد استعدادها لإجراء محادثات غير مشروطة باريس: بدأ العد العكسي لرحيل القذافي باريس، طرابلس - أ ف ب، رويترز أعلن وزير الدفاع الفرنسي جيرار لونغيه أمس الثلثاء (19 يوليو/ تموز 2011) أن «العد العكسي بدأ» لرحيل الزعيم الليبي معمر القذافي، وذلك في مقابلة مع شبكة «فرانس 2». وصرح لونغيه في المقابلة «اعتقد فعلاً أن العد العكسي بدأ وأن الأمور في مثل هذه العملية يمكن أن تتسارع أكثر مما كان متوقعاً». وأضاف «إلا أني التزم الحذر الشديد لأن (معمر) القذافي ليس منطقياً ويمكن أن يعتمد استراتيجية الخنادق ويتخذ سكان طرابلس المدنين رهائن». واعتبر أن الأمور تتطور «لأن الرأي العام الليبي بمختلف أطيافه على قناعة تامة أمس بأن القذافي لم يعد يمثل الحل من أجل المستقبل». وتابع أن «نساء ورجالاً لم يقاتلوا في حياتهم قروا أن ينظموا صفوفهم لرفض السلطة العسكرية والقمعية للقذافي، والأمور تتطور على الأرض بعد أسابيع استعد خلالها الناس للقيام بما لم يكونوا يقومون به قبل بضعة أشهر». وكان الثوار أعلنوا أمس الأول السيطرة على مرفأ البريقة في شرق ليبيا بعد أيام من المعارك. إلا أن المتحدث باسم النظام في طرابلس نفى الأمر مؤكداً أن القوات الموالية للنظام صدت هجوم الثوار وألحقت بهم خسائر فادحة. وستشكل السيطرة على البريقة انتصاراً كبيراً للثوار إذ ستيح لهم الحصول على بنى تحتية ولاسيما نفطية هم بحاجة ماسة إليها لمستقبل بلادهم الاقتصادي. وقالت الحكومة الليبية أمس إنها عقدت محادثات مع مسئولين أميركين ورحبت بمناقشات على أن تكون بلا شروط مسبقة. وقال مسئول في وزارة الخارجية الأميركية إنه أثناء الاجتماع نقل مسئولون أميركيون إلى ممثلين لمعمر القذافي رسالة «واضحة وصارمة» مفادها أن على الزعيم الليبي أن يرحل. وقال المتحدث باسم الحكومة، إبراهيم موسى للصحافين في طرابلس إن الحكومة الليبية تؤيد أي حوار وأي مبادرة سلمية ما دامت لا تقر مستقبل ليبيا من الخارج. وأضاف قائلاً «أي حوار مع الفرنسين أو الأميركين أو البريطانين هو موضع ترحيب. نحن مستعدون للحديث».p ومضى قائلاً «إذا كانت أي دولة متورطة في هذا العدوان علينا تريد أن تغير موقفها وتريد بحق السلام والديمقراطية في ليبيا فلتأتي إلينا وسنناقش كل شيء لكن لا تفرضوا شروطاً لمحادثاتكم للسلام. اتركوا الليبين يقرون مستقبلهم». وقال إن المحادثات عقدت في تونس يوم السبت الماضي. وقالت واشنطن إن الاجتماع لم يرقَ إلى أن يكون محادثات. وقال مسئول بوزارة الخارجية الأميركية في بيان صدر في نيودلهي حيث تقوم وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بزيارة رسمية «هذه لم تكن مفاوضات. كانت تسليماً لرسالة». وقال المسئول الأميركي إن الاجتماع عقد بعد اتصالات متكررة من مبعوثين للقذافي، أشارت إلى أن طرابلس لديها أسئلة بشان موقف واشنطن

	#34
*فرفوشة*	رد: ما هو خبر اليوم عاجل -- ما هو خبر اليوم عاجل -- مشاهدينا الكرآم نستمر واياكم .. بنشرة الأخبار عن ليبيا >> جوبيه يشترط بقاء القذافي بعيدا اذا اراد البقاء في البلاد اشترط وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه الاربعاء ابتعاد العقيد معمر القذافي عن الحياة السياسية اذا ما اراد البقاء في البلاد جاعلا من ذلك شرطا لوقف اطلاق النار ايضا.